15 رد (ردود) على هذا الموضوع

[أم الحنان]

مـع بزوغ فجـر اليـوم ، و إشراقة شمس نهاره ، حيث تشنف أذني زقزقة العصافير ،

و يعبث بخصلات شعري نسيم الصباح العليل ، سكـبت دمـعـي المــالـح ، و أطلقـت عـنـان

ذكرياتي ...

فقد استبدلت زورقي القديم المحبب ؛ لأبحر في محيط جديد (غامض ) من محيطات الحياة !

اليوم ( الثلاثاء ) تبدأ رحلتي مع التقاعـــــــد ؛ و أعيش عـمـرًا جديدًا لم أألـفه بـعـد ، عمـرًا

استقبلته بابتسامة دامعة لذكريات جميلة ...

أســأل الله أن يكتب لي و لكم الأجـــر على ما مضى ، و الخير و السعادة فيما أتى ...


من الأحبة كلمات مرتجلة لها وقع في نفسي :


- مديرة إدارة الإشراف التربوي :


(( عزيزتنا الغالية / أ ......

بعدد كل الأيام و السنين التي عشناها معكِ

و عرفناكِ من خلالها :

أختـًا فاضلة ، مربية قديرة ، و صديقة وفية ...

لن ننسى عشرتكِ ...

ستظل ابتسامتكِ المشرقة تطل علينا كلما ذكرناكِ

يا أ.......

كما سنذكركِ

اذكرينا دائمـًا

فلكِ في القلب محل ))


- صديقة في نفس القسم :


(( سأفتقدكِ ؛ لأني ألمس فيكِ حنان أمي ))


- موظفات مستجدات :


(( ماما أ...... كم نحبكِ ))


- زميلة من قسم آخر :


(( أختي ، عرفناكِ مبتسمة فلا تفارقينا بالدموع ))

[بوح الأنين]

\


,’؛


أواهُ وَ أواه أماه دمعاتكِ حارقة

سكنات نبضكِ نازفة

أن يكون دمعُ يومكِ مالح وأن يمتزج بِ الحنين

فيخالط القلب الأنين

فيحرق الروح التحنان

فتهيج المشاعر بوابل هتان مالح هاديء

لِ يسكب مزيجٌ عانق الوجدان بِ زفراتكْ

نعم حنانهم سيكونون لهُ بِ الفقد

وسيغدو صباحهم مساء وإن أشرق

فرحلتكِ مشرقة وستظل مشرقة

أماه دمعتكِ حارقة

كفكفيها

فإبنتكِ طالها دمعُ يومكِ المالح ليعانق يومي

كوني بِخير لأكن

أح ـبكِ ’,


,’؛


\

[الكوكب المشع]

أم الحنان الحبيبة ...

حروفك الصادقة هنا سكبت مشاعر ذاك العمر الجميل ..

احسست بكل كلمة هنا ... وعجزت عن الرد ...

فقط همسة لك ياحبيبة :

لحظات جميلة مضت وعمر صاخب قد ولى ولكن القادم بإذن الله أجمل ...

بارك الله في جهدك وعمرك وعملك وحفظك من كل سوء ..

.......................

وينقل الموضوع إلى ( بأقلامهن )

[ريف البوادي]

الحبيبة أم الحنان .... يا ذات الحنان ...


غصة والله تمنعني حتى من التعبير عن كل ما جال بخاطري

فمنذ الأمس وأنت ِ لما تفارقين فكري فكل همي وتفكيري


كيف لذلك القلب المعطاء ولسنوات عدة كيف له أن ينبض بعيدا عن وطنه

كيف له أن يغير عزف لحنه ...!!!


شعرت بك وما زلت اجاهد دمعي وكأني أعيش معك تفاصيل الحكاية ..

ولكن تبقى فرحة بعد جفاف الدمع فرحة لتلك السنوات التي قضيت


وجمعت خلالها قلوب هتفت بحبك وإنجاز ليس للعلم فحسب إنما للطيبة وحسن الخلق ..


فلا تحزني أختي الحبيبة وأمسحي دمعك الغالي وعيشي مرحلة جديدة

من حياتك ستكون بأذن الله أجمل ...



بقلبي الكثير والكثير ولكن يحتاج لقواميس لكي يخرج ويترجم على الصفحات ..

[فورته]

أم الحنان الغالية ...

دمعك مالح .. بل قولى دمعك غالى علينا كلنا

لا تدمعى حبيبتى بارك الله فيك ومتعك بالصحة

وكفى رضا نفسك ورضا الله عليك بحب الناس وحب تلاميذك

وماأجمل من غرس طيب تركتيه وماأطيب من شعور طيب خلفتيه

حبيبتى شعرت شعورك من قبلك وادرك هذا الشعور .. لكن الحياة يجب أن تسير

ومبارك على حياة سبقت جميلة وحياة مقبلة أجمل فيها معانى سامية قادمة..

مع حبى وأحترامى..

(معذرة للأخطاء الأملائية أو اللغوية ياأم حنان )

[الورد الابيض]

ودعتهم بدمعات العيون وألم الحنين

كلمات متألمة أخرجتها لتعبر بصدق عن شيء من أحاسيس مختلطة

أعوام من الجد والنشاط والحماس المتجدد..

أعوام من الغرس الجميل والسقي والاعتناء والحرص حتى يطيب الثمر ويخرج كما تريدين

أيام وشهور انقضت وأعوام تصرمت تشهد بالتميز الفريد للوصول إلى القمة ..

وقد وصلت إن شاء الله وآن لك أن ترتاحي بعد ىكل تلك الإنجازات ..

كثير منا تمر عليه السنوات وهو كما هو لا جديد في حياته ولم يقدم عملا يستحق التقدير

أتساءل .. لما يحزن المتقاعد وقد قدم لنفسه ووطنة وأبناء وطنه الكثير

أليس خيرا من ذلك الذي أقبل على الدنيا وذهب منها دون أن يحقق شيء يذكر ..

دموعك غالية يا ذات الحنان فكفكفيها واسعدي فكم قلوب زرعت فيها الخير ونسيت أنت وهم ما زالوا يذكرون

وكم من هموم للغير احتويتيها وساهمت في تخفيفها وبقيت لك في أنفسهم ذكرى لا تنسى ..

كم من علم نشرتيه فاستفاد منه الآخرين وأنت لا تعلمين ..

هنيئا لك فقد حققت الكثير ..


أم الحنان .. لا نريد دموعا بل نريد قلبا معطاء كما عرفناه


تذكري ..نحن هنا في الواحة في حاجتك فاستلمي عملك الجديد ..

فلن يكون هنا تقاعد .. ولن نسمح به

[ريشة قلم]

مـع بزوغ فجـر اليـوم ، و إشراقة شمس نهاره ، حيث تشنف أذني زقزقة العصافير ،

و يعبث بخصلات شعري نسيم الصباح العليل ، سكـبت دمـعـي المــالـح ، و أطلقـت عـنـان

ذكرياتي ...

فقد استبدلت زورقي القديم المحبب ؛ لأبحر في محيط جديد (غامض ) من محيطات الحياة !

اليوم ( الثلاثاء ) تبدأ رحلتي مع التقاعـــــــد ؛ و أعيش عـمـرًا جديدًا لم أألـفه بـعـد ، عمـرًا

استقبلته بابتسامة دامعة لذكريات جميلة ...

أســأل الله أن يكتب لي و لكم الأجـــر على ما مضى ، و الخير و السعادة فيما أتى ...


من الأحبة كلمات مرتجلة لها وقع في نفسي :


- مديرة إدارة الإشراف التربوي :


(( عزيزتنا الغالية / أ ......

بعدد كل الأيام و السنين التي عشناها معكِ

و عرفناكِ من خلالها :

أختـًا فاضلة ، مربية قديرة ، و صديقة وفية ...

لن ننسى عشرتكِ ...

ستظل ابتسامتكِ المشرقة تطل علينا كلما ذكرناكِ

يا أ.......

كما سنذكركِ

اذكرينا دائمـًا

فلكِ في القلب محل ))


- صديقة في نفس القسم :


(( سأفتقدكِ ؛ لأني ألمس فيكِ حنان أمي ))


- موظفات مستجدات :


(( ماما أ...... كم نحبكِ ))


- زميلة من قسم آخر :


(( أختي ، عرفناكِ مبتسمة فلا تفارقينا بالدموع ))

أسأل الله أن يكتب لكِ أجر مابذلتِ ياحبيبة..

(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً )[الكهف : 30]

لترسو مرساتكِ في بحر الحياة..وعلى قممنا هنا..

فنحن أحوج مانكون إلى حنانكِ وإلى علمكِ.. ومدادكِ الحاني..

توقفتِ هنا.. لكننا في تلك الرؤيا أكملنا المسيرة معاً..

لتكن دمعتكِ الغالية مفتاح خير وعطاء من جديد..

فماأجلّ وأعظم هذه العقول التي جهدت وبذلت ..

والقلوب التي غذت أجيالاً طويلة بروح العطاء والمحبة..

ياذات الحنان..مرحباً بكِ في قلوبنا من جديد..

[شوق]

رغم ان موضوع التقاعد احسبه امر روتني
الا انك نعزتي ادمع بترتيب حروفك
وشعرت معها بحجم الم المتقاعدين
فراق الاحبة
من رفقة وصحبة
لابد ان يكون له في النفس وقع واي وقع
غاليتي
ارسمي البسمة كما انتي دائما
ودعي الدمع للباكين
اسال الله ان يديم لك السعادة

[فطيمه]

ادمعى عزيزتى
ولكن اجعليه دمع فرح وسروروبهجة
عندما تتذكرين الماضى بحلاوته وبالصحبة الطيبة والعمل الجاد المفيد
ادمعي يالغالية
واجعليه دمع تفائل وامل وحب وذكرى
عندما تحلمين بالراحة بعد المشقة فى مشوار حياتك
عنما تتذكرين وتحسين الحب والتقدير والاحترام بمن هم احبابك واعزائك
بارك الله لك فيما مضى وبارك الله لك فيما هو اتي
دمتي بخير وسلام من الله

[العصفورة]

مساء الحب ...يا أم الحنان

فراق الأحبة صعب

ومؤكد ستهيج في الأعماق عاصفة الحنين إلى ما ستنطوي به الأيام من ذكريات عذبة..

ولكن دموعك الحارقة ئؤلم..

..لا تحزني..

كيف وقد أمضيتِ شطرا من حياتك في خدمة العلم وطلابه،

وأفنيتِ وقتك في آداء هذه المهنة التي لا تضاهيها مهنة من حيث المكانة والتقدير،

ومن حيث الأهمية في بناء الأجيال الصاعدة،

عدة المستقبل،

وأداة بنائه وازدهاره.

كيف تحزنين و بصمتك التربوية ستظل مطبوعة على ذاكرة أجيال وأجيال قمتي بتربيتها

لا تحزني أيتها الحبيبة

كوني اقوى

وكوني اسعد

وكوني انجح

والقادم أجمل بإذن الله

أسأل الله لك مزيدا من العطاء والتألق

وبوركت جهود ومساعي قد حققتيها

لكِ كل الود وعاطر التحايا

[آزال]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته





تساءلت قبل أن أدخل : لم يا ترى دمعكِ اليوم مالح ؟

وأي ذكرى حزينة يمثل لك هذا اليوم ؟

ومن فحوى ما كتبت أدمعكِ الغالية علمت انها ليست ذكرى ,,

إنها بداية جديدة بعد نهاية لمشوار حافل ..

حق لدمعك أن يكون مالحاً في وداع تلك المرحلة , ولكن ليكن دمع وداعٍ فقط,

لا يلبث أن يختفي مع بزوغ أول ابتساماتِ فجركِ الجديد .

نعم هو فجر أتي بعد فجرٍ تلاه غروب جميل

أسأل الله ان يجعل بدايتك الجديدة بداية مباركة وان يعوضكِ

بخيرٍ أجمل وسعادة أكبر وأكثر مما كانت ..

إنه الهدوء بعد الصخب ,, فمباركٌ عليكِ إنجازٌ أتممتيه

ومباركٌ لنا صبحاً معنا بدأتيه

[أم الحنان]

بوحي الحبيبة


كوكبي الغالية


ريف العزيزة


كفاني فرحًا مشاركتكن لي موقفي


لا حرمني الله صدق أخوتكن

[قلب الأمة]

:

بداية حياة جديدة ..

مشرقة بإذن الله ..

مميزة بنبض ٍ جديد ..

مرحلة الاستمتاع بحصاد السنين ..

هي الحياة ..

و هي محطاتها التي نمضي بجوارها تاركين خلفنا الأثر ..

وما أطيبه من أثر لمسته من كلماتهن الرقيقة لك ِ ..

طبت ِ .. وطاب مسعاك ِ .. و لاحرمت ِ أجر الغراس الطيب الذي زرعتيه ..

همســة :::...


متى يجي دورنا يا أم الحنان ؟

[أم ياسمينا القمر]

دمعي اليوم مالح ياله من عنوا ن يحمل شجنا ضارب في الأعماق
يال روعته ودقته وصدق نبضه تسلل الى القلب كأن يدا اعتصرته فالدمع لمن لأم الحب والحنان
أتعلمين غاليتي منذ شهور وتقاعدك ببالي منذ اخبرتيني في احدى رسائلك الحبيبة انك تترقبينه
وانا اعلم انه في قلب كقلبك لن تمر هذه اللحظة بهدوء لكنها ستخلف بعدها جو صحو جميل ومزيد من العطاء
علاقتك باحبتك متوقعة واكاد أسمع انين قلوبهم وهم من كانوا ينعمون بدفءوجودك الجميل الذي نغبطهم عليه
وانا على يقين انه لن يخذلك الأحبة فمن يقدر على هجر قلبك الطيب
ودفء حضورك وواحات محبتك ونحن في زمن جفاف المشاعر وجدب الأحاسيس
ستكونين دائما وابدا ان شاء الله مصدر بهجة وفرحة ومحبة لكل من يحيطون بك ولعل جمع اخر من الأحبة
سيسمح لك وقتك الآن بالتواصل معهم
ومساعدتهم وتكونين لهم عونا بعد الله .....هم في انتظارك ونحن على رأس القائمة
نترقب خيوط شمس المعرفة والعقل والحكمة لتلقي بضوئها على دروبنا ....
متعك الله بالصحة والعافية وأسعد أيامك ياغالية الغاليات
اختك المحبة لك في الله ام سوسو

[*أنيـ^ـ الأنين ـ^ـن*]

؛

:

ستبقى ذكرى


ومحطةٌ للأمنيات ..


ستعودُ معها فصولُ العمر حتى وإن تجاهلناها ..


:

؛

هُنا يعزفُ الأحبةُ مقطوعاتٍ للمحبةِ الحقةِ,الصادقةِ.النابعة من صميم الفؤاد ..

:
؛

أمي الحنون ..

هناكَ أنتِ ..

كما أنتِ هُنا ..

عرفتكِ القلوب بحنانك ..

وتشتاقكِ الدروب لحنانكِ كذلك ..

:

؛

الدمعُ محبوبٌ حتى وإن آلم ..


حتى وإن أحدث في القلب هِزَّة ..


حتى وإن مجّتهـُ المشاعر ..


لكنهُـ يقودنا لصفاء الروح ..

:

؛

كوني بخيرٍ ياحبيبة ..


واعلمي أن القلب لكِ مكانٌ ومستقر ..

/
\
أحــــــــــــــــــــبـ كِ

:

؛

[أم الحنان]

أخواتي (و بنياتي )الغاليات :



و بعد مضي ثلاثة أشهر أعود لصفحتي ...


مضت ثلاثة أشهر ظننت أني بمرورها قد سلوت أحبتي !


و نسيت لون مكتبي و حاسبي !


أو أني قد تخلصت من كلمات جميلة علقتها في المصعد !


و أوراق ملونة خبأتها لحين الحاجة !


لكن الأحبة لازمن خيالي و مهجتي ...


فعدت لأبكي !


و أبكي !


و أبكي !


حنينــًا لرفقتي !


و أزداد بكاءً حينما يهاتفنني !


نفتقد منكِ البسمة !


نحتاج إلى كلمة !


أين خبأتِ تلك الورقة ؟!


ركبنا المصعد و قرأنا !


آه يا أحبة ...


كم هو صعب فراقكن ...



شكرًا ملء النفس لكل غالية أهدتني كلمة :


فورتة - الورد الأبيض - ريشة قلم


شوق - فطيمة - العصفورة


آزال - قلب الأمة - أم ياسمينا القمر


*أنيـ^ـ الأنين ـ^ـن*