20 رد (ردود) على هذا الموضوع

[قلب الأمة]

/

سنتان تفصلني عن ذلك الحادث الرهيب ،، !

سنتان تفصلني عن موقف الإنقــلاب و ارتطامي بشارع الموت المظلم !

لولا رحمة الله ..

سنتان لازالت مشاهدها تتبعثر أمام ناظري ،،

تمزق كل شيء ،،

الدم يغطي وجه والدي ,,

والدتي هناك و أختي تحتضنها ..!

مشاهد مؤلمة أتذكرها و ألهج بحمد الله أن نجانا حينها ،،،



/



جــــــــــــــرح عميــــــــــــــق خلّفه ذاك الحادث فوق قدمي اليمنى ،،


بصمة بحجم العملة المعدنية تفرض نفسها على جسدي ،،


شكلها البارز يحكي :

إيااااكِ إياااكِ أن تنسي لطف اللطيف

و رحمة الرحيم

و كرم الكريم ,,



جرح عميق ،، يقبع على جسدي منذ سنتين

و أثــــــــــره لا يـــــــــزول



كلما تحسسته يزداد عمقه في نفسي ،،

أشعر بقلبي يعووود لذلك اليوم بكل ما يحمل من شتات و موقف مهيب !


كلما نظرت إليه أراني أتذكر الموت ،،




مقارنة بسيطة أجريتها في لحظة تأمل بين جرحي الذي يتربع فوق جسدي

و جــــــــــــــرح الزمـــن ,,,!



هناك جراح تنصب أشواكها في الوجدان و لا تزول ..

تدمي القلب و الحس و تقضي على بقايا الأمل ،،


جراح حياتية جراء مواقف عابرة قد تكون دقائق

لكنها تبقى مع السنوات بآثارها المؤلمة ، تذكرنا بموقف مرير لا يمكن أن نغلق دونه الأبواب

أو نوصد دونه أقفال المشاعر ..!



تــرى ...


أحقًا لا يمكننا نحن بني الإنسان أن ننسى جرحًا من أحدهم يؤلم النفس ؟

أم أن لعمق الموقف عاملا في اندمال الجرح أو بقائه ؟

أم أن لمدى تقبل النفس للموقف المؤلم عاملا آخر تجاه النسيان ؟!!

أم أن للإيمان الحق بأن الرب هو المتكفل بالأمر المرير عاملا أقوى حيال التناسي و التغافل ؟!



مقارنة عجيبة و تساؤلات أنهكت الفكر !

ترى ..


ماذا سنحصد إن لم ننسَ الألم ؟

هل سنسعد ؟

هل سنبني نفسًا أقوى ؟

هل سنستعيد كبرياء مضى في لحظة لا مبالاة أو عدم إحساس أحدهم ؟!



لحظــــة /

وهل بين الإخوان كبريـــاء ؟


بالتأكيد لن يؤلمني جرح أو يشوكني شائك إلا من حبيب !!

فهل من قوانين الأحبة كبرياء أو تعالٍ !



كيف نعالج الجرح بين الأحبة ؟

كيف نداويه بحب ؟

كيف نسمو بالقلب و نتغافل ؟

كيف نمحــــــــــو الأثــــر ؟؟




جـــــــــــرحي جراء الحادث كان بإمكاني أن أمحوه بعملية تجميل بسيطة

لكن عنادي و بغيــة تذكري للحدث جعلني أرفض كل الوسائل !!


ترى ...

هل سنكون أمام جـــــــــراح الزمن من الأحبة كذلك ؟؟؟



أتمنى أن يكون الجواب /



لا ........ و ألف لا




سأعلو ..

سأقبض على أيديهم من جديد ..

سأحبهم كسابق عهدي ..



ليس شرطاً أن أعيش معهم في نفس القارب

المهم

أن أريح قلبي من هم يعتمل فيه من ذكرى مؤلمة ..


سأحبهم و لو من بعيـــد ..

سأنسى جراحهم التي أحدثوها ,,,, لأني كنت و لا زلت أحب تواجدهم في حياتي ،،


جـــــــــراح الزمــن من أحبة الفؤاد و إن كانت مقصودة

ستجعلني أقوى ...............................................!


أقوى إيمانًا

أقوى إصرارا على العطاء

أقوى حبااا

أقوى بذلا للإيثار

أقوى ........................ دعااااااءً بظهر الغيب ,,,





الآن ...


جرح الزمن ...... هل يندمل ؟؟



الجواب /


بقوة الإيمان .. بالحب العميق ......... نعم


:

[دفء الكون]

حبيبتي شذى يسعدني أن أكون أول من يرد على موضوعك ...

الحمدلله على سلامتكم غاليتي ...

حماك الله وأهلك ومن تحبين من كل مكروه ...

نعم بالإيمان بالله يندمل ويختفي كل شئ وبالنسيان طبعاً فهو نعمة من نعم الله علينا...

[أميرة الورد]

أنت / أنا ولو اختلفت جراحنا...
سلمت يداك..
معك في كل حرف كتبتيه..

[ضيفة]

شذى الحبيبة

بارك الله في سعة صدرك و قوة ايمانك

و أبعد عنك شر الخلائق أجمعين

[أم الحنان]

بورك القلم و بوركت الكاتبة ...


مقالة هادفة ، جميلة التعبير ، قوية التركيب ...


فليحفظكِ الرحمن يا حبيبة ...


أولاً / أحمد الله على سلامتكم جميــعــًا .


ثانيــًا / ما أجمل الربط بين الموقفين ، مبدعة دومــًا يا شذى ،


حماكِ الله من كل سوء .


ثالثــًا / قال الشاعر :


جراح السنان لها التئــام **** و لا يبرى ما جرح اللســان


و لِـــمَ يكون جرح اللسان داميــًا و مؤلمــًا ؟


لأنه يفتق المشاعر ، و يمزق القلب ، و يحرق الوجدان ...


و يزداد إيذاءا إذا صدر من حبيب و صديق ، قال الشاعر :


و ظلم ذوي القربى أشد مضاضة **** على النفس من وقع الحسام المهندِ


لكن حبيبتي :


إن كان الإيمان بالله ثابتـــًا !


و الحب فيه صــادقــًا !


و الوفـــاء في القلب عامرًا !


فلا شك أن كل الجراح ستندمل !


إذ لن يعدم المحب الوسيلة لإصلاح ما فسد !!


و رتق ما انفتق!!


هذا رأيي

[samar2005]

تسلمي ...

[منتهى السحاب]

لمثل هذه الدرر والكلمات التي جسدت الايمان ..يكون
ذلك الصرح العالي الذي يقف داخل القلوب المؤمنه ..ولاتصل اليه تراشق الاسهم التي ترتد في اعين أصحابها
كان ذلك الحادث يحوطه الرضا والتسليم بالقضاء ولايحمل نفس الاثر الذي يأتي من كلمات جوفاء قاسيه تسكن اعماق النفس
وتهدأ اذاكانت النفس وضاءه .. بيضاء كالنفس الحبيبه الي تحملين.. هنيئا لكي بالنفس الراضيه
وجعله غاليتي خيراعليك وثواب ..
جرح الزمان .. نعم يندمل اذا صفت النفس وادركت عظم ثواب العفو والصفح
بينما يبقى جرح الجسد ظاهرا ... لكنه لايؤلم .. بل يكون ذكرى شاهده على مر الايام..

سلم الابداع الي تحملين ورقة الروح بين الخافقين
دام قلمك زاخرا لاينضب.
دمتي بحفظ الله ورعايته... ياشذى الغاليه .

[الداعية المعاصرة]

تسللت معاني خاطرتك الوفية إلى أعمــاااق الأعمــاااااق ,,,,,


صمتت برهة بعد ان سكبتِ معاني الحب والوفاء على مسمعي وقلبي ,,

لم أعلم بـ ماذا يكون التعقيب على كومة المشاعر الصادقة ..!!


كل ما أعلمــه ...


أن بـ الوفاء نحيــا وبالوفاء نسعد وبالوفاء نتحدى الصعــاب


جروح الزمن تداويها قلوب الأحبة


وجروح الأحبة يداويها المعدن الأصيل في نفوسنا


حينها حتــمآ نحن نحبهم ونحتفظ بمعالم الجمال في أرواحنا لهم ,,,


لن تكون الصدمات نهاية الدرب

ولن تكون آخرة طريق الإخاء ,,,,


خـــاصة إن كانوا مثلـنا أحباب لنــا ,,,


بالتأكيد لن يقصدوا الإيذاء ,,,,


ولــن يسعدوا بـ نزف أرواحنا جراء أشواك آلامهم !!


كم هو مؤلم الحديث عن (ألمنا) لـ أحبائنا!!


لست أرتضي بصمة_ألم_ في حقي يسجلها التاريخ في قلب رفيقتي وحبيبتي .....



أحبها

+

أتعمد إيذاؤها

!


معادلة خاسرة حتـمآ ...




لا أحبها

+

أتعمد إيذاؤها


قد تكون موزونة لكنها خاطئة ومستحيلة الحل بالتأكيد




أحبها

+

أؤءذيها وعقلي لا يحضرني


معادلة متسرعة ومرفوضة الحل!




أحبها

+

لا أؤءذيها أبــــــــدآ


معادلة صحيييييييييييحة حتـــمآ


\


كـل (الحب) لـِ قلبك مصحوبـآ بـ باقة وفاء مطرزة بـ جملة اللا إيذاء

--------

<<<(( متأثرة من اختبار الرياضيات بكرة عشان كذا الرد كله معادلات x معادلات ))

[قلب الأمة]

حبيبتي شذى يسعدني أن أكون أول من يرد على موضوعك ...

الحمدلله على سلامتكم غاليتي ...

حماك الله وأهلك ومن تحبين من كل مكروه ...

نعم بالإيمان بالله يندمل ويختفي كل شئ وبالنسيان طبعاً فهو نعمة من نعم الله علينا...

أشكر لك ِ مرورك العطر أخيتي فر و و و و و حة

نعم .. فلله الحمد و الشكر على نعمة النسيان ،،

بوركت ِ

أنت / أنا ولو اختلفت جراحنا...
سلمت يداك..
معك في كل حرف كتبتيه..

مرحبــا بحرف البنفسج ..

مرحبا بشبيهة الحرف و الحس ،،

أنت / أنا و لو اختلفت جراحنا

عبارة مترنمة ذات وقع عجيب في النفس ..

بوووركت ِ غاليتي ..

شذى الحبيبة

بارك الله في سعة صدرك و قوة ايمانك

و أبعد عنك شر الخلائق أجمعين

ضيفة الأمل و العطاء ..

اللهم آمين ..

كم أطربني مجيئك هنا ،،

دمت ِ بود ،،

[أم جمانة]

الحمد لله الذي أنقذكم ورفع عنكم البلاء ولطف بكم وحمداً لله على سلامتكم ولو أنها متأخرة جداااا

الإبتلاء بالجرح إذا كان مثل ماحدث لك من الله كحادث أو مرض لاسمح الله فأمره هين وتذكره يشعرك بالفرح ويجعلك تلهجين بالحمد لله أن منّ عليكم بالعافية والسلامة

أما الجرح إذا كان من شخص وبالذات عزيز على قلبك فلن يندمل كلية أبدا ولابد أن تشعري بحرقته وكأنه حدث للتو عند تذكره

ولكن ما يجعل الأمر يهون ويكون الإحساس بالألم أقل بعد الإيمان بقضاء الله هو سعي الجارح لك لمداواة جرحك وإعترافه بخطأه في حقك وسعيه الحثيث لينسيكِ ماحدث

هذا الحل فقط هو ماسيجعلنا نتناسى ونمد أيدينا من جديد ونعلن الصفح ونتظاهر بأن ماحدث كأنه لم يحدث



أم جوجو

[آزال]

كان لبقاء الأثر غاليتي شذى بعض الفضل في التذكر وأخذ العبرة

وشكر الله على لطفه كلما وقعت عينك عليه ..

ولأجل ذلك سيكون لي رأيا مغايرا فجراح الجسد قلما تترك أثرا

لذا فنحن قلما نتذكرها ولكن جراح الروح من أحبة الروح

تظل كجرحك ذاك .. علامة مرسومة كدرس على لوح تعليم

قد نستفيد منه وقد لا نستفيد ..

لن أحقد ولن أسعى لانتقام وأيضا لن أتغافل أو أغض بطرفي ..

لعل في بقاء جرح الروح على سبورة الزمن درسا لي وعبرة لغيري

أرق التحايا

[ريف البوادي]

كان لبقاء الأثر غاليتي شذى بعض الفضل في التذكر وأخذ العبرة

وشكر الله على لطفه كلما وقعت عينك عليه ..

ولأجل ذلك سيكون لي رأيا مغايرا فجراح الجسد قلما تترك أثرا

لذا فنحن قلما نتذكرها ولكن جراح الروح من أحبة الروح

تظل كجرحك ذاك .. علامة مرسومة كدرس على لوح تعليم

قد نستفيد منه وقد لا نستفيد ..

لن أحقد ولن أسعى لانتقام وأيضا لن أتغافل أو أغض بطرفي ..

لعل في بقاء جرح الروح على سبورة الزمن درسا لي وعبرة لغيري

أجدني أوافق الغالية آزال الرأي ...
اذ أن جرح الجسد مهما كان عمقه بمجرد اندمالة ننسي الألم الذي سبب لنامهما كان
ولكن جرح الروح نشعربه متى تذكرنا وكأننا جرحنا به لتو والحظة
وبنفس درجة ألمنا ساعة الجرح ...
ولكن الدواء النسيان وان تذكرنا يكن لنا عبرة ودرس ..


قلب الغالية .. تحمل كلماتك دوما الكثير من الحكمة

دمتِ ياذات القلم الراقي ..

[ريشة قلم]

هناك جراح تنصب أشواكها في الوجدان و لا تزول ..




المهم




أن أريح قلبي من هم يعتمل فيه من ذكرى مؤلمة ..


سأحبهم و لو من بعيـــد ..

سأنسى جراحهم التي أحدثوها ,,,, لأني كنت و لا زلت أحب تواجدهم في حياتي ،،


آخر قرار

بورك قلم السهل الممتنع

حين يجعلني أتوقف طويلاً أمام كل حرف يخطه ...

[الورد الابيض]

حماك الله يالغاليه واسرتك وجميع المسلمين من كل سوء ..

جرح الزمن حتى وإن كان من محب فلابد أن يندمل

سيبقى أثره ..نعم .. لكن لن يبقى ألمه إلا إذا فتقناه ونبشنا عنه في دواخلنا

نحن من يستطيع ان يجعل الجروح تظل تنزف ومن يستطيع ان يجعلها تندمل ويقصيها

بعيدا عن حياته ليعيش براحة بال واطمئنان ..

لن ننسى اساءة المحب..

لكن لن نقابله بإساءة مثلها بل نعفو ونصفح ونتغافل ليس من اجله

بل من أجل انفسنا التي تنهكها كثرة الأحزان لكن يسمو بها العفو والصفح والغفران ..

ممتعة مواضيعك يالغلا ..

[قلب الأمة]

بورك القلم و بوركت الكاتبة ...


مقالة هادفة ، جميلة التعبير ، قوية التركيب ...


فليحفظكِ الرحمن يا حبيبة ...


أولاً / أحمد الله على سلامتكم جميــعــًا .


ثانيــًا / ما أجمل الربط بين الموقفين ، مبدعة دومــًا يا شذى ،


حماكِ الله من كل سوء .


ثالثــًا / قال الشاعر :


جراح السنان لها التئــام **** و لا يبرى ما جرح اللســان


و لِـــمَ يكون جرح اللسان داميــًا و مؤلمــًا ؟


لأنه يفتق المشاعر ، و يمزق القلب ، و يحرق الوجدان ...


و يزداد إيذاءا إذا صدر من حبيب و صديق ، قال الشاعر :


و ظلم ذوي القربى أشد مضاضة **** على النفس من وقع الحسام المهندِ


لكن حبيبتي :


إن كان الإيمان بالله ثابتـــًا !


و الحب فيه صــادقــًا !


و الوفـــاء في القلب عامرًا !


فلا شك أن كل الجراح ستندمل !


إذ لن يعدم المحب الوسيلة لإصلاح ما فسد !!


و رتق ما انفتق!!


هذا رأيي

حبيبة القلب : أم الحنــان

حضور أقف أمامه احتراما ً و تبجيلا ،،

أصبحت أشعر بروحك الشفافة من بين السطور

حفظك المولى

/

غاليتي :

و لِـــمَ يكون جرح اللسان داميــًا و مؤلمــًا ؟

صحيح هو جوابك

و أضيف عليه :

يكون جرح اللسان داميا ً و مؤلما ً

ببساطة لأنه عضو منك من جسدك أليس كذلك ؟

لأنه أرق و أكثر أعضاء الجسد حساسية

فجرحه يؤلم الروح أكثر

فهكذا هي جراح الأحبة

لأنهم جزء منــــــــا كانوا و لا زالوا

فالألم منهم أشد ألما ً على القلب

مع ذلك :

ستبقى أرواحنا لهم وفية ذات ولاء

فهم بالطبع يحبوننا

إذ لن يعدم المحب الوسيلة لإصلاح ما فسد !!


و رتق ما انفتق!!

و نعم الرأي يا غالية ..

أسعد الله قلبك

و شرح صدرك

[قلب الأمة]

تسلمي ...

أشكرك أخية ،،

[قلب الأمة]

جرح الزمان .. نعم يندمل اذا صفت النفس وادركت عظم ثواب العفو والصفح
بينما يبقى جرح الجسد ظاهرا ... لكنه لايؤلم .. بل يكون ذكرى شاهده على مر الايام..

سلم الابداع الي تحملين ورقة الروح بين الخافقين
دام قلمك زاخرا لاينضب.
دمتي بحفظ الله ورعايته... ياشذى الغاليه .

أم ياسين الحبيبة :
ما أرق الروح التي تحملين ،،
ولنتذكر :
بالطبع الأمر ليس بالأمر اليسير
إنما هو مطلب شريف أن ننسى الجراح
فالمدد والعون من الكريم العليم

العليم بالخفايا و ما تحمله القلوب من نوايا ،،

صدقا ً في الطلب فليكن شعارنا ،،

سعادة مؤكدة هي أسمى ما يهبه الكريم من عطايا ،،

تسللت معاني خاطرتك الوفية إلى أعمــاااق الأعمــاااااق ,,,,,


صمتت برهة بعد ان سكبتِ معاني الحب والوفاء على مسمعي وقلبي ,,

لم أعلم بـ ماذا يكون التعقيب على كومة المشاعر الصادقة ..!!


كل ما أعلمــه ...


أن بـ الوفاء نحيــا وبالوفاء نسعد وبالوفاء نتحدى الصعــاب


جروح الزمن تداويها قلوب الأحبة


وجروح الأحبة يداويها المعدن الأصيل في نفوسنا


حينها حتــمآ نحن نحبهم ونحتفظ بمعالم الجمال في أرواحنا لهم ,,,


لن تكون الصدمات نهاية الدرب

ولن تكون آخرة طريق الإخاء ,,,,


خـــاصة إن كانوا مثلـنا أحباب لنــا ,,,


بالتأكيد لن يقصدوا الإيذاء ,,,,


ولــن يسعدوا بـ نزف أرواحنا جراء أشواك آلامهم !!


كم هو مؤلم الحديث عن (ألمنا) لـ أحبائنا!!


لست أرتضي بصمة_ألم_ في حقي يسجلها التاريخ في قلب رفيقتي وحبيبتي .....



أحبها

+

أتعمد إيذاؤها

!


معادلة خاسرة حتـمآ ...




لا أحبها

+

أتعمد إيذاؤها


قد تكون موزونة لكنها خاطئة ومستحيلة الحل بالتأكيد




أحبها

+

أؤءذيها وعقلي لا يحضرني


معادلة متسرعة ومرفوضة الحل!




أحبها

+

لا أؤءذيها أبــــــــدآ


معادلة صحيييييييييييحة حتـــمآ


\


كـل (الحب) لـِ قلبك مصحوبـآ بـ باقة وفاء مطرزة بـ جملة اللا إيذاء

--------

<<<(( متأثرة من اختبار الرياضيات بكرة عشان كذا الرد كله معادلات x معادلات ))

مرحبــا ً بمن استرقت النظر هنا و خلفها أمر ٌ جلل

مرحبا ً بمن أشرق حرفها كشمس الصباح الدافئة ،،

فكر ٌ وقّــاد هذا الذي قرأت ،،

و روح محلقة في السمو أراها ترتسم على الحرف ،،

معادلاتك مميزة ،،

جروح الزمن تداويها قلوب الأحبة


وجروح الأحبة يداويها المعدن الأصيل في نفوسنا

بوووركت ِ على الكلم الطيب ،،

وفقك الله و بلغك أعلى الدرجات دنيا و دين

[أم ياسمينا القمر]

اوافق الغالية آزال الرأي
وأضيف أن جرح الروح أكثرا أنينا
واكثر الحاحا واستدعاء لمعاني الالم
من حين لآخر يصرخ في الذاكرة
وتدب زفراته في النفوس خاصة تلك التي
تتمتع بمسحة انسانية وشفافية عالية
ويصنع لها دهاليز محيرة كتلك الأسئلة
التي خطها قلمك الجميل ...........
احيانا لاأجد اجابات عليها في نفسي
هي تجربة ستصقل حروفي ان شردت
عن سطر حكيم كان يجب أن تخطه افعالي.....
بعد حين انفض الحزن الثقيل
لأن كل شيء مقدر ومكتوب عند المولى عز وجل
وكل امر الله وتدابيره خير للمؤمن........
وكلنا بشر نخطأ ونصيب
وننسى وأحيانا نتناسى.........
بارك الله فيك وأسعدك غاليتي شذى الأسيف
كم انت قريبة من القلب ياغالية ...........

[العصفورة]

عزيزتي شذى الحمد لله على كل حال ولابد للجرح من أن يندمل وإن بقي له أثر فالنسيان كفيل بذلك فهو نعمة من الرحمن أنعم بها على العباد
فالحمد للمنان الذي سلمكم من كل شر
شذى الغالية سلمت أناملك وبارك فيك الباري وحفظك من كل شر

[قلب الأمة]

/

لكل صاحبة فكر راق ٍ مرت من هنا

و أزهرت بها صفحتي عاطر التحايا ,,

اتفق معي في الرؤية من اتفق ..

و اختلف معي من اختلف ..

و لكل واحدة منكن من الصميـــــــــم كل التقدير

/

و الغريب ..!

أنه كلما حاول الجرح أن يندمل ،،

تعبث به أيد ٍ خفية تنبش الجرح مدعية أنها تداويه !

ثم يكون النزف من جديد !

لكن ..

لا يا هؤلاء ..

سأداويه .. رغما ً عنكم سأداويه ..

بإيماني .. سأداويه ..

بصفاء قلبي .. سأداويه ..

بكل حبي .. سأداويه ..

/


ودااااعـــــــا ً يا صفحة الـ جـــراح .. إلى غير لقاء ..!

:

[حنـــ قلب ـــان]

شذى انت تحكي قصتي المريرة قبل 9 سنوات

ابدعتي غاليتي