29 رد (ردود) على هذا الموضوع

[مرتادة القمم]

لا أعلم ما دهاني اللحظة !

أخذت أقلب صفحات ذاكرتي لأبحث في طياتها عن أمنيتي التي

تأبى والدتي أن أحققها في حياتي !


بشدة ترفض طلبي اليتيم و أنا آتيها كل مرة مستبشرة أنها ستقبل !

لكني أرتد خائبة في كل مرة و الأمل يحودني أنها ستوافق يوما !



لم تكن أمنيتي الصغيرة و التي كبرت معي سوى :


أن تسمح لي والدتي بالتطوع في الدخول إلى ....


(( غرفة تغسيل الموتى )) .....!


إي والله هي أمنية حياتي أن أرقق قلبي ..

فلا شيء يشعر القلب بالمهابة والخضوع سوى موقف الموت

وجسد مسجى ينساب فوقه الماء بلا حراك !


آآه يا قلب .. ما أقسى نبضك

دنياك ألهتك .. و أغلقت سراديبه بالوهن و الضعف الآسر !


لعل والدتي تخشى علي موقف لحظة ..

لكنها ما فطنت للهدف الأسمى الذي أرنو له .. !


لا بأس ... فلننسى الأمنية و لندفنها كي أرضيها ..


و تأتي الفرصة إلى قلبي الصغير ..


فرصة لم أكن أخالها ستوقض شيء في القلب و ترضي شيء من فضولي ..


/
\
/

دخلت علينا معلمتنا الحبيبة في دار التحفيظ

حينها كنت في المرحلة المتوسطة

قالت :


غداً درس في قاعة الدار عن (( طريقة تغسيل و تكفين الميت ))


فمن منكن يا حبيبات تتبرع كي نطبق عليها عمليا ً طريقة لبس الكفن !!؟


وجلت القلوب ..

و تناظرت الطالبات و كأن كل واحدة تقول للأخرى : أنت ِ ليس أنــا !

رغم أنه ليس إلا تمثيل !


أخذت ترغبنا و تذكرنا بالأجر ..


و كأني استجمعت قواي و هتفت :


أنــــــا يا معلمتــي !!

أنا ..

فما المطلوب مني ؟


قالت :

سترتدين غداً الكفن ..

و سنجدل شعرك الكثيف الطويل جدائل ثلاث ..

فلا تهابي !


/
\
/

لم أنم تلك الليلة أفكر في الغد ..


و يأتي الموعد ..

و أدخل القاعة التي تكتض بالزائرات من أنحاء المنطقة

يااااه

لم أكن أظن أني سأسجى أمام كل هؤلاء !


دقّ قلبي

كدت أتراجع



تذكرت أمنيتي ...

كنت أتمنى أن أكفِّن ..

و اليوم أنــــا من تدخل وسط الكفن !



بدأت المُحاضرة تشرح ..

التفتت إلي ..

وقالت : ابنتنا ( فلانة ) سنوضح عليها عمليا كيفية الكفن !


استلقيت على تلك الطاولة الخشبية !

تحتي رداء أبيض ..

قسمت شعري ثلاثا ..

جدلته ..

سدلته خلف ظهري

و كل هذا و أنا لم أجرؤ على فتح عيني !

كنت أغمضهما بشدة !

كاد قلبي يخرج من مكانه !

تخيلت أنها ستكفنني .... و لن يفتحوا الكفن !


بكيت بصمت !


أمي كانت تنظر إلي بين الحاضرات بوجل على ابنتها الصغيرة الشجاعة !


أغلقت الأثواب الخمسة البيضاء ...

ربطتني !

لكنهن لم يحملنني !


تأكدت أن روحي في جسدي لأني بقيت أستمع المحاضرة ..!

ثوااان ٍ و كشفت الرداء عني ...

وفي وسط تكبيرات الحاضرات قمت ...

وقفت !

أسير على قدمي ّ ..!


يااااااااه ..الحمد لله ... نعم أنا أتنفس !

الحمد لله ..


ركضت حولي صديقاتي ... ما شعورك ؟

بقيت صامتة دون تعليق ... لا أعلم !

دعوني أعيش في أجوائي !

فليبقى خشوعي في قلبي !


/
\
/

كبرت ..

المرحلة الثانوية ,,,,

فالجامعية ...


و الأمنية تراودني ...


كنت أغضب حين أخبر والدتي و جدتي بالأمنية

و هن يكتفين بالرد (( ستدخلينها يوما ً قريبا ً من أجلنا )) .!!!


كنت أخفي دموعي و بكائي !

لا .. لا أريد ذاك اليوم

أريد يوما ً أتعلم فيه أسمى عمل ..

أنال به الأجر ..

أريد أن أذيب الجليد الذي يغلف قلبي ..

أريد أن أمحو الران المتراكم ..!


/
\
/

أمنيتي تصرخ ..

و أحققها بأي عمل يشعرني أني قريبة منها ..


/
\

في معرض دعوي أقمناه في مركزنا الصيفي بعنوان

(( البداية والنهاية ))


تبرعت بإعداد غرفة أشرح فيها طريقة غسل الميت و تكفينه ..

كانت تلك الغرفة مهمتي ,,,


اتصلت بأخت مغسلة أموات

و طلبت منها الأكفان ..

و الكافور ...

و الحنوط ..

و السدر ...

و القطن ...

و كل ما يتعلق بتجهيز الأموات ...


جهزت دمية بحجم الآدمي ...

كفنتها ..

وسدتها على طاولة الغرفة ..

عرضت الأدوات ..

و كانت رائحة الكافور قوية تشعر الداخل بالرهبة !


غلفت جدران الغرفة بصور المقابر و الأكفان ..


جهزت عرض فيديو عن التغسيل ..

وكنت أشرح للزائرات ...

ثلاثة أيام عشتها و القلب ليس هو القلب ..


كانت غرفة مبكية !

الكل يدخل و يخرج بقلب آخر ..!


ليت قلبي ذاك يعود !


كل يوم قبل أن أفتح تلك الغرفة كنت أشعر بالوجل

(( جنازة تتوسد أمامي ))

رغم أنها دمية إلا أنها مهيبة !


كان اسم الغرفة (( غرفة النهاية ))

نهاية الانسان الأكيدة قبل يوم الحساب و الجزاء ..


/
\
/

و حتى اللحظة لم تتحقق أمنيتي بالدخول لغرفة حقيقية

لتجهيز الأموات ..

كل مافي الأمر تمثيل في تمثيل

ومع ذلك .. فالأمر جلل ..

و القلب بات في وجل ..

رقة و خضوع .. استكانة ودموع ..


/
\

أتراني سأحقق أملي

أم أن إحداهن ستحقق أملها بي في يوم قبضي !

\

كانت رائحة الموت تنبعث من أركان الغرفة

/
\

أأنسان ٌ أنا ؟

أقلب حي أنا ؟

حتى ما العبث و اللهو هنا ؟

أليست دنيا عنها راحلين ؟

فحتى ما طول الأمل ؟

و نسيان الأجل ؟


/
\


لازالت الأمنية تتراقص أمامي

دعواتكن لي أن أحققها .. قبل الرحيل..

/
\

ومما لا أنساه من دفتر ذاكرتي ..

يوم أن كنت أسير في أروقة حرم الله بجوار الكعبة ..

لم أعي إلا و أنا أتكئ على (( جنازة )) ....!

لا أعلم أني بالخطأ دخلت مكان قريب من تجهيز الأموات في الحرم !

قفزت من هول ما رأيت و هربت ,, و بكيت !

كيف جئت هنا ؟!

كاد قلبي يحلق بعيدا و كاد الخوف يخنقني و شعرت بأنفاسي تتضاءل !


ايه يا مرتادة ...

هذا مآلك .. و يوما ً ستكوني مكانه !

فلا تفزعي كثيرا ً .. !


/
\

بني الانسان ...

كن إلى الرب سائرا ً بلا ملل ..

فالركب مرتحل ..

/
\


كانت كلماتي رحلة عشتها كلحظات أشبه بالخيال

أمني النفس بالوصول ..

إلى دار .. ليس فيها بعد الشروق أفــول ..

[آزال]

حقق الله لك أمانيكِ الطيبة غاليتي مرتادة ..

كنت ذات يوم في درس مماثل ,, محاضرة حول غسل وتكفين الميت

تبرعت يومها فتاة وقامت بدور الجثة المسجية التي شرح عليها الدرس

علمت يومها أنه كلما كان من يجهز الميت للدفن أهله كان أفضل

سألت نفسي أتراني سأستطيع ؟

وإن كنت أنا الجثة القابعة بلا حراك أتراهم سيستطيعون ؟

هو الحق من إلهنا الحق ونتقبله بصبرٍ إن شاء الله ولكن

مثلما أخبرتي كم هو صعب وهو تمثيل فكيف بالواقع

نسأل الله أن يرزقنا عفوه ورحمته .

بارك الله فيكِ ياغالية

[لينة]

غاليتي مرتادة القمم لا املك بعد رقي وسمو مشاعرك وامنياتك التي انسابت بيننا الا امرا واحدا
اسال الله تعالى ان يحقق لك كل ما تصبين اليه وان يرضى عنك
دمت بكل الخير غاليتي

[om-ismail]

حبست انفاسى و انا اقرا ء فلم احس الا بها ترتتد فى صدرى بقوة بعد انتهائى من القراءه
حبست انفاسى و نسيت كل ماحولى و انا اقرا فقط فكيف بى ان كنت انا المسجى
لقد دخلتها من اجل امى و لكنى لم ابكى و لم انهار على العكس كنت فى منتهى القوه اتذكر تعليمات امى و امومرها التى طلبتها منى فى احدى جلستناسوياا قائله لو وقفتى على غسلى افعلى كذا و كذا ..

و بجوارى اختى تقراء من القراءن بصوت مهتز

حتى الان لا ادرى من اين اتتنى كل هذه القوه و الثبات

بعدها فقط احسست بهول ما فعلت

حبيبتى مرتاده رغم شده امنيتك على النفسالا انى ادعوا الله ان يلبيها لك لو كان فيها خيراا لك

[خيزرانه]

اختي الغالية مرتادة ادعوا الله ان يحقق لك ماتتمنين ويغفر لي ولك ولجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انه هو الغفور الرحيم

[*أنيـ^ـ الأنين ـ^ـن*]

مرتادة القممـ,,

لنـ أقولـ عن أمنيتكـ أنها غريبهـ,,

لكنـ أسألـ الله أن يكتبـ لكـِ مافيهـ الخير بتحقيقها,,

تعثرت عباراتيـ,,وأنا أقرأ,,

أعدتـ القراءة لمراتـ..

تذكرتـ موقف لنـ أنساهـ ماحييتـ,,لازلتـ بصدد صياغتهـ في قصة ان شاء اللهـ,,

لا تكثري من ترداد الأمنتيهـ أمامـ والدتكـ,,أخشى أنكـ تؤلمينها بهذا الأمر,,
يامرتادهـ,,,أظنكـ قد فهمتـِ قصديـ,,

روعة حديثكـ أسرتنيـ,,

لله دركِـ,,كثر الله من أمثالكـ,,

ولا حرمكِـ الأجر,,

دمتـِ بود،،،

[العصفورة]

ما أصعبه من موقف غاليتي المرتادة عندما ترين جنازة مسجاة أمامك
وخصوصا عندما يكون صاحبها عزيزعلى القلب
فلا زلت أتذكر منظر عمتي رحمها الله بعد أن أخرجوها من غرفة تغسيل الموتى
لم أستطع النظر إليها بينما الجميع كانوا يتسارعون في تقبيلها إلا أنا
بقيت متجمدة بمكاني أخاف حتى من أن ألمسها

غاليتي مرتادة
رغم صعوبة أمنيتك إلا أنني كل ما أستطيع قوله
حقق الله لك أمنيتك
وغفر الله لجميع المسلمين الأحياء منهم والأموات

[** أم حماده **]

بارك الله اخيتى
لقد ذكرتينى باصعب المواقف
حين وفاه والدنى لم اسنطع الدخول ولم اسنطع ان اودعها بعد الغسل
لكن والدى بعد الغسل دخلت لاراه ويا له من موقف لايمكن ان انساه ما حييت انهرت من البكاء ومن هيبه الموقف
ولكن ولله الحمد صمد اخوتى وغسلوه وكفنوه وكانت المره الاولى لهم
رحمهما الله وغفر لهما
ورحمنا الله ورزقنا واياكم الجنه
جزاك الله خيرا على التذكره

[مرتادة القمم]

لن أعتذر لما سببته في القلوب من مشاعر !

فهذا ما أرنو له ..

رقة في القلوب و عـِبــْرَة ،


أحبكن في الله

مرتادة القمم

[ريشة قلم]

قرأت

ووقفت في صمت ورهبة

ودموع

لاأعرف سببها

ربما رهبة اللحظة

ربما اليقين أنها دنيا تافهة

مرتادة القمم

تحية لأمنيتكِ..

بوركتِ.

[السحاب]

والله مدري وش أرد عليك بمجرد ما قرأت ماكتبتي إقشعر بدني كله

لله درك ياغاليه..أمنيه رائعه رغم رهبتها !!

أسأل الله العظيم أن يحق لكِ كل ماتصبوا إليه نفسك عاجلاً غير آجل........ اللهم آآمين

دمتي بحفظ الله ياغاليه..

[( أم فيصل )]

رائعة يا مرتادة أمنيتك رغم رهبتها
وجزاك الله خيرا على التذكير
أدعو الله دائما أن يرقق قلوبنا الغافلة اللاهية
ودمت يالغلا بخير وحب

[مرتادة القمم]

لحظات الرهبة لا تنفك عن أجواء الموت !

ليتنا مع الرهبة نتقدم في الخير خطوة !


أشكركن حبيباتي في الله ~

حفظ الله أقدامنا من الزلل ..

[الورد الابيض]

•.¸.•°°.¸.•°® مرتاااادة القمم «®°•.•°°•.¸.•°

ما أروعك يالغالية وانت تتمنين ما يهرب الناس من ذكره ..

مرتااادة عزيزتي ...لا تكثري من ترداد هذه الأمنية .. فالقلب يرق بمجرد التأمل في

هذه الحياة وما فيها من ابتلاءاءت تمر على الإنسان .. والموت أعظمها ..فمجرد ذكره

والـتـأمل في حقيقته يرقق القلب ويحقر الدنيا ويزهد فيها كما أن محبة الله بصدق والإيمان

العميق المستقر في القلب يزهد في الدنيا ويجعل المؤمن يسعد بالموت الذي سيريحه من

عنائها ويقربه من الحبيب الرحيم بعباده

ويحمله حيث الراحة والسعادة الأبدية بجوار ملك الملوك وبصحبة خير البشر..

اسأل الله أن يرقق قلبك وقلوبنا ويملأها إيمانا ويجعلها معلقة بالله وبما أعده الله لعباده الصالحين

[مرتادة القمم]

لك ِ أختي الورد الابيض كبير الود ،

كلماتك مؤثرة ،

أجزل الله لك ِ الثواب

[تقة]

قرأت

ووقفت في صمت ورهبة

ودموع

لاأعرف سببها

ربما رهبة اللحظة

ربما اليقين أنها دنيا تافهة

مرتادة القمم

تحية لأمنيتكِ..

بوركتِ.

[ريف البوادي]

مرتادة الغالية ..

كم هي سامية امنيتك لم استغربها ابدا ... فالموت اشد واعظ للبشر

قبل ايام هاتفتني اختي وقالت لقد تحقق اليوم لي ما اصبوا اليه

احزري ما هو .. خمنت الكثير من امانيها ولكن لم اصل

فقالت لقد غسلت ميته ...!!!

تقول كانت ليلتي وانا انتظر الصباح لاذهب للجامع ليلة عصيبة

بكيت كثيرا لمجرد انني تخيلت ان ادخل تلك الغرفة ..

وبمجرد ان هاتفتني الاخت المغسلة وقالت هيا ننتظرك الان حتى شعرت بخوف شديد

ووصلت للمغسلة واذا بي ادخل واغسل المتوفاة بدون خوف او وجل حتى انني لم اذرف

دمعة واحدة ...!!!!

تسألني وتقول كنت اظن نفسي سأصرخ واخرج دون ان اكمل او سأنهار او ساغيب عن الوعي

ما بالي هل هي قسوة بالقلب اخشى ذلك ....

تقول راودتني افكار ان تغسيل الاموات تجعل القلب قاسي هل هذا ممكن ...!!

بالطبع لا قلت لها رقة القلب والخوف من الله ليست بالضرورة بالدموع والجزع

انما هي والله اعلم من شدة اليقين بأن نهاية البشر هكذا فلابد من الرضا ..

مرتادة القمم .. ستبقين باذن الله للقمم مرتادة ..

دمتِ بطاعة ..

[مرتادة القمم]

أشكركما أختاي ..

حقق الله لنا كل الأماني يارب ،،

ريف ... لأختك كل السلام

أسعدها الله و أسعدك

[صابرينا]

أطـال المولى عمرك في طـاعته وبلّغك رضــاه إلى يوم الدين


وجمعني بك في الفردوس الأعلى

اللهم آمين اللهم آمين

شكــــــراً من الأعمــاق ذكرى نفعتني وإن شاء الله تنفع كل من سيمرّ هنـا

اللهم اختم بالطيبات اعمالنا

[ام موده]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي / مرتادة القمم
لقد سبق لي و أن حضرت محاضرة كلن يتحدث عن غسيل الموتى
و قد تطوعت أحدى الأخوات و مثلت دور الميت
و تاثرت نفسيتها كثيراً .. و عانت كثيراً و لازالت
و أعرفها حق المعرفة .. و حدذث ذلك منذ ثلاث سنين تقريباً
و لازالت تعاني إلى يومنا هذا

و سبق لي أيضاً أن ساعدت على تغسيل ميتة
و الحمدلله سيطرت على أعصابي .. و نفسيتي .. و ثبت و الحمدلله

جزاكِ الله كُل خير على تذكرينا ..
و كفى بالموت واعظاً
و أدعو الله العلي القدير أن يحقق لكِ امنتيكِ ..

أختكم في الله
ام موده

[الجوري 5]

اللهم اجعل خير اعمالنا خوتها

وخير ايامنا يوم لقاك وانت راضن عنا

امين

[mouslima_hh]

ahbabtou mawdou3aki walaw anna fih chay2oun mina lhiba wa lkhawf wa rahba
..ata3rifin ..ladaya nafs l7olom ay na3am..lakini lam an3ambihi li 7adi sa3a..howa kdalik 3adam 9oubouli omi..lakini sa2o7awil....
limadala watilka nihayatouna..li mada rafd wadaka ma2alouna..
hadihi hiya l7ayat..hiya marraton kayawmin mater
habibati mourtada aradtou talaba minki dalika l video alladi chakhasti fihi kayfiyata ghasli wa kafni l amwat aw aya chariten yomatilou dalik
.lam a7dor yawman li mitli hadihi l mo7adara wa la a3rif hata kayfa..
laki mini asda9i l3ibarat wa azka ta3birat
atamana laki tawfi9a fi 7ayatik wa an yo7a9i9a laho laki kola matosbiona ilayh
ahbabtoki fi lah
a3atadiro li kitabati bi hadihi l7ourouf dalika li ani wajadtou mochkil fi l7assoub
ta7iyati li kolli sadi9at

[عطر الحياة]

رائعة
حقق الله لك أمنيتك
بارك الله فيك

[shahoooooda_mama]

كم من الرائع موضوعك.......بارك الله فيك
يستحق التميز

[النهروان]

ما أصعبه من موقف أختي الغالية عندما ترين جنازة مسجاة أمامك
وخصوصا عندما يكون صاحبها عزيزعلى القلب
جزاكِ الله كُل خير على تذكرينا .. و كفى بالموت واعظاً وأسال الله ان يخفف عنا سكرات الموت وأن يجعل قبورنا روضة من رياض الجنة

لا أقدر أن أقول سوى أن أدعو الله العلي القدير أن يحقق لكِ امنتيكِ ..