35 رد (ردود) على هذا الموضوع

[براءة]

((الدرس كتب بجهد شخصي فلا نحلل من نقله الا بكتابة منقوول))





الحب في الله

ما أسمى هذه الكلمة وما انقاها

وما أعذبها و أسماها

فهل يوما عرفنا هذه الكلمة وتلذذنا بها ؟؟

هل طبقناها بحذافيرها

ام أننا تلفظناه بألسنتنا ولم نستشعره بقلوبنا

ونطبقه بواقعنا وحياتنا

فهل تساألنا ماهو الحب في الله ؟؟

وماهو ضوابطه ومعناه؟؟

فنحن لدينا كثير من نحبهم في الله

وتاملنا من الله ان يجمعنا بهم في سرر متقابلين في جنات النعيم

لكن لنقف وقفة مع أنفسنا...

ونرى كيف نحب في الله

وكيف طبقناه في عصرنا هذا




فسألقي عليكم بأسئلة ان وجدتموها مع أحبابكم في الله فتاكدوا انكم لم تحبوا في الله أنما حب دنيوي بني على غير قوام

هل عندما تزعلك محبتك في الله تقاطعيها وتنهي علاقتك بها؟؟

هل يمرضك بعدها عنك وتظلين تفكرين بها ليلا نهار؟؟

هل تتهيمها بظنون باطلة عندما تجدي منها تصرف لايعجبك؟

هل ان انقطعت بك الدنيا تنسيها ولاتذكريها؟

هل عندما تجدي منها الصدود تكرهيها؟

هل عندما تخطأ في حقك تعاقبيها أشد عقاب؟

هل تتعقبي أثرها ولايهدء لك بال ان لم تريها او تكلميها يوميا؟

هل تكتبي اسمها في كل مكان وفي كل دفتر ؟

هل هي محور كلامك وتفكيرك ولا تتكلمي الا بها؟

هل هأنتي تقلديها بكل شيئ خطا كان ام صوابا؟

هل يضيع وقتك معها باللهو والكلام بالأمور الجانبية؟

هل أنتي كثيرة التأنيب لها وتدققي على زلاتها؟؟




فان كنتي اخية تحملين بعض الصفات هذه اوأحدها فاعتبري ان أخوتك فاشلة وأن مصيرها لزوال ولستي ممن ذكرهم رسولنا الكريم..

(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لاظل الاظله وذكر منهم ..شابان تحابا في الله اجتمعا وتفرقا عليه)

وقال تعالى..

(الأخلاء يومئذ عدو ألا المتقين)


وكما جاء في الحديث (المتحابون في الله على منابر من نور يغبطهم النبين والشهداء)


اللهم اجعلنا منهم واجعل محبتنا لعبادك فيك وارزقنا حسن النية وثبات القول في الدارين..




أذا كيف تكون المحبة الصادقة في الله وكيف نتصف بأدابها..

**المحبة في الله محبة تملأ القلب ولاتزول الا بزوال الحياة وتكون على أسس دينية فنحب من الشخص دينه وتقواه ونكره منه أفعاله التي تغضب في الله ولايكون الكره التام والعداء الا لأعداء الأسلام.


**المحبة في الله ترتقي بالمؤمن نحو الهمة والدعوة والتكاتف الى مافيه خير الاسلام والمسلمين وتبتعد عن سفاسف الأمور وتبنى على رضى الله ورضى نبيه صلى الله عليه وسلم

**المحبة في الله مبدأها الأخلاق والقيم فان لم تبنى عليها تهدمت المحبة وأصبحت بالية

ومن الأخلاق..

**الأعتذرا والصفح
**الكرم والعطاء
**المساعدة بالمال والنفس
**السؤال والدعاء للمحب في الله
**حسن الظن واعطاء العذر
**ذكر المحب في الله بكل خير واحسان وان اخطأ
**العفو والتسامح


والكثير والكثير من الأخلاق التي حث عليها ديننا ونبينا



**المحبة في الله محبة اعتدال لاافراط ولاتفريط أن كان المحب قريبا فنتحفه بالأحسان اليه وان كان بعيدا فنتحفه بدعواتنا وتذكره بكل خير

**المحبة في الله اتحاد في طريق الخير وصلة اخوية تبنى في اطار الأيمان ولذة يمتلأ بها الفؤاد تنهض به للقمم والعطاء


**المحبة في الله لايعتريها الذبول ولا يكسوها الشر ولا يمزقها أنساب ولا اجناس انما يوحدها حب الله وحب نبيه فان
فترت محبتنا وبدا الكره يدب في اوصالنا فلم نذق بعد كيف تكون

***المحبة في الله***

وأخيرا المحبة في الله أسمى من ان تكتب في مجلدات وأوراق وصحف انما هي هبة ربانية ينعم بها الله من يشاء من عباده
فهنيئا لمن ذاق حلاوتها

وتعسا لمن حرم لذتها فقد حرم خيري الدنيا والأخرة..




أما انتم أحبتي مارأيكم بالذي يعتري المحبة في الله فيفسدها أريد اجابة من أرائكم وخبرتكم في الحياة...

بوركتن جميعا

[براءة]

للرفع

[مسالمة]

باركولي انا اول وحده ارد

ماشاء الله اداء رائع وفي الصميم

هذالاسباب التي تعتري الحب في الله
القطيعه -الكبرياء - عدم الصفح - انتظار المقابل - عدم المساعدة بالمال والنفس في سبيل الله
السؤال فقط عند الحاجة - عدم الظن الحسن واعطاء العذر
عدم العفو والتسامح - الغيبةوالنميمة - عدم التوكل على الله
النسبان والانشغال في الدنياء
عدم التذاكر على الخير - تشغل عن طاعة الرحمن
العجاب الى درجة الحرام - تقلديها بكل شيئ خطا كان ام صوابا
تضييع الاوقات معهاغير النافعه
امارأيي بالذي يعتري المحبة في الله فيفسدها
عدم الظن الحسن واعطاء العذرهذا اكبر سبب من ناحيتي

[om-ismail]

ماشاءالله موضوع رائع سلمت يمناك
حبيبتى

((الدرس كتب بجهد شخصي فلا نحلل من نقله الا بكتابة نقل من منتديات واحة المرأة))


فى بعض المنتديات كمنتدانا لايسمح بذكر منتديات اخرى فلما تحرمى الاخرين من الاستفاده و تحرمى نفسك من الثواب و الاجر


حبيبتى

((الدرس كتب بجهد شخصي فلا نحلل من نقله الا بكتابة بقلم براءه)



لى عوده

[أم براءة]

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

فالحب في الله أواصر قوية تبنى على محبة الله وحب عباده

وأن بنيت على زينة الدنيا فأنها تنهار وتتهدم

سخر الله قلمك في نصرة دينه والدعوة الية

[براءة]

بوركتم جميعا أخواتي

ووبورك بعلمكم

أشكرك حبيبتي ام اسماعيل على التنبيه

لاحرمنا وجودك

[om-ismail]

ما الذى يفسد المحبه فى الله

كثيرة يا براءه هى ابواب الشيطان

فالمال > السعه فى الرزق تفسد المحبه فى الله لان المال هو سلاح الشيطان المبهر

المركز > الوصول الى المنصب الاعلى دون الاخر قد يكون باب من ابواب زرع الحقد و الغيره

و قد رايت افساد المحبه بين زميلين بسبب المناصب فى العمل

[تقة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك وجزاك الفردوس الاعلى غاليتي براءة على الموضوع الرائع نفعنا الله وإياك وجعلنا ممن يصلحون ولا يفسدون


فإصلاح ذات البين والإصلاح بين الإخوة و الناس وإفشاء السلام والأمر بالمعروف من مكارم الأخلاق بل من



تقوى الله سبحانه وتعالى .


روى الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".

لقد ربى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم كيان واحد، أمة واحدة، جسد واحد: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ َ) (الحجرات:10) ، ويقول الله تعالى: ( إن هذه أمتكم أمة واحدة) ( الأنبياء:92).

أما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أكد هذا المعنى وشدد عليه حين قال: "المسلم أخو المسلم"، "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا"، "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر".

ويؤكده أيضا ما رواه أحمد عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان؟ فقال: "أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض لله، وتعمل لسانك في ذكر الله" قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: "أن تحب للناس ما تحب لنفسك ، وتكره لهم ما تكره لنفسك ، وأن تقول خيرا أو تصمت".

ثم إن هذه الصفة من أعظم أسباب دخول الجنة، روى الإمام أحمد عن يزيد القشيري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أتحب الجنة؟ قال: نعم. قال: فأحب لأخيك ما تحب لنفسك".

وروى مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو مؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه".

[فيزي]

السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا براء كل درس تطرحينه يكون أجمل من الذي قبله ويشوقنا للذي بعده..
أعانك الله وجعله في ميزان حسناتك خالصا لوجهه آآآآآآآمين
أما الحب في الله فهو شعور جميل وإن صح القول شعور عظيم ..حلو ...مريح..أن تحبي شخصا لله لاغير.
فليس هناك أسمى من أن يمنح العبد الدرجات في الجنة بعدد أحبابه في الله وبين الدرجة والدرجة كما بين السماء والأرض..
أسأل الله أن يجعلنا منهم..
أما ما يقضي على هذه العلاقة في نظري وهو أهم سبب عدم إخلاص النية لله ..لله...لله
يعني عدم انتظار المقابل ولو كان تافها في نظر البعض..كالشكر مثلا على خدمة أسداها لك..
فمن يحب لله لا ينتظر حتى هذا الشكر الدنيوي فهو ينتظر الشكر من أكرم الأكرمين..لذلك يجب
اتخاد الأعذار لمن نقول أننا نحبهم في الله ولا ننتظر المقابل منهم بل ننتظر الشكر من الله الذي أحببنا فيه ومن أجله..
وهذا من بين الأسباب التي تفتح الباب للشيطان ووسوسته..وبث الشكوك حول الشخص الذي نحبه في الله..ومن تم تتوالى
الوساوس حتى ننهي ما بيننا من أخوة ومحبة..
هذا ما لدي الآن وأرجو أن أكون قد وفقت في الجواب .

مشكوووورة يا براااااءة

[زوزو]

ان الحب في الله من اجمل النعم التي وهبها الله تعالى للقلوب الصافية
فهي اهل لها وتستطيع حفظها وصونها بأسمى معانيها

فالامور التي تفسد المحبة في الله
هو القلب ...

القلب الحقود والذي يحويه الكره والكبرياء ..
القلب القاسي الذي لا يلين ..
الشخصية البائسة الضعيفة التي لا تعرف لمعنى هذا الحب قيمة ..
الشخصية التي فيها ضعف في الايمان ..
الشخصية البعيدة عن المرض النفسي ..

واخيرا فالمحبة في الله رمزها الايمان والهدى والتواضع والحنان والاخلاق الكريمة

جزاك الله خيرا حبيبتي براءة ونفع بـــك ....

[براءة]

جزاكن الله خيرا على سرعة استجابتكن ومشاركتكن

لاحرمت اطلالتكن الرائعة

وننتظر من البقية المشاركة

بورك بالجميع

ملاحظة..

تاخر نزول الدرس التالي يكون بسبب تاخر الزهرات في الرد لعد انتباه بعضهن لطرح الدرس
فأرجوا منكن حبيباتي المسارعة في الرد حتى تكتمل الدروس العشرة دون زمن طويل

فجزاكن الله خير

[أم ياسمينا القمر]

الغالية براءة بارك الله فيك وأسعدك موضوعك شامل وواف وقيم ..بارك الله فيك ورعاك

قال تعالى في حديثه القدسي( وجبت محبتي للمتحابين في, وجبت محبتي للمتجالسين في, وجبت محبتي للمتزاورين في, وجبت محبتي للمتناصرين في).

وقال صلى الله عليه وسلم (أيها الناس لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا) .

الحب في الله يجعلنا نحب من أخلص وتقرب لله , نحبه لجميل خلقه المسخر لما فيه خير امته وخير مجتمعه , هو لنا قدوة يعيننا ونعينه على حب المولى والتقرب اليه بالعمل الصالح ....

مايعتري المحبة في الله فيفسدها

1- الصراعات الدنيوية والتنافس على عرض زائف زائل تنافسا تغلب فيه الطبيعة البشرية بمطامعها ورغبتها في الفوز والحصول على اكبر قدر من المكاسب.

2- الأنانية وعدم البذل بعمد وبقصد فالمحبة والاخوة في الله علاقة بين طرفين يجب على كل منهما أن يبذل فيها العطاء الكافي كل بما يقدر عليه ويستطيعه من وقت ومال وجهد , وأن يشعر كل منهما الاخر بتقديره واحترامه ومحبته ليكون أقرب الى الايمان ويوطد من أسس المحبة في الله في القلوب.

3- الغرور والاحساس بالذات يجعل الانسان يتشرنق حول ذاته , وينفر منه من حوله وتجعله لاريد أن يبذل جهدا مع الاخرين فهو يشعر أنه من يجب على الآخرين أن يقتربوا منه.

4-ترك النفس لأهوائها التي تميل الى حب المصالح الدنيوية , وعدم تطويعها واعدادها اعدادا سليما بمباديء الكتاب والسنة فايمان المرء لايكمل بغير أن يحب لأخيه مايحبه لنفسه.

5-التفكير دائما في المقابل للعمل يرهق الذهن ويثبط الهمة نحو محبة صافية فمجرد نظرة امتنان من صديق وتبدل الحال بلمسة يباركها المولى من صديق تعزز عرى المحبة في الله.

6- مايفسد المحبة في الله تطورها وتصاعد حدتها بافراط وتعلق القلب بالأشخاص تعلقا مرضيا يثقلهم عن اللجوء لله والاحساس بنور رحمته وعطفه على عباده وأنه الملجأ والملاذ وقد يندفع بالمرء للتقليد الاعمى في كل شيء عن أنس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الايمان أن يكون الله ورسوله أحب اليه مما سواهما وأن يحب المرء لايحبه الا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار).

7-السلام والمصافحة وتبادل الهدايا ولو كانت رمزية بسيطة ومعرفة مفاتيح الشخص التي تفرحه وتدخل السرور لقلبه , واحترام حياة الاخر الخاصة وكبح جماح شهوة الفضول , ورد الغيبة , والانخراط في المجتمع بمساعدة المحتاجين وتوجيه النصيحة بتهذيب وبلطف والدعوة الى سبيل المولى برقة وسلاسة يعضد الاخوة في الله وتركها واهمالها والتقوقع داخل علاقة واحدة غير مفيدة للمجتمع أو تتعامل معه بصلافة واهمال يفسد علاقة الحب في الله.

ولا شك أن الحب في الله تواصل جميل لاتقدر عليه الا القلوب الصافية التي تتعلق بحب الله ورسوله وتعلو فوق صغائر شمائلها وتبحث عن التغيير للأفضل دائما , وتتعلم التسامح الجميل وتقتدي بالمصطفى الكريم في طباعه وسلوكياته , وتجعل من مواففه وتسامحه مرجعا لسلوكياتها

وصلي اللهم على محمد وعلى آاله وصحبه وسلم تسليما كثيرا........

[غربة المشاعـر]

استاذتى الحبيبه اشكرك على الدرس الى فى غاية الاهمية
وفعلا كما قالت اختى مسالمه فى الصميم

اما بالنسبه للاجابة عن السؤال
كل الى كنت حقوله ذكروه اخواتى
يعنى باختصار البحث عن المصلحه فى صداقته
وعدم احترام الراي الاخر ونقده لدرجة كبيره
وهناك الكثير من الاسباب وهى فعلا موجوده فى عصرنا الحالى

[براءة]

كل الشكر والتقدير لكن حبيباتي

ومازلنا ننتظر الجميع

بورك بالمداد

[ريشة قلم]

بارك الله هذه الحديقة الجميلة وزاد زهراتها المتألقات فضيلة وحباً في الله
وجزاكِ الله خيراً أختي الغالية براءة على رعايتها وتعهدها بالعناية..
وبالتوفيق للجميع.

[زوزو]

للرفع .............

[تقة]

بارك الله هذه الحديقة الجميلة وزاد زهراتها المتألقات فضيلة وحباً في الله
وجزاكِ الله خيراً أختي الغالية براءة على رعايتها وتعهدها بالعناية..
وبالتوفيق للجميع.

[براءة]

للرفع

والف شكر لكل من مر من هنا

بوركتم حبيباتي

[عطر الحياة]

المحبه في الله من أسمى العلاقات وقد حرص عليها الرسول صلى الله عليه وسلم عندما آخى بين المهاجرين والأنصار
المحبة إذا بنيت على أساس الإيمان والتعاون على الخيرات فهي ستبقى أما إن اعتراها طمع في مال أو جاه أو أي شيء من ملذات الدنيا فستفشل و تزول .
كلما تعاون المتحابون على طاعة الله كلما زادت المحبة وكلما ابتعدوا عن الله كلما نقصت وصارت مصالح دنيوية ..
أذكر أختين في الله كانتا صديقتين منذ المرحلة الآبتدائية و كل يعرف ذلك إلى المرحلة الثانوية لكن حصل خلاف و تراشق بكلمات وأغواء للشيطان فافترقتا إلى الآن والآن هما في السنة الأخيرة من الجامعة كأنهما لا تعرفان بعضهما .
فالمحبة إذا لم تقوم على التسامح والتضحية فلن تبقى مهما كان .
نعم كل علاقة يعتريها فتور لكن لا بد من التجديد في النشاط والرفع من الهمم حتى تبقى لكن إذا استسلم الإنسان إلى هذا الخمول فستفسد كل علاقة .
غاليتي براءة أشكر لك هذا الجهد وأسأل الله أن يجعل ذلك في موازين أعمالك .

[ابتسامة الحياة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي و استاذتي ...بـــــراءة

اعتذار عن تأخري في المشاركة ... لوجود بعض المشاكل في النت والعمل

وبأذن الله تعالى اقدمها الاسبوع القادم ... حتى استطيع ان اعطي الموضوع حقه ولو قليل

اختك.. ابتسامة الحياة

[فيزي]

السلام عليكم
أين أنتن يازهرات الواحة؟؟؟؟
أسرعن بالإجابة والمشاركة حتى ننتقل للدرس الموالي...أنا جد متحمسة لهذه الدروس القيمة
جزاك الله خيرا يا براء ودمت دائما بألف خير.

[مسالمة]

السلام عليكم
أين أنتن يازهرات الواحة؟؟؟؟
أسرعن بالإجابة والمشاركة حتى ننتقل للدرس الموالي...أنا جد متحمسة لهذه الدروس القيمة
جزاك الله خيرا يا براء ودمت دائما بألف خير.

[زوزو]

للرفع ................

[رحيــــــــــــــــــــق]

غاليتي براءة كم كنت أتمنى ان أستقي من تلك المعلومات التي تفيدينا بها دائمآ
اعتذر غاليتي عن المواصلة معكم فانا سأترك الواحة .......

على أمل ان اعود وانتم بصحة وعافية

دمتٍ بخير

[ام موده]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,

بارك الله لك على مجهودك الطيب في نشر مواضيع رائعه تنمني داخلنا بذور الأخلاق


هل عندما تزعلك محبتك في الله تقاطعيها وتنهي علاقتك بها؟؟

لا

هل يمرضك بعدها عنك وتظلين تفكرين بها ليلا نهار؟؟

أكيد

هل تتهيمها بظنون باطلة عندما تجدي منها تصرف لايعجبك؟

لا إن شاء الله .. إلا عندما يصدر شئ واضح

هل ان انقطعت بك الدنيا تنسيها ولاتذكريها؟

لا .. العشرة ما تهون

هل عندما تجدي منها الصدود تكرهيها؟

لا أكرهها .. لكن أحاول معرفة السبب

هل عندما تخطأ في حقك تعاقبيها أشد عقاب؟

لا أعاقبها أشد العقاب .. أحاول معرفة السبب الذي دفعها إلى أن تخطأ بحقي

هل تتعقبي أثرها ولايهدء لك بال ان لم تريها او تكلميها يوميا؟

لا .. لكن أحاول عدم مقاطعتها

هل تكتبي اسمها في كل مكان وفي كل دفتر ؟

لا .. اكتفي بوجود اسمها في قلبي

هل هي محور كلامك وتفكيرك ولا تتكلمي الا بها؟

لا .. بحدود

هل هأنتي تقلديها بكل شيئ خطا كان ام صوابا؟

لا ..

هل يضيع وقتك معها باللهو والكلام بالأمور الجانبية؟

لا

هل أنتي كثيرة التأنيب لها وتدققي على زلاتها؟؟

لا


لكي كل الشكر عزيزتي بــراءة

أختكم في الله
ام موده