مررت من هنا يومًا ، فسعدت برؤية الطيور وهي تعود إلى عشها
أحبة كانوا هنا رأيتهم يتوافدون بالعودة إلى البستان زهرة وراء زهرة وراء زهرة
شذاهن كان يعبق في البستان ...!!
أعتدنا جميعًا على هذه الواحة ما أن نغيب عنها حتى نعود بشوق أقوى
كيف لا وقد نقشت حروفها في قلوبنا !
فهي أول بيت ندخله منذُ عرفنا عالم النت فكيف كنا وكيف أصبحنا
لكن يروادني تساؤل لم نؤلم أحبتنا ؟؟؟
قد أسترسل فيما بعد
إن وجدت من يقرأني ..!
ثرثرة ,,,,
قد تكون !
وكثيييييير من شوق وحب ..
أحبكن مهما ابتعدت وتقاذفتني الأمواج في بحر الحياة