Change
فـي متاهـــآت الــح ـيــــآاآة..!
تمت كتابته بواسطة
الجمانـة
, Aug 31 2009 06:12 AM
#1
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 06:12 AM
** أقيمي صلاتك تحلو حياتك **
نعم أخيه.. الصلاة أنس وسعادة وراحة الصلاة تصل العبد بربه
فتحلق الروح في أفراح وأفراح بها تلك الروح ترتاح,
كيف لا وقد كان رسولنا وقدوتنا عليه الصلاة والسلام إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة..
وكان يقول صلوات ربي وسلامه عليه: ارحنا بالصلاة يا بلال.
واسمعي أخيه لهذه المرأة الفلبينية وهي تحكي قصتها مع الصلاة تقول هذه المرأة:
لم أكن أعرف لحياتي معنى ولا هدفـآ..
سؤال ظل يطاردني ويصيبني بالرعب كل حيـن
لماذا أحيـا وما نهايتة هذة الرواية الهزليـة ؟
كان كل شيء من حولي يوحي بالسخف واللا معقول
فقد نشأت في أسرة كاثوليكية تعهدتني بتعليمي هذا المذهب بصرامة بالغة
وكانوا يحلمون أن أكون إحدى العاملات في مجال التبشير بهذا المذهب على مستوى العالم
وكنت في داخلي على يقين أن هذا لن يحدث أبدا...
كنت أستيقظ كل يوم عند الفجر
شيء ما يحدثني ان أصلي كي أخرج من الضيق الشديد
والإكتئاب الذي كان يلازمني في ذاك الوقت
وكان ذلك يحدث أيضآ عند الغروب
وفعـلآ أخذت أصلي على الطريقة النصرانية
فهي الطريقة الوحيدة التي كنت أعرفها
إلا أن إحساسي بالفراغ الروحي ظل يطاردني ويسيطر علي
رغم صلواتــي المتتابعـة!!
كنت متعطشة لشيء آخر لم تكن لدي صورة واضحة عنه
كانت الدموع تنهمر من عيني كثيرآ
وكنت أدعو الله أن يمنحني النور والبصيرة والصبر
إزددت همآ وقلقا
وراحت الفراغ يطاردني والحيرة تتملك حياتي
بما فاض تمامآ عن قدرتي على التحمل
وفي أحد الأيام ومع إزدياد حالة التوتر
أحسست برغبة قوية تدفعني للبحث عن مكان للصلاة لا صور فيه
وبحثت عن ذاك المكان طويلآ....حتى وجدته آخيرآ..
مسجد جميل صغير في أطراف بلدتنا بين المروج الخضراء
لأول وهله عندما وضعت قدمي على أعتابه..
دق قلبي بعنف
وأيقنت أنه المكان الذي حدثتني نفسي طويلآ للبحث عنه
#2
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 06:26 AM
وتكمل جميلة قصتهـا: وعلمتني إحدى المسلمات
كيف أتوضأ وكيف أصلي لله الواحــد القهــار..
وشاركت المسلمين الصلاة لأول مرة في حياتي
وعندما بدأت الصلاة..
غمرتني السكينة ولفتني الطمأنينة كما لم يحدث لي من قبل
وعندما سجدت لله مع جموع المصلين..
فاضت روحي بسعادة لا حدود لها
لقد شعرت بأني سأطير فرحآ بعثوري على هذة الصــلاة
وفي النهاية تقول جميلـة:
الصــلاة هي تمامـآ ماكنت أتعطش له
لقد أصبحت صديقتي المحببة
ورفيقتي الدائمة التي أتخلص معها من كل ضيق ومن أي معاناة
لقد ودعت الإكتئاب في حياتي إلى الأبد..
فلم يعد له أي معنى بعد أن هداني الله -جلّ وعلا- للإسلام
وأكرمني بحب الصلاة
ولا اجد ماأقول تعليقـآ على هذا سوى:
الحمـد لله الذي هدانـي لهذا وما كنت لأهتدي لولا أن هدانــي الله.
وهنــا حبيباتي انشـــودة رآئعـــة..
في متاهــات الحيـاة.....قد دعى داعـي الصــلاة
وهنــا محاضــرة مؤثــــرة جـدآ جدآ.. صلاتي نجاتي للشيخ عبدالمحسن الأحمد
وهنـا فيديو أنشودة راحتي في صلاتي.. رآئع ومهيـب
للصلاة في أماكن مختلفـة حتى تحت البحـر
ملاحظة: الفيديو الأخير بإمتداد
flv
ربما لن يشتغل عند البعض فهذا برنامج صغير ومجاني لتشغيلـة
بحاجــة لدعواتكـــن..فلاتنسيننـي ياغاليـــات
#3
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 10:40 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
من تميــز لآخر أخيتي ,,
وفقك ربي
و بارك في أطروحتك .
من تميــز لآخر أخيتي ,,
وفقك ربي
و بارك في أطروحتك .
رحمك الله .. يا أبي , و سقى قبرك المطر !
#4
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 10:58 PM
#5
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 11:13 PM
#6
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 11:23 PM
#7
تاريخ المشاركة 31 August 2009 - 11:51 PM
بارك المولى فيك ونفع بكِ
أخيتي،،
وجعل هذا في ميزان حسناتكِ
أخيتي،،
وجعل هذا في ميزان حسناتكِ
اللهم صلى على حبيبنا محمد
لست مهزوما ... ما دمت تقاوم
القائد الثوري شي جيفارا
قال الرئيس الجزائري الراحل
الهواري بومدين :
نحن مع فلسطين ،،، ظالمة أو مظلومة !
#8
تاريخ المشاركة 01 September 2009 - 12:49 AM
#9
تاريخ المشاركة 02 September 2009 - 07:45 AM
#10
تاريخ المشاركة 02 September 2009 - 11:39 PM
#11
تاريخ المشاركة 11 January 2011 - 10:14 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رااااااائعة طرح متكامل ومميز
فبارك الله فيك ونفع بك وأجزل لك المثوبة والأجر يا حبيبة
دعواتنا الصادقة في ظهر الغيب
شكرا يا حبيبة
اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،،
رااااااائعة طرح متكامل ومميز
فبارك الله فيك ونفع بك وأجزل لك المثوبة والأجر يا حبيبة
دعواتنا الصادقة في ظهر الغيب
شكرا يا حبيبة
اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،،
اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ،
فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ،
أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ،
اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ،
إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.