إنتقال للمحتوى

Change

صورة

قصة الشيخ صالح المغامسي مع الممرضة اللبنانيــة


  • من فضلك قم بتسجيل الدخول للرد
6 رد (ردود) على هذا الموضوع

#1
قلب الأمة

قلب الأمة

    عضوية الامتياز - جوهرة الواحة

  • العضوية الماسية الخاصة
  • 7893 مشاركة
  • Interests:رحلة ثبات ..!
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

::


خلف هذا الرابط


:


نفع الله به

:

رحمك الله .. يا أبي , و سقى قبرك المطر !


#2
قلب الأمة

قلب الأمة

    عضوية الامتياز - جوهرة الواحة

  • العضوية الماسية الخاصة
  • 7893 مشاركة
  • Interests:رحلة ثبات ..!
:

سبحان الله و بحمدهـ ..


#3
سنووايت

سنووايت

    مشرفة في واحة الإبداع النسائي وشئون المنزل

  • نخبة المشرفات
  • 13517 مشاركة

وعليكــم السـلام ورحمة الله وبركاتـه..

فعلا رائعة ومؤثرة وتوضح لنا فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم

وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد

جزاك الله خيرلا الجزاء قلب حبيبتى




صورة



صورة
أشتدى أزمة تنفرجى ...قد آذن ليلك بالبلج

لا الفقر يستطيع اذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع ان ترفع النفوس الدنيئة

ما تكبر احد الا لنقص وجده فى نفسه


#4
قلب الأمة

قلب الأمة

    عضوية الامتياز - جوهرة الواحة

  • العضوية الماسية الخاصة
  • 7893 مشاركة
  • Interests:رحلة ثبات ..!
:

باركـ الله حضورك أخية ..

نسأل ربنا النفع ..


#5
العصفورة

العصفورة

    عضوية الامتياز - زهرة الواحة

  • العضوية الماسية
  • 2850 مشاركة
سمعتها

جدا مؤثرة

جزاك رب الجنان غاليتي

ولا حرمك الله الأجر






#6
قلب الأمة

قلب الأمة

    عضوية الامتياز - جوهرة الواحة

  • العضوية الماسية الخاصة
  • 7893 مشاركة
  • Interests:رحلة ثبات ..!
بارك الله بك أخيتي ,,

رعاك ربي


#7
فتـاة الإسـلام

فتـاة الإسـلام

    مشرفة الواحة التقنية

  • الإشراف المتخصص
  • 2842 مشاركة
  • Interests:القراءة ، التصميم بكل أشكاله ، الإرتقاء بالأخلاق ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا ونفع بك



شكرا لك


اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،،

اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ،

 

فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ،

 

أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ،

 

اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ،

 

إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.