لماذا يطالبون بمساواة المراة والرجل ..؟؟
#1
تاريخ المشاركة 06 October 2008 - 11:07 AM
اليس هذا ما تبحث عنه
كثير من النساء في هذه الايام
بدعوى حقوق المراة ..؟؟
اخواتي
ان الاسلام لم يحرم المراة شيء
بل اعطاها كل حقوقها
حيث صانها و اكرمها و جعلها في مأمن
بما يتماشى مع جسدها و تحملها و طباعها و غيره
فان لم نجعل ديننا هو شريعتنا
فمن الطبيعي ان تتغير الفطر
و يصبح الحال على ما هو عليه
وأنتي يا غاليتي
من اين ستجدين ذلك الرجل
و انتي اصبحت تنافسيه
في كل مجال يعمله
بل
و ثقي تماما ان منافستكِ له
بالامور التى تخصه
و التى يجب ان تكون من اختصاصه بالذات
سترهقكِ
و ستجنين ثمار التعب و الخ
قريبا جراء ما اقترفته
بدعوى حقوق المراة الزائفة
التى تسعى الى تدمير المراة
لا الى اعطائها حقوقها
فالحقوق بنظرهم
خروج المراة عارية بين الناس
اليس هذا ما تلاحظونه ..؟؟
عموما اترك مجالا لأخواتي للرد
و لا انكر اننا مقصرون
و لكن على الطرفين العمل لاصلاح المجتمع
و عودته الى ما كان عليه
فيد واحده لا تصفق و طبتم
و لكني اقولها :
ان تخلينا عن ديننا
و عن قيمنا و مبادئنا
و اصبحنا نبحث عن ما يمليه الغرب علينا
فستجدون ما قلتم و اكثر
فان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
#2
تاريخ المشاركة 06 October 2008 - 01:04 PM
اولا ارحب بك اختي الغالية بنت الفريج بيننا نورتي الواحة
موضوع هادف طرحتيه بارك الله فيك
والله ما خربت عقول النساء الا ما تسمى بحقوق المراة التي جاء بها اليهود والغرب لكي يفسدو بها نساء المسلمين ويخرجونها على حشمتها وحيائها التي اعزها الله به وجعلها جوهرة مصونة تغار منها وتحسدها كل نساء العالم اللواتي يتمنون ان يكن مكانها
فلا والله لن يفلحو ابدا مهما حاولو اغرائنا
واكتفي بهذا غاليتي وجزاك الله خيرا على طرحك المميز
اللهم أحيني حياةً طيبة.. وأمتني موتاً طيباً..
وألق ِ عليَّ محبة منك .. وزدني ، وليس بعد عطائك مزيد .. فمن خزائنك وحدك أريد أكثر مما أريد ..
اللهم عطاؤك لا يَنفد.. وهِباتك لا تنتهي .. وأنا أمدُّ راحتيَّ الصغيرتين ..
وأنت تُهرق لي وتزيد . . فأستزيد . .
ومَن ذا يَمَلُّ إلهي عطاءَك؟! ومن ذا يشبع من فضلك؟! فأدِم عليَّ يا إلهي رزق النور.. واجعل من ذكرك أنيسي حينما أجلس في وحدتي
تحت ظلال أفكاري ..
استمعي من هنا الى كلام ربي ( قران ربي)
سألوني :أنت مغربية
...قلت نعم للأبــــد
قالوا :مغربية تعشق البلد؟
قلت :اللهم لا حســــد
قالوا: الشبل المغربي صامد؟
قلت: ليس عندنا أشبال . أصغرنا أسد ..و أكبرنا يهزّ البلد ...اللهم لا حسد
#3
تاريخ المشاركة 06 October 2008 - 01:27 PM
حياك الله اخيتي الغالية بنت الفريج نورتي واحتنا الجميلة
وجزاك الله كل الخير على موضوعك الهادف بوركت يمناك
قال تعالى: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم} [البقرة: 228].
المساواة بين الرجل والمرأة في أخذ الحقوق وأداء الواجبات، قيمة سامية، وغاية نبيلة، يسعى إليها الجميع، ذكرًا أو أنثى، إلا أنها أصبحت سلاحًا ذو حدين، يستخدمه أعداء المرأة في الداخل والخارج حيث جعلوا منها أداة لخدمة أهدافهم غير النبيلة، فتعالت صيحاتهم مطالبة بـ:
1- تحرير المرأة من كل القيود الدينية والاجتماعية، وإطلاق حريتها لتفعل ما تشاء، متى تشاء، وكيفما تشاء! وما لهذا خلقت المرأة، وما هذا دورها في المجتمع!
2- تعليم المرأة على قدم المساواة مع الرجل، في أي مجال ترغب فيه أو تهفو إليه نفسها، دون نظر إلى ما ينفعها بوصفها امرأة، لها رسالة خاصة في الحياة، ولها مهمة عظيمة يجب أن تعد لها.
3- أن تعمل المرأة مثل ما يعمل الرجل، تحت أي ظرف وفي أي مجال، دون النظر
-أيضا- لما يتناسب مع طبيعتها الأنثوية وتكوينها الجسمي والنفسي.
4- مساواة المرأة للرجل في الحقوق المالية، فطالبوا بأن يتساوى نصيبها في الميراث بنصيب الرجل، مع ما في ذلك من مخالفة صريحة لشرع الله، ودون نظر إلى تبعات الرجل المالية من نفقة وغيرها، مما يتناسب مع زيادة نصيبه في الإرث.
وللمعلومية ..
فقد كان اليونان يسكنون زوجاتهم في حجرات تقل فيها النوافذ، مع حرمانهن من الخروج إلى السوق أو غيره.. ولقد كان المبدأ السائد في التصور اليوناني: (أن قيد المرأة لا ينبغي أن يُنْزَع) ولذلك علت الأصوات بعد انهيار الحضارة اليونانية تطالب بالتحرر من الجسد ونجاسة المرأة التي كانت سببًا في الفساد، وأُمْطرَتِ المرأة اليونانية بوابل من اللعنات والتهم الشنيعة.
وفي الهند، كان يحكم على المرأة بالإحراق حية مع تابوت زوجها المتوفى.
أما في اليهودية؛ فكان اليهود يقرون أن المرأة خطر، وشر يفوق شر الثعابين، وكانوا ينظرون للمرأة نظرة إذلال وتحقير، وكانوا يعدّون البنات في منزلة الخادمات، وكانت هناك بعض التقاليد التي تحرم زواج البنت ؛ لتظل في خدمة أسرتها، مع حق وليها في بيعها بيع الإماء.
والمرأة عند بعض المذاهب المسيحية؛ هي جسد خال من الروح، ولا استثناء لامرأة إلا مريم العذراء.
وأمام هذا التاريخ المظلم جاء الإسلام ووضع المرأة في مكانها الطبيعي، وأعاد إليها حقوقها ومكانتها التي سُلِبَتْ منها، تحت ظلام الجهل وفساد العادات والتقاليد.
فأكد الإسلام على وحدة الأصل والنشأة بين الذكر والأنثى، فقال تعالى: {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيرًا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبًا} [النساء: 1].
ورفض الإسلام موقف المشركين وتبلد مشاعرهم، وعدم تفهمهم لدور المرأة في الحياة، وكونها أصيلة في نظام الحياة أصالة الذكر، بل هي المستقر له، فهي أشد أصالة لبقاء الأسرة، ولذلك نظر إليها الإسلام على أنها هدية من الله، وقدم القرآن ذكرها على الذكور، قال تعالى: {يهب لمن يشاء إناثًا ويهب لمن يشاء الذكور. أو يزوجهم ذكرانًا وإناثًا ويجعل من يشاء عقيمًا} [الشورى: 49-50].
لقد وضع الإسلام المرأة على بساط الاحترام والتكريم والمودة، بما يهيئ المجتمع نفسيًّا ليستقبل كل وليدة بصدر مطمئن ونفس راضية واثقة في عون الله، قال تعالى: {ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم} [الإسراء: 31].
كما كرم الإسلام المرأة وهي في مرحلة الشباب، فمنحها أهلية التعبير عن إرادتها في أخص شؤون حياتها، وهو تكوين بيتها واختيار زوجها، قال (لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن)، قالوا: يا رسول الله، وكيف إذنها ؟ قال: (أن تسكت) [مسلم].
وجعل الإسلام للمرأة كيانًا متفردًا، ومنحها العديد من الحقوق كحرية التملك على قدم المساواة مع الرجل، قال تعالى : {للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبًا مفروضًا}
[النساء: 7].
واحترم الإسلام هذه الملكية وعززها بمنح المرأة حرية التصرف فيها، قال تعالى: {وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسًا فكلوه هنيئًا مريئًا} [النساء: 4].
وساوى القرآن بينها وبين الرجل أمام القانون في الحقوق والواجبات؛ كحق إبرام العقود وتحمل الالتزامات، وحق الدفاع عن حقوقها أمام القضاء. فقال تعالى: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}
[البقرة: 228].
اللهم ارحم ابنتي اسراء واجعل مثواها الجنة يارب العالمين
يارب لقد ضعفت ولا غيرك يقويني لقد يئست ولم أفقد فيك يقيني لقد ضللت ولا سواك يهديني لقد غرقت وأنت وحدك منجيني يارب ارحمني في لحظة ضعفي وابعد عني شيطاني ونفسي واهدي لي
قلبي وعقلي واغفر لي خطيئتي ويأسي يارب. إلى من أشكي وأنت موجود ولمن أبكي وبابك غير مردود ومن أدعو وأنت فقط المعبود ومن أرجو ورجائي فيك غير محدود يارب.اجعل ...عفوك عني دائم ورضاك
علي قائم واجعلني عن الذنوب نادم ولباب توبتك قائم
#4
تاريخ المشاركة 01 November 2009 - 12:12 AM
#5
تاريخ المشاركة 01 November 2009 - 02:57 AM
نعم المرأة و الرجل متساويان تماما
نعم متساويان و لا تغضبن و ارجو الانتظار لكي أعبر عن وجهة نظري
لنفرض ان للمرأة 50 % حقوق و 50% واجبات
أيضا للرجل 50% حقوق و 50 % واجبات
و لكن الاختلاف في نوعية هذه الحقوق و الواجبات
بمعنى ان من حقوق المرأة أن ينفق عليها الرجل قدر امكانياته و يطعمها و يلبسها و يسكنها مثله تماما
إذا من حقوق الرجل أن ترعاه المرأة و تحفظ غيبته و تكتم سره
و هكذا
أي ان التساوي في الكم و ليس في الكيف
أما من ناحية الشرع فمتساويان فمن يعمل صالحا سواء رجل أو امرأة سيحاسبه الله سبحانه و تعالى حسب هذا العمل و ليس حسب النوع ذكر كان ام أنثى و لله الحمد
أرجو ان أكون قد استطعت التعبير عن وجهة نظري
و لك الشكر أختي بنت الفريج لاثارتك هذا الموضوع الهام
و لا حرمنا مواضيعك القادمة الرائعة باذن الله
مصــــر أم الدنيـــــــا
#6
تاريخ المشاركة 09 November 2009 - 05:01 AM
موضوع هام جداً
شكراً لكِ أخت بنت الفريج على طرح الفكرة
الرجاء من مشرفات الاجتماعية تثبيته هنا لمدة أسبوع
لأهميته ولفتح باب النقاش والحوار
كان الثلج قبل اليوم عنوان فرح
كان ملعباً لطفولة فينا
متنفسنا كلما طال علينا الشتاء
لكنه اليوم
كفن أبيض كبير
مجرد كفن...
#7
تاريخ المشاركة 09 November 2009 - 12:54 PM
في الادارات نجد عدد النساء مثل الرجال او احياننا اغلب هم النساء فهذه المراة الا تاخذ مكانة رجل محتاج الى تلك الوظيفة
اكثر منها لكي يعيل عائلته ؟
موضوع هادف مرة اخرى غاليتي
اللهم أحيني حياةً طيبة.. وأمتني موتاً طيباً..
وألق ِ عليَّ محبة منك .. وزدني ، وليس بعد عطائك مزيد .. فمن خزائنك وحدك أريد أكثر مما أريد ..
اللهم عطاؤك لا يَنفد.. وهِباتك لا تنتهي .. وأنا أمدُّ راحتيَّ الصغيرتين ..
وأنت تُهرق لي وتزيد . . فأستزيد . .
ومَن ذا يَمَلُّ إلهي عطاءَك؟! ومن ذا يشبع من فضلك؟! فأدِم عليَّ يا إلهي رزق النور.. واجعل من ذكرك أنيسي حينما أجلس في وحدتي
تحت ظلال أفكاري ..
استمعي من هنا الى كلام ربي ( قران ربي)
سألوني :أنت مغربية
...قلت نعم للأبــــد
قالوا :مغربية تعشق البلد؟
قلت :اللهم لا حســــد
قالوا: الشبل المغربي صامد؟
قلت: ليس عندنا أشبال . أصغرنا أسد ..و أكبرنا يهزّ البلد ...اللهم لا حسد
#8
تاريخ المشاركة 11 November 2009 - 10:55 AM
موضوع مهم بنت الفريج والحمد لله البنات اوضحن وشرحن باستفاضة بارك الله فيهن ....
اما عن رأى فالرجل رجل وماخلق له والمرأة مرأة وماخلقت له ...وان كانا تساوا فى العقل سبحان الله
واختلفا فى اشياء لطبيعة كلا منهما والحساب سواء اما م الله العادل الرحمن الرحيم ..
والبعض يقول عنى انى منصرة الرجل دائما .. لكن أبدا أنا اقول كلمة حق لكل اخت مختلفة مع رجل ...
واحاول اوصف موقفها حتى لو كانت فى اعلى مرحلة من الثقافمة والتعليم ...الرجل رجل والست ست..
**************
قال الشافعى
طلبنا ترك الذنوب فوجدناه فى صلاه الضحى
طلبنا ضياء القبور فوجدناه فى قراءه القران
وطلبنا عبور الصراط فوجدناه فى الصوم والصدقه
وطلبنا ظل الرحمن فوجدناه فى اخوة صالحين
(يامن حفظت موسى في اليم وهو رضيع.. احفظ أولادنا وبناتنا من الغرق في فتن الحياة وملذاتها .. وارزقنا يا الله أولادا صالحين بارين.. أمين..))
فضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر