14 رد (ردود) على هذا الموضوع

[ريشة قلم]

بالأمس كان عتابنا كبيراً..

طالبتني أن أكون لك ومعك.. وحدك.. بكليتي..

وفي كل اللحظات..

طارت أسراب فرحي. .وأسرعت إلى مرآتي.. أناجيها..

أستحلفها أن تخبرني كيف أكون لك الأجمل..

وانتظرتك..إلى آخر ساعات يومي انتظرت...

عندما أفقت من غفلتي.. وجدتك تتسرب إلى المنزل.. كالسراب..!!!

كنت معهم.. أصدقاؤك ..أهلك .. إخوانك .. لاأدري.. إنما أنا بقيت وحدي..

هذا يومها الثاني من مذكرات العتاب..

هل أخطأت عندما صدقته؟

أم أخطأت بما فهمت كيف تكون له ومعه؟

ولكن هذه هي حدود إدراكها..!

لاتعرف من المحبة والإخلاص أكثر من كون سعادته بها هي أقصى أمنياتها..

هل هو غادر؟..أم مستهتر بمشاعرها؟

أم أنها الحياة.. تشدنا حيثما تذهب.. ولو خالفنا تقويمنا؟..

قالت لها أمها يوم زفافها :كوني له أمة يكن لكِ عبداً..

حاولت .. جاهدت .. ولكنه لايستجيب.. يبدو أنه لايريد أمة..!!

لربما يريد الحياة مواجهة مستديمة!!أو يريد لها أن تمضي بهدوء وأبواب مفتوحة..

هل تنطبق كل القوانين على كل الحالات؟

لاأظن هذا..

و على الأغلب أن كل حالة زواج أو ارتباط هي حالة منفردة متفردة بذاتها..لها ضوابطها وحدودها..

فمن الخطأ المقارنة. بشكل مطلق ..

ليس هو مثلهم..

وليست هي مثلهن..

ولّى عهد الإماء والعبيد..

خاصة في زمن أصبحت الشخصيات تتلون وتتبدل كبرنامج جديد يعم أجهزة الحاسب الآلي..

ومن يبقى على النمط التقليدي.. فليبحث له عن نسخة قديمة..

لم تشوه ذبذبات العصر خلايا دماغها..

وهي..

لها أن تفهم تسارع وتيرة حياته وتلحق بركبها ...

أو أن تبقى تسأل مرآتها إلى الأبد..

متى سيجدني أجمل من كل الوجود..؟..

هل من الصواب ماتفعله؟

وهل لو تجاهلته سيكون العمر أكثر سعادة؟

ثمة أمور غير واقعية.. لابد وأن هناك خطأ.. ولكن..

السؤال الأهم: هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟

هل هذا هو الهدف الأسما من وجودها؟

و يبقى السؤال قائماً..

[أم الحنان]

أختي الحبيبة ريشة قلم :



و يبقى السؤال قائماً ..


لا أدري هل أصابت أمها القول حينما وصتها : كوني له أمة يكن لكِ عبدًا ، أم كان الأولى أن تقول :


كوني له أميرة يكن لكِ أسيرًا !!


فالمفاهيم هنا قد اختلفت ، و موازين الحياة اهتزت !


و نواجذ الشر قد برزت ، حتى انزوى معنى الأمل في الفرح !


قديـــــــــــمًا كان هناك احترامٌ ،


كان هناك إحساس نبيل ...


كان الرجل رجلا و الأنثى أنثى


كانت المرأة تطلب من الرجل رجولته لا غير


و كان الرجل يقابل حاجة المرأة بالاحترام و التقدير


قبل أسبوعين كنت مع إحداهن في نقاش ، ضحكنا كثيرًا أثناء ذلك النقاش ،


قالت لي : أعجب من أبي الوسيم الأشقر ، كيف قبل الزواج من أمي السمراء و ليس فيها


من مقاييس جمال الشكل مثقال ذرة ، و قد تعادلا في النسب و الأحوال الاجتماعية ، فبإمكانه


الزواج من أخرى تكافئه في الجمال لكنه بقي عليها سنوات عمريهما !


لم يكن لينظر إلى جمال شكلها ، و لكنه نظر إلى ما هو أعمق :


حسن تبعلها له !


و من ثم احترمها ، و منحها كل مشاعره !!!


فلم تحتج إلى المرآة ، و لم تناجي الشمعة !


هل تُرانا نجد مثل هذا في وقتنا الحالي ؟!


لا يزال السؤال قائمـًا ريشتي العطرة !!!

[بوح الأنين]

\



’,.

’,

رَاقَتْنـِي ... الَأحْرُفْ...!

سأكُونْ مُتَابِعة بشـَغـَفٍ ...فقطْ

خوفاً مِنْ أنْ أنْحازُ لِـ هيّ مَره آُخْرَى.,’!




’,

’,,


\

[تقة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة ريشة قلم :
و يبقى السؤال قائماً ..

لا أدري هل أصابت أمها القول حينما وصتها : كوني له أمة يكن لكِ عبدًا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن هذه المرأة العربية المسلمة عبرّت بكلماتها هذه عن بعد نظر عجيب ودقة في صياغة النصيحة وبلاغة عالية. فقد أدركت بحدسها وفطنتها أن المرأة ينبغي أن تكون إيجابية فاعلة وتكون صاحبة المبادرة لأنها أدركت أنها لو فعلت ما أمرتها به فهي الكاسبة :" كوني له أرضاً يكن لك سماء، كوني له مهاداً يكن لك عماداً) ونأتي إلى العبارة التي وقد لا تعجب الكثيرين لأنهم اكتفوا بظاهر العبارة كوني له أمة يكن لك على الفور عبداً0 ـ قال الله تبارك وتعالى :

(فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) .

ـ وعن ابن العباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال لعمر ـ رضي الله عنه ـ :

(( ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء ؟ المرأة الصالحة : إذا نظر إليها زوجها سرته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته)) .

ـ وأوصى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ابنته فقال :

(( إياك والغيرة ، فإنها مفتاح الطلاق ، وإياك وكثرة العتب ، فإنه يورث البغضاء ، وعليك بالكحل فإنه أزين الزينة ، وأطيب الطيب الماء )).

ـ وقال أبو الدرداء لامرأته:

((إذا رأيتني غضبت فرضني ، وإذا رأيتك غضبى رضيتك ، وإلا لم نصطحب )).
تلك جملة من وصايا القرآن الكريم ، والسنة المشرفة ، والحكماء من الرجال والنساء،تسهم في سعادة الحياة الزوجية ن وتبعد عنها المنغصات والمكدرات ، فلا إغراء للرجال بالتسلط والاستبعاد ،والاحتقار والإذلال .. ولا حث للنساء على التمرد والعصيان ،والطمع والإهمال .. كما يوصي بذلك الجبابرة والسفهاء والحمقى والأغبياء من الرجال والنساء ، فيدمرون الحياة الزوجية ، ويجعلونها جحيما وشقاء ..
ريشة قلم حبيبة قلبي الحياة الزوجيه وماادراك مــا الحياة الزوجيه كثير من الرجال والنساء ينتظرون بشغف يوم الزواجولنتكلم عن الرجل اولا،، وانا هنا اتلكم عن الرجل العاقل الخائف من ربه والرجل المستهتر ايضا ان جاز التعتبير فكم من رجل التزم بعد الزواج بسبب الزوحه واكيد وجودها مهم مع زوجها مهما هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟
من المؤكد لا المراة مههم للرجل من جميع النواحي لكن غاليتي المراة اليوم نيسيت نفسها وزوجها وبيتها والله المستعان
كل الشكر لكِ غاليتي على هذه السطور الجميله
وعلى هذا الموضوع الأجمل والهادف بنفس الوقت

[ريشة قلم]

أختي الحبيبة ريشة قلم :



و يبقى السؤال قائماً ..


لا أدري هل أصابت أمها القول حينما وصتها : كوني له أمة يكن لكِ عبدًا ، أم كان الأولى أن تقول :


كوني له أميرة يكن لكِ أسيرًا !!


فالمفاهيم هنا قد اختلفت ، و موازين الحياة اهتزت !


و نواجذ الشر قد برزت ، حتى انزوى معنى الأمل في الفرح !


قديـــــــــــمًا كان هناك احترامٌ ،


كان هناك إحساس نبيل ...


كان الرجل رجلا و الأنثى أنثى


كانت المرأة تطلب من الرجل رجولته لا غير


و كان الرجل يقابل حاجة المرأة بالاحترام و التقدير


قبل أسبوعين كنت مع إحداهن في نقاش ، ضحكنا كثيرًا أثناء ذلك النقاش ،


قالت لي : أعجب من أبي الوسيم الأشقر ، كيف قبل الزواج من أمي السمراء و ليس فيها


من مقاييس جمال الشكل مثقال ذرة ، و قد تعادلا في النسب و الأحوال الاجتماعية ، فبإمكانه


الزواج من أخرى تكافئه في الجمال لكنه بقي عليها سنوات عمريهما !


لم يكن لينظر إلى جمال شكلها ، و لكنه نظر إلى ما هو أعمق :


حسن تبعلها له !


و من ثم احترمها ، و منحها كل مشاعره !!!


فلم تحتج إلى المرآة ، و لم تناجي الشمعة !


هل تُرانا نجد مثل هذا في وقتنا الحالي ؟!


لا يزال السؤال قائمـًا ريشتي العطرة !!!

نعم يانبع الحنان..

مازال السؤال قائماً وبنفس الحيرة..

كلماتك ذهبية صادقة ..واضحة كالشمس..

كان ذاك الزمان .. وكان أهله..

ماأخطأت تلك الأم أبداً..ولكن..

أين منا رجاله ونساؤه؟

فقد كان الرجل رجلاً..

وكانت الأنثى .. أنثى..

ولن يتزوج أبناؤنا كما تزوج أهلونا..

لكن تلك الأعرابية ..لم تخطئ يومها..

[ريف البوادي]

و على الأغلب أن كل حالة زواج أو ارتباط هي حالة منفردة متفردة بذاتها..لها ضوابطها وحدودها..

فمن الخطأ المقارنة. بشكل مطلق ..

ليس هو مثلهم..

وليست هي مثلهن..

نعم عين الصواب ما ذكرت ريشتنا الغالية ..

السؤال الأهم: هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟

قد يكون رضاه هو اقصى ما تتمنى ... لكن هو وسيلة وليست غاية

وسيلة للوصول والإستئثار بقلبه كي تنعم بالحب والحنان

كي تعيش حياة سعيدة وبها تسعى لتحقيق باقي أمانيها


كم هو شيق الحديث هنا ... وللروعة عنوان آخر أن صيغت بريشة مبدعة ...

[كـــون]

::

هل أخطأت عندما صدقته؟

أم أخطأت بما فهمت كيف تكون له ومعه؟

هي لم تخطيء في الحالتين..
صدقته لأن هذا ماينبغي ان تقوم عليه الحياة الزوجية

وفهمت وفق ثقافة رضعتها منذ الصغر

السؤال الأهم: هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟

هل هذا هو الهدف الأسما من وجودها؟

لاشك ان كل زوجة تتمنى ان ترى بريق الرضا في عيني زوجها ... منتهى سعادتها
ولكن
فهما خاطئا دس في عقول النساء ان ذلك هو الهدف الأسمى


الهدف الأسمى من وجهة نظري أن تبتغي هي في تعاملها مع هو ... وجه الله
أن تلتزم بما فرضه الله من واجبات تجاهه
تفعلها وان قصر هو في حقها
أما ماتجاوز ذلك فهي مخيرة ان شاءت كانت أسيرة رضاه
وان شاءت انعتقت من قيود ثقافة ماأنزل الله بها من سلطان



ريشتنا الحبيبة


أجد لذة في تمعن فكرك وحرفك

بوركت ياغالية

[ريشة قلم]

\



’,.

’,

رَاقَتْنـِي ... الَأحْرُفْ...!

سأكُونْ مُتَابِعة بشـَغـَفٍ ...فقطْ

خوفاً مِنْ أنْ أنْحازُ لِـ هيّ مَره آُخْرَى.,’!




’,

’,,


\

لايكفي بوحنا الغالية..

تسعدني المتابعة ولكنها لاتكفي ..

نريد رأيك المنحاز لمن يشاء..

فقط أن يكون رأيك ويكون حراً..

أعرف أن لكِ فلسفتكِ الخاصة . ولذا..

أنتظركِ..

[ريشة قلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة ريشة قلم :
و يبقى السؤال قائماً ..

لا أدري هل أصابت أمها القول حينما وصتها : كوني له أمة يكن لكِ عبدًا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن هذه المرأة العربية المسلمة عبرّت بكلماتها هذه عن بعد نظر عجيب ودقة في صياغة النصيحة وبلاغة عالية. فقد أدركت بحدسها وفطنتها أن المرأة ينبغي أن تكون إيجابية فاعلة وتكون صاحبة المبادرة لأنها أدركت أنها لو فعلت ما أمرتها به فهي الكاسبة :" كوني له أرضاً يكن لك سماء، كوني له مهاداً يكن لك عماداً) ونأتي إلى العبارة التي وقد لا تعجب الكثيرين لأنهم اكتفوا بظاهر العبارة كوني له أمة يكن لك على الفور عبداً0 ـ قال الله تبارك وتعالى :

(فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) .

ـ وعن ابن العباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال لعمر ـ رضي الله عنه ـ :

(( ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء ؟ المرأة الصالحة : إذا نظر إليها زوجها سرته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته)) .

ـ وأوصى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ابنته فقال :

(( إياك والغيرة ، فإنها مفتاح الطلاق ، وإياك وكثرة العتب ، فإنه يورث البغضاء ، وعليك بالكحل فإنه أزين الزينة ، وأطيب الطيب الماء )).

ـ وقال أبو الدرداء لامرأته:

((إذا رأيتني غضبت فرضني ، وإذا رأيتك غضبى رضيتك ، وإلا لم نصطحب )).
تلك جملة من وصايا القرآن الكريم ، والسنة المشرفة ، والحكماء من الرجال والنساء،تسهم في سعادة الحياة الزوجية ن وتبعد عنها المنغصات والمكدرات ، فلا إغراء للرجال بالتسلط والاستبعاد ،والاحتقار والإذلال .. ولا حث للنساء على التمرد والعصيان ،والطمع والإهمال .. كما يوصي بذلك الجبابرة والسفهاء والحمقى والأغبياء من الرجال والنساء ، فيدمرون الحياة الزوجية ، ويجعلونها جحيما وشقاء ..
ريشة قلم حبيبة قلبي الحياة الزوجيه وماادراك مــا الحياة الزوجيه كثير من الرجال والنساء ينتظرون بشغف يوم الزواجولنتكلم عن الرجل اولا،، وانا هنا اتلكم عن الرجل العاقل الخائف من ربه والرجل المستهتر ايضا ان جاز التعتبير فكم من رجل التزم بعد الزواج بسبب الزوحه واكيد وجودها مهم مع زوجها مهما هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟
من المؤكد لا المراة مههم للرجل من جميع النواحي لكن غاليتي المراة اليوم نيسيت نفسها وزوجها وبيتها والله المستعان
كل الشكر لكِ غاليتي على هذه السطور الجميله
وعلى هذا الموضوع الأجمل والهادف بنفس الوقت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بمنتهى الدقة أقول غاليتي تقة أن ما ذكرتيه هو الصورة المثلى..للوضع الصحيح بينهما

وهو ماأمر به الله تعالى ... خالقنا ..وهو سبحانه أعلم بنا..

وهو ماعلمنا من سيرة السلف الصالح وحديث رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام..

وهو السبيل الوحيد للسعادة.. ولكن..

قالت الغالية أم الحنا ن في ردها سبب فشلنا في الوصول إليها..

وهو أنه كانت الرجال رجال .. وكانت النساء نساء..

ولتطبيقه.. علينا العودة إلى نقطة البداية وإنشاء الرجال على الحق والخلق القويم

وتربية النساء من الطفولة على أن يكنّ نساء..

هو السبيل الصحيح .. ولكن الواقع اختلف..

في هذا الزمن اختلط الأمر..

نرى رجالاً في البيوت والمطابخ ونساء على الرافعات وكسارات الأحجار..

قرأت في صغري عنواناً حفر في ذهني سنوات طوال في مجلة عربية محترمة مشهورة

كان العنوان :

(لقد جنّ عالمكم يابني)..وبجواره صورة للكرة الأرضية تخرج لسانها..

وكان سبب العنوان فقط.. مطالبة النساء بالخروج للعلم والعمل..

في ذلك الزمان.. كانت الأنثى مازالت في خدرها..

تنعم بما تلهث الآن للحصول على فتات منه..

من محبة زوجها.. وصفات رجولته ..والتي تجعلها تسعد بكونها أنثى..

ليست دعوة إلى الخلف.. ولا إلى الجهل..

فقد خاطبنا الله تعالى معاً.. وأمرنا بالعمل الصالح وطلب العلم معاً..

لكنها عاداتنا المأثورة والتي دائماً تتغلب على الحق والمسار الصحيح..

نقاشكِ ممتع جداً ومثر ٍ غاليتي تقة أتمنى تواجدكِ دائماً هنا..

[عبير الزهر]

نعيب زماننا والعيب فينا **** وليس لزماننا عيب سوانا

زمن الإماء والعبيد لم يولِ , إنما ولى من يرضي أن يكون عبداً ومن ترضى أن تكون أمة في زمن تطالب به المرأة المساواة مع الرجل .

أخطأت حين ذهبت لمرآتها تسألها .! و أصاب عندما طالبها أن تكون معه بكل لحظاتها فما أراده ليس وجهها فهو يراه كل يوم . لكن يظهر أنه لم ير

غيره .

قد يكون فقد منها الروح .

فعندما يفقد أحد الزوجين روح الآخر تبقى حياتهما رحلة طويلة .... و لكن باتجاهين متعاكسين ! فأنى لهما أن يلتقيا ؟!

جزاك الله كل خير يا غالية على هذا الطرح المميز

[ريشة قلم]

و على الأغلب أن كل حالة زواج أو ارتباط هي حالة منفردة متفردة بذاتها..لها ضوابطها وحدودها..

فمن الخطأ المقارنة. بشكل مطلق ..

ليس هو مثلهم..

وليست هي مثلهن..

نعم عين الصواب ما ذكرت ريشتنا الغالية ..

السؤال الأهم: هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟

قد يكون رضاه هو اقصى ما تتمنى ... لكن هو وسيلة وليست غاية

وسيلة للوصول والإستئثار بقلبه كي تنعم بالحب والحنان

كي تعيش حياة سعيدة وبها تسعى لتحقيق باقي أمانيها


كم هو شيق الحديث هنا ... وللروعة عنوان آخر أن صيغت بريشة مبدعة ...

جميل أسلوب الرد الحرفي بوعي ينم عن رأي سديد وثقافة راسخة

من أجمل نتائج الرضى هي التنعم بحياة هانئة سعيدة

ولكن ..كما قلتِ ..ربما وسيلة للوصول إلى قلبه..

على ألا تكون مرضاته فوق حدود انسانيتها..

من أسعد لحظاتي هنا .. محاورتكِ غاليتي ريف..

[ريشة قلم]

::

هل أخطأت عندما صدقته؟

أم أخطأت بما فهمت كيف تكون له ومعه؟

هي لم تخطيء في الحالتين..
صدقته لأن هذا ماينبغي ان تقوم عليه الحياة الزوجية

وفهمت وفق ثقافة رضعتها منذ الصغر

السؤال الأهم: هل يتوجب عليها أن تكون مرضاته هي أقصى أمنياتها؟

هل هذا هو الهدف الأسما من وجودها؟

لاشك ان كل زوجة تتمنى ان ترى بريق الرضا في عيني زوجها ... منتهى سعادتها
ولكن
فهما خاطئا دس في عقول النساء ان ذلك هو الهدف الأسمى


الهدف الأسمى من وجهة نظري أن تبتغي هي في تعاملها مع هو ... وجه الله
أن تلتزم بما فرضه الله من واجبات تجاهه
تفعلها وان قصر هو في حقها
أما ماتجاوز ذلك فهي مخيرة ان شاءت كانت أسيرة رضاه
وان شاءت انعتقت من قيود ثقافة ماأنزل الله بها من سلطان



ريشتنا الحبيبة


أجد لذة في تمعن فكرك وحرفك

بوركت ياغالية

رائعة..

تحليل دقيق ومنطق سليم..

نعم هي كذلك..ثقافة رضعتها منذ الصغر

لكن الخطأ كان في طمس هويتها وشخصيتها

لو حافظت على كيانها.. لاستطاعت إرضاءه دون حيرة..

أظن أن الأمر ينبع من داخلهاومن تكوينها..

لو نحاول هنا مساعدتها ببناء قوي يواجه الصعاب منذ الصغر..!

وتبقى مرضاة الله هي أسما وأول الأهداف..

كون الحبيبة..

لحروفكِ وكلماتكِ وآراءكِ نكهة خاصة..

أتوق إليها في صفحاتي..

[ريشة قلم]

نعيب زماننا والعيب فينا **** وليس لزماننا عيب سوانا

زمن الإماء والعبيد لم يولِ , إنما ولى من يرضي أن يكون عبداً ومن ترضى أن تكون أمة في زمن تطالب به المرأة المساواة مع الرجل .

أخطأت حين ذهبت لمرآتها تسألها .! و أصاب عندما طالبها أن تكون معه بكل لحظاتها فما أراده ليس وجهها فهو يراه كل يوم . لكن يظهر أنه لم ير

غيره .

قد يكون فقد منها الروح .

فعندما يفقد أحد الزوجين روح الآخر تبقى حياتهما رحلة طويلة .... و لكن باتجاهين متعاكسين ! فأنى لهما أن يلتقيا ؟!

جزاك الله كل خير يا غالية على هذا الطرح المميز

هل صحيح أنها أخطأت حين سألت مرآتها؟

لكنها مازالت تسأل حتى وهي في قمة المسؤولية

هي فطرتها..رغم أن البعض يرفضها..

ولكن أيضاً للحرية طعم لايقاوم..وقد خلقها الله حرة..

ماذا لو حاولت أن تجمع بين كيانها وجمالها؟

سينتج هنا وجودها الذي تتحدثين عنه

تواجدها بروحها.. فلاتبقى كدمية غبية

ولاتكون جافة كصنم من خشب يدعي المساواة الظالمة..

فلكل لونه وبابه الذي يلج منه إلى واقع الحياة..

أسعدني حضوركِ ورأيكِ القيم ياغالية

[د.شهد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويبقى السؤال قائما .....هل هذا هو الهدف الأسمى من وجودها؟....
الله سبحانه وتعالى خلق أمنا حواء من ضلع آدم لتكون له سكنا ..فالمشكله ليست في العصر فهذه المشكله مشكلة كل زمان ومكان والحقيقه أن الخطأ من البدايه من الإختيار ..فلو الإختيار من البدايه صائب لما حدث ماحدث ..والحقيقه أن كل رجل له مطلبين إمرأه تملأ القلب وتملأ العقل فمنهم من يكتفى بمن تملأ العقل ومنهم من يكتفي بمن تملأالقلب ومنهم من لايكتفي إلا بالإثنتين فانظري من أنتِ ومن تختارين ...فستعرفين عندها ما ستكون عليه حياتك..

[ريشة قلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويبقى السؤال قائما .....هل هذا هو الهدف الأسمى من وجودها؟....
الله سبحانه وتعالى خلق أمنا حواء من ضلع آدم لتكون له سكنا ..فالمشكله ليست في العصر فهذه المشكله مشكلة كل زمان ومكان والحقيقه أن الخطأ من البدايه من الإختيار ..فلو الإختيار من البدايه صائب لما حدث ماحدث ..والحقيقه أن كل رجل له مطلبين إمرأه تملأ القلب وتملأ العقل فمنهم من يكتفى بمن تملأ العقل ومنهم من يكتفي بمن تملأالقلب ومنهم من لايكتفي إلا بالإثنتين فانظري من أنتِ ومن تختارين ...فستعرفين عندها ما ستكون عليه حياتك..

وعليكم السلا م ورحمة الله وبركاته

مطلب الرجل في ملء العين والقلب..

ولها حرية الاختيار

رأي سديدوجديد

أشكركِ من القلب ياغالية.