\
’,
أعتـــــــــــز بإن ختــــــم على ميــلادي ( مسلمــة ) قبل كُل شيء هنا تكمن رفعتي ,وقوتـي ..
ومن بعدها أهنأ بعروبتـــي وأنتمائي لـ شبه الجزيرة العربية .,
كــــونــي سعودية لي العزة والفخــر أني من منبع الأمان وبلاد الحرميــن الشريفين ,’
والحمدالله والشكــــــر لله .,
أمـــا من مبدأ طرحكِ ,’
لن أتمنــــــاها ,’
ماأتمنـــــــاه أن تحلق تلك السياسات والأنظـمة في الرفع من شؤون المــرآة أكثر وأنا
لا أخفيــكِ صراحـة إني قد قلت ..ليتني أكون.. لكن لم أتمنى أن كنت ,! ,والسبب جلي في إن رأيت
حقوقنا ضائعه ومهدرة ولا أهميــة لها خصوصاً من قبل معشـر الرجال وماتعانية المـرآة من إهانات
تعايشت مع إحداها لقضية إحدى الأخوات عند طلاقها , والنصـرة كانت للرجل فالقاضي رجل,
والمنتصر رجل , والظلم أهدر حقها من سياسة ذكوريه ظالمـة أبت إلى أن تري المرأة لضعفها وقتل
حقوقها بإن كان من القاضي كلمتـه لامـزيد من الكلام معكِ من أن تفتح فمها بِـ كلمـة لـ تصرخ بـِ
وجعها , وكرامتهاالتي أهدرت بِدون أي حق وماأن بات الظالم خارج الإطار وإذا القاضي يطبطب بِكلماته فقط بِـ حجج وهمية
حتى لاتتأذى مشاعرك ,وتنتصري بـ هدوء وتخرجي بـ سلام دون فضائح,
أُي حقٌ هنا أي عدالة والكثيـر والكثير مما نسمع ونرى والعين شواهد .,ومنها أن المرأة تكره بيئتها مِن سياساتٍ باتت عائقة
أن تعيش بِـ سلام وآمـــان .,وأن تسير بها للعلالي لذا تجدي المـرأة التي طالبت ولم بكن الصمت آمانعا تخرج بـِ كيان مهشم لـلمجتمع وتحارب بِـ كل الطرق..!
لأنها لم تبقى داخل بوتقة الظلم والقهـــــر وتنتظـــــــر رحمة من هم في المجتمع اللذين هم يعدونها رحمة من وجهة نظرهم..!
زهرتنا ,.,أصولنــا نتمسك بِـها ولن نهدرها أياً ألت إليه الظروف لاغنى عنها لكن أيّ من سياساتها التي تنتقص المرآة هُنا سيصدح الصوتْ
بإن يتمنــى يغيرها لايغير جنسيته ,’
برأيكِ عزيــزتي الدول التي تمتلك الحرية وجمعيات حقوق مِن وإلى ولها أن تناهض , وتعارض
حكوماتها هل لم يتمنوا أنهم لو لم يكونوا مِن جنسيات آخرى..!! لو أمعنتِ في النظـر جيداً أنهم هم من
يبحثون عن جنسيات آخرى أكثر منا مع ماتوافر لهم ’, مربط الفرس هُنــا ..
البحث عن التطـور الفكري وتطوير العقليات بما يتوافر مع البيئات حلها وليس تراكمها من بعد
ماتؤول لها الأيام يبدأ تنفيذها بتأخير ومن بعدها يعجز العمل عليها وتبيت مصاعبها وخطورتها أكبر .,
نعــم لـ حدود جغــرافية أمنة مستترة نبعها الحب والوفاء وأرضها نهرها الخيـــر لاعرقية ولا إفتخار وتفاخــر .
إذن مع محبة وإنتمــاء لأوطاننا ولما نكون لهُ من إنتماء ديني ,وعربي ,ووطــني "
بالنسبة لي سعوديتي أفخر بها لاحرمني الله الموت في ثراها وفي حرمها ..
لعلي تشعبت كثيراً بالموضوع لكن هذا ماألت له وجهة نظــري في هذه اللحظة والآن وفي الجعبة الكثير ..
ولنا عودة آخرى محملة بـِ وجهات نظر آخرى .
زهرتنا ,’
محور نقاشي جميــل وفيهِ شيء من التنفيس الجميل ,.
وأسهبنا الكثيــر فعذراً ..
سلمتِ ..ومعكِ أنتظـــر البقية
’,.
\