2 رد (ردود) على هذا الموضوع

[om_mido]

لله جل جلاله،، نعم كثيرة على خلقه،، لاتعد ولاتحصى،،

ومن هذه النعم،،

نعمة الحب،،

الحب

بمعناه الراقي..
بمعناه الطيب..


الذي فيه الاخلاص والوفاء،،

الذي فيه النصح والارشاد،،

الذي فيه التضحية والاخاء،،


انه الحب في اسمى معانيه واجل قيمه

انه الحب

في الله ولله وبالله

ومن كرمه جل وعلا،،


لم يقيدنا بأوقات نعبر فيها عن هذه المشاعر وهذه الاحاسيس

ولم يفرض علينا اياماً معينة نقدم فيها الهدايا لمن نحب

على العكس تماماً،،،


فقد جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (تهادوا تحابوا)


أوصانا عليه الصلاة والسلام بتبادل الهدايا

نظراً الى اثرها في زيادة اواصر المحبة

وتقويه اسسها



لكن للاسف الشديد،،



الناس قيدوا لهذا الحب يوما،،

يتبادلون فيه القلوب والدباديب الحمراء






ويقدمون لمن يحبون باقات الورود

بمختلف أشكالها والمصبوغة باللون الأحمر!!







انه يوم الحب،، او كما يسميه الناس (عيد الحب)










فلا حول ولا قوة الا بالله



رزقنا( خـــالـــق الــكــون )عيدين في السنة

ليضيف اليها ( خــلـــق خـــالـــــق الكون ) أعياد أخرى من وضعهم!!


منها












ليحتفل كل العالم باللون الاحمر

وتعلق القلوب الحمراء في المجمعات

وتنشر الورود في المحلات وتباع بأعلى الاسعار



الاحتفال للجميع،،

فالكل يشتري

والكل يقدم الهدايا


الا من رحم ربي،، من اصحاب الضمائر الحية اليقظة

هذه الفئة القليلة التي تثبت على الحق،،

في وقت الكل فيه ينصاع ليس لأعياد النصارى فقط،،


لا والله


حيث ان هذا العيد دخيل على النصارى

فكيف بالإسلام؟؟؟!!!!

فلا حول ولاقوة الا بالله!!!





::وقفة::

عذراً صديقتي الغالية،،

عذراً أحبتي الذين احبهم من كل قلبي

لكن مشاعري

وباقاتي الحمراء

وقلوبي المليئة بالمحبة

وتلك الهدايا المغلفة

أفضل دائما ان اهديها في يوم

14 فبراير من كل عام!!









فهل تعلمون من اين جاء؟؟؟







هـــ ::: ــنــ ::: ــــا


اخوتي في الله،،

يا من قرأتم تلك السطور،،


يا من شعرتم بتلك الكلمات،،


يا من أخدتم ما بها من عظات،،


أما آن لنفوسكم ان تفيق من هذا الجهل؟؟


أما آن لقلوبكم ان تصحو من هذه الغفلة؟؟








هيا أحبيتي،، يداً بيد،،



لنقضي على هذه الاعياد الدخيلة..

ولنعش في أجواء الاسلام العفيفة،،


لننشل أمتنا من الضياع

ولنخرجها من ظلام التقليد،،
الى نور العزة وصنع الشرف،،
وصياغة الشخصية،،



هيا بنا،، لنرسم لأمتنا طريقاً للوصول الى القمة



ليهابها عدوها،، وليحسب لها الف حساب،،،

ولندعو الله،، ان يحفظ امتنا من كل آفة مدمرة!!





بقلم الفجر
نبض قلم لالىء الخير
نحلل نقل هذة المقالات

( نسخا ًو لصقاً كما هى دون اي تعديلات في المقال او المرفقات حفاظاً على الحقوق الفكرية و الادبية لاصحابها المرفق اسمائهن عليها وكونها حصرية و خاصة بمنتديات أخرى) الى المنتديات و المواقع و نشرها عبر الايميلات و بين القروبات ,,
انشر تؤجر ,, و الدال على الخير كفاعله

[انحناء السنبلة]

ليس يوم عيد الحب


وأنما قتل للحب في هذا اليوم


فالحب نعيش معه في كل لحظة وليس يوم واحد في السنة فقط


فهو الدافع الذي يجعلنا نصارع الحياة


والحب ليس فقط للحبيب كاما يزعم البعض


الذين جعلو الحب في قوقعة وشملت فقط الحب بين العشيقين


فالحب الاسمى والأطهر هو حب الله


وحبه نبيه صلى الله عليه وسلم


وحب الوالدين وحب كل شيء في هذه الدنيا


فالبعض جعل الحب لمن يهون العشق وكأن الحب لهم فقط ولا يشمل شيء أخر


للأسف فنحن نراها أصبحت آفة تنخر عقول الشباب والفتيات في العالم الاسلامي


ومن لم يحتفل بهذا اليوم يصبح متخلف أو متحجر ولا يمت للرومنسية بصلة


ولكن ما عسانا أن نقول وقد أصبح كل ما يأتي من الغرب يقلد


وأصبح شبابنا وفتياتنا نسخة أصلية من شبابهم


نسأل الله الهداية لشباب الامة


جزاكِ الله كل خير اختي ام ميدو

[om_mido]

؟×?°من جديد بيقولوا عيد ,,, و الله عيب !! ؟×?°[/SIZE]

عيد عيد عيد


كل يوم نخرج ببدعة جديدة تحت مسمى ( عيد )


واليوم يتحدثون سعداء
عن ابتلاء جديد


هو ([SIZE="5"] عيـد الحب ) !!



حب ايه اللي كل سنة يحتفلوا بيه
هما لو عارفين فعلا معنى الحب ؟
و دين الله بحق
,,
كانوا عمرهم ما فكروا فيه ؟


.
.

الحب

ما اجمله ،، ما احلاه
هو اجمل و اروع احساس
و اذا وجدناه بصدق اغنى عن كل الناس



:: لا ننكر ::

نعم نحن شعوب بتحب السعادة و الفرفشة
و الدنيا و ما فيها من مشكلات و متاهات
تحتاج الى ان ناخذ هدنه تمنحنا الشعور بالراحة و السعادة؟

لكن اين تكمن سعادتنا كمسلمين؟


هل بالتشبة بالكافرين؟
هل بالتقليد الاعمى للغربين !

و الاحتفال باعياد الوثنيين ؟
و اغضاب الله رب العالمين ؟

لماذا لا نحترم ديننا؟؟
لماذا في كل مرة وكل يوم و كل ساعة
نقدم لديننا الاسلامي الإهانة !

ونعود و نعقب و نعلق و ننفجر غضباً و نرفع الشعارات
و نعلن الهتافات و المقاطعات
على اهانة الغير لنا و لاسلامنا الجميل؟


.
.


لنفكر لماذا ؟؟

هل لاننا مهزئين !!؟


ام الاخطر ان نكون من المنافقين ؟


ام ان فطرتنا تغيرت؟


و حياءنا و خوفنا و خشيتنا من الله قد نضبت و اختفت !!!

:: ماذا ينقصنا ؟؟ ::


لدينا الكرامة و الكبرياء
لدينا الشرع و المنهاج
لدينا العزة و الافتخار


ونجري مثل الصرعى على تقليد و تشبه اعمى
لن يجرنا الا للنار الموقده !!

يقول تعالى : {يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله}

.
.


هل نحتاج الى اعياد الكفار و المشركين؟
هل ينقصنا في ديننا الاحتفال و السعادة ؟؟


الناظر بتمعن و الذي يعرف حدود الله و منهاجه
ويدرك معنى " عيد "
سيعلم انه معناه الديني شكر لله على تمام العبادة،
لا يقولها المؤمن بلسانه فحسب،
ولكنها تعتلج في سرائره رضا واطمئنانا،
وتنبلج في علانيته فرحا وابتهاجا،
وتسفر بين نفوس المؤمنين بالبشر والأنس والطلاقة،
وتمسح ما بين الفقراء والأغنياء من جفوة.


والذي عنده من الفطرة و لو القليل مع توحيده برب العالمين
والذي يرضى بما لديه من فضل و نعم
سيعلم علم اليقين
ان الله تعالى قد شرع احتفالنا كمسلمين
بعيدين هما عيد الاضحى و الفطر
وثالث و هو يوم الجمعة من كل اسبوع لحكمة و ليس من فراغ؟


فها هى اعياد الغربيين كثيرة شدتنا
و لمعت اعيوننا ببريقها المزيف الخادع
و في كل يوم تقريباً لديهم عيد
ويبحثون كل يوم عن المزيد
ليس لانهم افضل منا او لديهم مشاعر نفتقر نحن المسلمين لها ؟


بل لان لولا هذة الاعياد فيما بينهم لما استمرت العلاقات الانسانية قائمة ؟




والسؤال الذي يخصنا


اين الفائدة الحقيقية من هذة الاعياد؟

ماذا ستعود علينا و على عقيدتنا و على انفسنا في دنيانا و آخرانا ؟
ما هى فضلها و حكمتها ؟
هل هى اعياد محببه الى الله؟
هل يرضى عنها ؟ هل يكافئنا فيها ؟


.
.

:: و بالمقابل !! اعقلوها الا يكفينا ؟ ::

انظروا الى فضل هذة الاعياد الثلاثة في اسلامنا
لتعلموا ايها الهوائيين انها تكفي و زيادة


في المسند من حديث أبي لبابة بن عبد المنذر ، عن النبي صلى الله عليه و سلم قال " سيد الأيام يوم الجمعة ، و أعظمها عند الله ، و أعظم عند الله من يوم الفطر و يوم الأضحى ، و فيه خمس خصال : خلق فيه آدم ، و أهبط الله فيه آدم إلي الأرض ، و فيه توفي الله عز و جل آدم ، و فيه ساعة لا يسأل الله العبد فيها شيئاً إلا آتاه الله إياه ما لم يسأل حراماً ، و فيه تقوم الساعة ، ما من ملك مقرب و لا أرض و رياح و لا بًحْر و لا جبال و لا شجر ، إلا وهن يشفق من يوم الجمعة "رواه مسلم( 856)

و عن عائشة رضى الله عنها قالت : بينما أنا عند النبي صلى الله عليه و سلم ، إذ استأذن رجل من اليهود ، فأذن له ، فقال : السَّام عَليك ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم : و عليك . قالت: فهمت أن أتكلم . قالت : ثم دخل الثانية ، فقال مثل ذلك ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم : و عليك ، قالت : فهمت أن أتكلم ، ثم دخل الثالثة ، فقال : السَّام عليكم . قالت : فقلت : بل السام عليكم ، و غضب الله ، إخوان القردة و الخنازير ، أتحيون رسول الله بما لم يُحيَّه به الله عز و جل ؟! قالت : فنظر إليَّ فقال : مَهْ ! إن الله لا يُحب الفحش و لا التفحش ، قالوا قولاً فرددناه عليهم ، فلم يضرنا شيئاً ، و لزمهم إلي يوم القيامة ، إنهم لا يحسدوننا على شيء كما يحسدوننا على الجمعة التي هدانا الله لها ، و ضلوا عنها. "رواه أحمد ( 6 / 134 ، 135 ) ، قال الأرناؤوط : سند حسن ، و له شواهد في الصحيح و غيره .


هل نكتفي ام نضع المزيد؟؟


الم يحن الوقت و الآوان
في هذا الزمان
ان نعتز بديننا كما اعتز به الاولون السابقون
القانطون الحافظون ؟
قال تعالى [/COLOR[COLOR="Black"]]: (( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا))

الم يحن الآوان ان ننضج عقلياً و خلقياً و نستزيد دينياًونعي و نحرص
على ان نبتعد عن ما حرمة الله علينا؟
ولا نعطي لغيرنا الفرصة ان يضحكون علينا
ويقللون من حسناتنا و يضاعفون سيئاتنا
بما دسوه لنا من خرافات و بدع !؟
لا تغني و لا تسمن بطوننا و لا عقولنا ؟


الم يحن الآوان ان لا نكون إمعه يتبع كل ناعق
واي ناعق؟ انه نعاق مصيره الضلال و عدم الراحة و لا الاستقرار



قال تعالى :
((ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون))


.
.




اختتم قولي لكم بهذا الجزء من مقال اخت لنا في الله و هى ريهام سامح
ليتمم مقالي عسى ان ينفع اخواننا و اخواتنا المسلمين :

يا شباب الإسلام........يا فتيات الإسلام




ماذا تعرفون عن عيد الحب؟ عيد القديس فالنيتين؟




عيد إله الحب الروماني الوثني، الذي أخذه منهم النصارى، الذين بدلوا دينهم، وعصوا ربهم، أي حب هذا الذي يعرفه الأوربيون والأمريكيون، أي حب هذا الذي يعرفه من يقتلون أبنائنا، ويذبحون شيوخنا، وينتهكون أعراضنا، ويمزقوا أوصالنا، أي عيد هذا الذي تشاركون فيه من سب رسولكم، وانتهك حرماتكم، ورفع الصليب على أرضكم، وسخر من عقيدتكم و دينكم، لا لأمريكا، لا لأوربا، لا لأعيادكم، لن نسير وراء أساطيركم، نحن لسنا نصارى، نحن أبناء الإسلام ولنا ديننا، لا لن نحتفل بعيد إلهكم وقديسكم، فإن لنا ربا إلها واحدا أحدا، لن نخون ديننا، ونخون القدس و فلسطين والعراق، لا لعيد الحب وألف لا.








والله من وراء القصد


بقلم بنت النيل**
نبض قلم لآلىء الخير


نحلل نقل هذة المقالات

( نسخا ًو لصقاً كما هى دون اي تعديلات في المقال او المرفقات حفاظاً على الحقوق الفكرية و الادبية لاصحابها المرفق اسمائهن عليها وكونها حصرية و خاصة بمنتديات أخري) الى المنتديات و المواقع و نشرها عبر الايميلات و بين القروبات ,,
انشر تؤجر ,, و الدال على الخير كفاعله