4 رد (ردود) على هذا الموضوع

[قطرة أمل]

غزة .. نحن هاهنا نقف جنبك ..

غزة .. قلوبنا تهتف باسمك..

غزة .. أرواحنا فداء لك ..





اخواني أخواتي ..



غزة تستغيث..

غزة تناديكم ..

غزة تغرق في ظلام حالك..



فماذا أنتم فاعلون ؟؟



هل ستبض قلوبكم بحب اخوانكم وحب الاسلام ؟!!



هل ستشتعل فيكم الغيرة على الاسلام والمسلمين ؟!!



أم أنكم ستبقون خامدين؟



لا حس ولا حركة ؟؟



هيا هلموا وشمروا عن سواعدكم







أخواني - اخواتي



كلنا يشهد اليوم ما يجري في بلدنا الجريح



و بالأخص في غزة



علينا التحرك و لو بالشيء البسيط تجاه هذا الشعب المناضل



و في اللينك المرفق بيان الشيخ عمرو خالد بما يحدث فيه غزه



لن أطيل عليكم الحديث



و لكن سأقدم لكم خلاصه ما أريده



نوه الداعيه عمرو خالد بأنه سوف يكون هناك صيام جماعي يوم الخميس تاريخ 24/1/2007م



غداً



لنعقد النيه معاً



لإغاثه هذا الشعب المناضل



إلى كل مسلم غيور لنقف صفاً واحداً و لنوحد الدعاء غداً عند الإفطار



اعقدوا النية و شدوا الهمة للصبام



انشروا و لكم الأجر بإذن الله

[قلب الأمة]

:

نعم .. نحن مع غزة قلبا ً و مشاعر و دعاااااااااااء


ونحن هنا لا نملك إلا الدعـــــــــــاء بإذن الله ..


:


لكن ..........!!!


ما بال الصيام الجماعي ؟؟؟


الدعاء في كل حال بإذن الله و في اوقات الاجابة مجاب


لا يشترط الصيام لقبول الدعاء يا حبيبة !



نخشى أن نقع في بدعة .. من حيث لا ندري !


بوركت ِ

[أميـرة الإحساس]

موضوع جدا رائع

الله يعطيك العافيه

[مضـــاوي]

مشكورة يالغلا عاد حنا الخميس صايمين ان شاالله وندعيلهم في الصلاة

[انحناء السنبلة]

اختي الكريمة فتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى



حكم الصيام الجماعي



السؤال: فضيلة الشيخ! ما حكم الصيام الجماعي، كأن يجتمع جماعة من الناس فيتفقون على أن يصوموا أياماً معينة، كالإثنين والخميس، وذلك من باب التعاون على البر والتقوى


لأن الإنسان ضعيف بنفسه يقوى بإخوانه، ما حكم ذلك نفع الله بكم؟ الجواب: أرى أنه ليس من السنة، وأنه نوع من البدعة إذا اتفقوا على ذلك؛ لأننا إذا كنا ننكر التكبير الجماعي أو الذكر الجماعي -مثلاً- فهذا أيضاً كذلك؛ لأن الصوم عبادة، فلا ينبغي أن يكون جماعياً، لكن من غير اتفاق لا بأس، مثل أن يوافق أننا صمنا يوم الإثنين فقال بعضنا لبعض: من كان صائماً فالفطور عند فلان، واتفقنا أن نفطر عنده -مثلاً- هذا لا بأس به؛ لأنه أمر عارض وليس اجتماعاً على عبادة، والاجتماع على العبادات والانفراد بها من الأمور المشروعة، ولهذا لولا أن الله شرع لنا أن نصلي جماعة لكانت صلاة الجماعة بدعة لكن شرعها الله لنا، كذلك الصوم جماعة، والاتفاق عليه مسبقاً نوع من البدعة، يرد علينا صوم رمضان، ألسنا نصوم جماعة؟ بلى. ولكنه هكذا فُرِضَ، المفروض أن يصوم الناس كلهم في هذا الشهر. فأرى أن يتخلوا عن هذا الطريق، وأن يكون الإنسان مستعيناً بالله عز وجل، وأن يعتد بنفسه، وإذا كان الإنسان لا يفعل العبادة إلا متوكئاً على عصا - أي إلا إذا فعلها غيره- فإن عزيمته ضعيفة.




عذراً اختي الفاضلة قطرة امل سيقفل الموضوع