عنده بيوت
منزل آيل للسقوط ذالك المنزل الذى كان يسكن به صاحب القصه عندما علم صاحب القصة بان منزله آيل للسقوط هام على وجهه لا يعلم اين يذهب ولا ماذا يفعل لكنه وجد نفسه امام منزل الشيخ عمر عبد الكافى طرق الباب فتح الباب الشيخ عمر تبادلا تحية الاسلام ثم قال له الرجل انا فلان بيتى سيهدم واطفالى سوف يتشردون
ولا اعلم مذا افعل جئت إليك لتساعدنى ياشيخ طأطأ الشيخ رأسه آسفا ثم قال له لا أملك لك المساعدة قول يارب تسائل الرجل (ربناعنده بيوت؟)قال له الشيخ نعم ثم ولى الرجل راجعا وأغلق الشيخ الباب وهو آسف على انه لم يستطع مساعدت الرجل ثم دق جرس الهاتف من إنه رجل ثرى سعودى يمتلك بيتا بمصر فأخبره الشيخ بما حدث لهذا الرجل فرد الرجل الثرى بانه مستعد لتسكين هذا الرجل فى بيته وتسكين كل من معه من السكان
فأسرع الشيخ لعامل عنده وطلب منه ان يلحق بالرجل ويعطيه كرت هذا الثرى وبالفعل خرج العامل وراء الرجل وأعطاه الكرت وتم تسكين هذا الرجل وكل من كان معه من سكان البيت القديم تم تسكينهم فى بيت جديد
وبعقود تمليك
وبعد هذه الحادثه التى رواها الشيخ عمر عبد الكافى بنفسه بعد مرورها
وكلما قابل الشيخ عمر عبد الكافى هذا الرجل يقول له(عنده بيوت)
منزل آيل للسقوط ذالك المنزل الذى كان يسكن به صاحب القصه عندما علم صاحب القصة بان منزله آيل للسقوط هام على وجهه لا يعلم اين يذهب ولا ماذا يفعل لكنه وجد نفسه امام منزل الشيخ عمر عبد الكافى طرق الباب فتح الباب الشيخ عمر تبادلا تحية الاسلام ثم قال له الرجل انا فلان بيتى سيهدم واطفالى سوف يتشردون
ولا اعلم مذا افعل جئت إليك لتساعدنى ياشيخ طأطأ الشيخ رأسه آسفا ثم قال له لا أملك لك المساعدة قول يارب تسائل الرجل (ربناعنده بيوت؟)قال له الشيخ نعم ثم ولى الرجل راجعا وأغلق الشيخ الباب وهو آسف على انه لم يستطع مساعدت الرجل ثم دق جرس الهاتف من إنه رجل ثرى سعودى يمتلك بيتا بمصر فأخبره الشيخ بما حدث لهذا الرجل فرد الرجل الثرى بانه مستعد لتسكين هذا الرجل فى بيته وتسكين كل من معه من السكان
فأسرع الشيخ لعامل عنده وطلب منه ان يلحق بالرجل ويعطيه كرت هذا الثرى وبالفعل خرج العامل وراء الرجل وأعطاه الكرت وتم تسكين هذا الرجل وكل من كان معه من سكان البيت القديم تم تسكينهم فى بيت جديد
وبعقود تمليك
وبعد هذه الحادثه التى رواها الشيخ عمر عبد الكافى بنفسه بعد مرورها
وكلما قابل الشيخ عمر عبد الكافى هذا الرجل يقول له(عنده بيوت)