((بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون)الحجرات 11
يحذر الله المؤمنين من فقدان هذا الوصف الكريم (الإيمان ) والصيرورة إلى الانحراف عنه والفسوق
ويهدد سبحانه باعتبار ذلك ظلماً (ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )
إنه والله لمما يثير العجب حين يتنقل بصرك في رفوف مكتبة كبرى أو صفحات ثقافية عامة أوخلال مواقع الشبكة العنكبوتية........... أن تجد عناوين تجهر بهذه الأوصاف أو تسمي نفسها بإحداها
فسوق (والعياذ بالله) ,الغواية . في أحضان ...,......الجسد,.....سرير,......الحرية ....زوجةابليس..... ,......عارية,........وغيرها وغيرها
ويكفيك أن تعرف أن المضمون واضح من عنوانه
و أن أخلاق الكاتب ومنهجيته واضحة كذلك .
ولم يقتصر الأمر على هذا التعدي بل تعداه إلى ما يمس العقائد..ويشكك في المسلمات ...ويزور في حقائق النبوات ........والأحكام الشرعية وتفسير الآيات ....وغيرهاااااااااا(كمثال: شيفرة.....والوأد ....)
فبئست والله تلك الكلمات وتلك الكتابات .......
وبئس وخاب وخسركاتبها و من أراد بنشرها إشاعة الفاحشة
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ,والله يعلم وأنتم لا تعلمون )
لقد آذانا الدنماركيون برسم خير الخلق ومحاولة تشويه صورته-ولن يكون- لكنهم كفرة وليس بعد الكفر ذنب لكن ماذا نقول عن من كان من أبناء جلدتنا أو المحسوبين علينا
إن مثل تلك الروايات والمطبوعات وغيرها ينبغي محاربتها وكشف خبثهافلا تدعم دور نشرها بشرائهاإلا ممن عرف من نفسه القوة للتصدي لها والجهر بالحق في نقدها والانكار عليها أمام المسئولين دون إثارة الفاحشة أمام الناس بنشر تفاصيلها إذ أن نقدها علنا بتفاصيلها يشجع كثيرين من الناس لشرائها والتأثر بقباحاتها
ولعلي أذكر قصة ذكرها الشيخ الطنطاوي رحمه الله حين أنكر شيخ في محاضرته قيام حفلة راقصة في بلده فقام بذكر الموقع واسم الفنانة ...........فلم ير حضور أكثر منهم تلك الليلة !!!!!!!!!!!!!!
نظرة جديدة للأدب ..............إسلامية واعية ناقدة جاهرة بالحق والخير ونفع الأمة... والنماذج رائعة لكنها قليلة أو مغيبة نحتاج أكثر فلا تحرموا مكتباتنا ومنتدياتنا ومطبوعاتنا وصحفنا وقنواتنا خاصةمن رقيكم ورقي ما تكتبون في سبيل التصدي لعدو متبجح يجذب العامة لا لتميزه بل لعلو صوته رغم باطله .
كلمات جالت بخاطري حين استوقفتني تلك الآية..........
نسأل الله أن يبرم لأمتنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويهدى فيه أهل معصيته.
الهمة العلياء=أم الأشبال
يحذر الله المؤمنين من فقدان هذا الوصف الكريم (الإيمان ) والصيرورة إلى الانحراف عنه والفسوق
ويهدد سبحانه باعتبار ذلك ظلماً (ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )
إنه والله لمما يثير العجب حين يتنقل بصرك في رفوف مكتبة كبرى أو صفحات ثقافية عامة أوخلال مواقع الشبكة العنكبوتية........... أن تجد عناوين تجهر بهذه الأوصاف أو تسمي نفسها بإحداها
فسوق (والعياذ بالله) ,الغواية . في أحضان ...,......الجسد,.....سرير,......الحرية ....زوجةابليس..... ,......عارية,........وغيرها وغيرها
ويكفيك أن تعرف أن المضمون واضح من عنوانه
و أن أخلاق الكاتب ومنهجيته واضحة كذلك .
ولم يقتصر الأمر على هذا التعدي بل تعداه إلى ما يمس العقائد..ويشكك في المسلمات ...ويزور في حقائق النبوات ........والأحكام الشرعية وتفسير الآيات ....وغيرهاااااااااا(كمثال: شيفرة.....والوأد ....)
فبئست والله تلك الكلمات وتلك الكتابات .......
وبئس وخاب وخسركاتبها و من أراد بنشرها إشاعة الفاحشة
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ,والله يعلم وأنتم لا تعلمون )
لقد آذانا الدنماركيون برسم خير الخلق ومحاولة تشويه صورته-ولن يكون- لكنهم كفرة وليس بعد الكفر ذنب لكن ماذا نقول عن من كان من أبناء جلدتنا أو المحسوبين علينا
إن مثل تلك الروايات والمطبوعات وغيرها ينبغي محاربتها وكشف خبثهافلا تدعم دور نشرها بشرائهاإلا ممن عرف من نفسه القوة للتصدي لها والجهر بالحق في نقدها والانكار عليها أمام المسئولين دون إثارة الفاحشة أمام الناس بنشر تفاصيلها إذ أن نقدها علنا بتفاصيلها يشجع كثيرين من الناس لشرائها والتأثر بقباحاتها
ولعلي أذكر قصة ذكرها الشيخ الطنطاوي رحمه الله حين أنكر شيخ في محاضرته قيام حفلة راقصة في بلده فقام بذكر الموقع واسم الفنانة ...........فلم ير حضور أكثر منهم تلك الليلة !!!!!!!!!!!!!!
نظرة جديدة للأدب ..............إسلامية واعية ناقدة جاهرة بالحق والخير ونفع الأمة... والنماذج رائعة لكنها قليلة أو مغيبة نحتاج أكثر فلا تحرموا مكتباتنا ومنتدياتنا ومطبوعاتنا وصحفنا وقنواتنا خاصةمن رقيكم ورقي ما تكتبون في سبيل التصدي لعدو متبجح يجذب العامة لا لتميزه بل لعلو صوته رغم باطله .
كلمات جالت بخاطري حين استوقفتني تلك الآية..........
نسأل الله أن يبرم لأمتنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويهدى فيه أهل معصيته.
الهمة العلياء=أم الأشبال