(رصاصة فى قلب العدو)
أختى المسلمة ...
من آمنت بالله ربا .. وبالإسلام دينا .. وبمحمد(صلى)نبيا..
وباعت نفسها ابتغاء مرضات الله..
إلى الأخت المرابطة فى سبيل الله..
إلى من تبتغى ثواب الجهاد فى سبيل الله..
إلى من تحمل هم أمتها الجريحة وترجو نُصرة الإسلام...
إليكِ أنتِ.. أخيتى الحبيبة..
يا من تقرأين كلماتى وتلمسين نبضاتى..
ولم لا ونحن جميعاً نحيا فى قلبِ أمتِنا الكبير
ولله درُالقائل:
ياأخى فى الهندِ أو فى المغـربِ أنــا منــكَ أنت منـــى أنت بى
لا تَسَـلْ عن عنصرى أو نسبـى إنمٌـــا الإســـلامُ أمــــى وأبى
أختاه.....
هلا تمنيتِ يوما أن تلقى برصاصة فى قلب العدو؟؟؟
بالطبع... بل أود أن لو مزقته إرباً وقتلته بدداً ولم أغادر منه أحدا
هذا هو لسان مقالك وحديثك إلى نفسك
فهلا نظرتِ أخيتى إلى لسان حالك وواقعك الذى تعيشينه فعلاً؟!
يا من ُتصبحين وتبيتين فى أمنٍ من الله ومعافاه..
هلا نظرتِ لأولادك... وهم يلبسون الملابس الغالية التى نُقِشت عليهــا شعارات العدو .. ورُفِعت عليها أعلام العدو .. وُصنِعت بأيدى العدو!!!
هلا نظرتِ لجهاز التلفاز... الذى وضعته فى عقر دارك ليعمل ليل نهـــار على بث أفكـار العدو .. وآراء العدو .. بل ومعتقدات العدو!!!
هلا نظرتِ أختاه إلى نفسكِ فى المرآة...
وقد تشبهتِ بنساءِ العدو .. ولبستِ على طريقةِ العدو .. وتزينتِ بزينةِ صنعها من أجلك العدو!!!
وهلا نظرتِ إلى زوجك... الذى يعمل فى مصنعٍ يملكه العدو .. ويستفيدُ من وراءِهِ العدو!!!
أُخيتى ...
ابنة الإسلام...
التى كرمها الله ورعاها
وسترها وعافاها
ورزقها وءاواها...
اخلعى عنك نظارة العدو.. وارتدى نظارة الإسلام
حينئذٍ..
وحينئذٍ فقط...
سيكونُ لسان مقالك ولسان حالك جميعاً يهتفون بنداءٍ واحد..
بل أنا.. بكل كيانى.. وكل ما أملك فى حياتى.. من الآن فصاعداً...
.
[color=#CC33CC]
أختى المسلمة ...
من آمنت بالله ربا .. وبالإسلام دينا .. وبمحمد(صلى)نبيا..
وباعت نفسها ابتغاء مرضات الله..
إلى الأخت المرابطة فى سبيل الله..
إلى من تبتغى ثواب الجهاد فى سبيل الله..
إلى من تحمل هم أمتها الجريحة وترجو نُصرة الإسلام...
إليكِ أنتِ.. أخيتى الحبيبة..
يا من تقرأين كلماتى وتلمسين نبضاتى..
ولم لا ونحن جميعاً نحيا فى قلبِ أمتِنا الكبير
ولله درُالقائل:
ياأخى فى الهندِ أو فى المغـربِ أنــا منــكَ أنت منـــى أنت بى
لا تَسَـلْ عن عنصرى أو نسبـى إنمٌـــا الإســـلامُ أمــــى وأبى
أختاه.....
هلا تمنيتِ يوما أن تلقى برصاصة فى قلب العدو؟؟؟
بالطبع... بل أود أن لو مزقته إرباً وقتلته بدداً ولم أغادر منه أحدا
هذا هو لسان مقالك وحديثك إلى نفسك
فهلا نظرتِ أخيتى إلى لسان حالك وواقعك الذى تعيشينه فعلاً؟!
يا من ُتصبحين وتبيتين فى أمنٍ من الله ومعافاه..
هلا نظرتِ لأولادك... وهم يلبسون الملابس الغالية التى نُقِشت عليهــا شعارات العدو .. ورُفِعت عليها أعلام العدو .. وُصنِعت بأيدى العدو!!!
هلا نظرتِ لجهاز التلفاز... الذى وضعته فى عقر دارك ليعمل ليل نهـــار على بث أفكـار العدو .. وآراء العدو .. بل ومعتقدات العدو!!!
هلا نظرتِ أختاه إلى نفسكِ فى المرآة...
وقد تشبهتِ بنساءِ العدو .. ولبستِ على طريقةِ العدو .. وتزينتِ بزينةِ صنعها من أجلك العدو!!!
وهلا نظرتِ إلى زوجك... الذى يعمل فى مصنعٍ يملكه العدو .. ويستفيدُ من وراءِهِ العدو!!!
أُخيتى ...
ابنة الإسلام...
التى كرمها الله ورعاها
وسترها وعافاها
ورزقها وءاواها...
اخلعى عنك نظارة العدو.. وارتدى نظارة الإسلام
حينئذٍ..
وحينئذٍ فقط...
سيكونُ لسان مقالك ولسان حالك جميعاً يهتفون بنداءٍ واحد..
بل أنا.. بكل كيانى.. وكل ما أملك فى حياتى.. من الآن فصاعداً...
.