الورقه الأخيرة
#1
تاريخ المشاركة 27 August 2006 - 09:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
على غير عادتي … دون أن يرن المنبه … استفقت
كانت استفاقة مفزعه … أكنت أحلم … ربما كابوس
في طريقي للخروج تعثرت قدمي...كل ما بيدي ... إفترش على الأرض
قلت أعوذ بالله ...... ماذا بي اليوم
في السيارة لم أنسى دعاء الركوب... تعودت أن أردد الأذكار... أثناء ذهابي للعمل
قطعت نصف المسافة ... تخطيت الزحمة ... وإذ بها واقفة
خفق قلبي... لا أعلم لماذا؟... ارتعشت قدماي
أغمضت عيني كي لا أراها ... ما أن ابتعدت عنها قليلا... هدأت
يقبع مكتبي في الدور الثاني من وزارتي
تعودت أن يأتي الفرّاش لحمل أوراقي
ولكن في هذا اليوم ... لم يأتي ... حملتها بخطوات متثاقلة كثقل يومي
بدأت يومي العملي ... أشعر بنعاس ... أريد أن أتنشّط... يغلب علي الكسل
أخذت الكتب التي أمامية ووضعتها على جنب.. وبدأت أقرأ القرآن لعلي أرتاح
منذ أن تقاعد أخي.. صارت له فقرة يومية في الإذاعة
يناقش فيها هموم الوطن
عندما يحين موعد فقرته... أفتح المذياع لكي أستمع إلى أخي الرائع
الذي لا يخشى كلمة الحق... التي لم يقل بعدها... أي كلمة
اليوم الأخير......... هذا اليوم الذي بدأت به متعثّرة
وختمته..............................................؟
تنشطت عندما سمعت صوت أخي في المذياع
كان يتكلم بحرقه ووجع.... ويتمنى أن يصل الوجع وتحل القضية
أصوات أوراق.... وهمهمات.... صمت... أخي لا يتكلم
المذيع... ينادي عليه..... أخي... لم لا ترد؟!
أصوات الأوراق أسمعها كأنه يبحث عن ورقته الضائعة.... التي لم يجدها
خمس دقائق .... لم يفصل البث صوت أوراق أخي
اتصلت بأختي...... ألم تسمعي الإذاعة اليوم ؟؟
أجابتني لا..... قلت لها: الآن فصل البث.... ربما تذكر ورقه ضائعة...وسيعود
طمأنتني أختي كعادتها....ألا تعلمين أن أخاك يحمل وجع أمته.....وهو خائف
و روت لي حلما رأته بالأمس... لا يغيب عن بالي
رأت والدتي وحولها الحور.... عن يمينها وشمالها
يمشطونها ويزينونها كعروس..... لاستقبال عريسها المنتظر
أغلقت هاتفي عنها... وعقلي معلّق... أنتظر سماع صوته
يخرج من المذياع صوت يقول....... يبدو أن الأخ ( ع ) أقفل الهاتف......
اتصال اتاني أفزعني.... كل شيء هذا اليوم يفزعني...
رفعت السمّاعة... بيد ترتعش .. كأن الخبر سيعلن... ويبدأ الحداد
وكان......... وبدأ الحداد .. صوت صديقتي يعلن الخبر
ألا تزالين في عملك و أخاك في الإنعاش ؟؟؟!!
من أخي!...... ماذا تقولين؟!
صوته كان معي قبل قليل....... لا لا لا يا أخيتي أنت تكذبين
لم أرى نفسي إلا وأنا في قسم الطوارئ
عائلتي كانت هناك... (( مـــــــــــــات أخـــــــــــــــي ))...
مات ولم يقرأ الورقة الأخيرة... مات ولم أودّعه...... مات وأخذ قلبي معه
قالوا لنا: ألقوا عليه النظرة الأخيرة... قبل أن يوارى الثرى
بكتك عيناي يا أخي... ما أجمل ابتسامتك.... إنها والله لبشرى
أن نودعك ومحيّاك مبتسم..... وكلمة الحق كانت بين شفتيك
رفعت رأسي..... وإذ بها أمامي مرة أخرى ويح قلبي
هي من شاهدتها في صباحي..... هي من حملت أمي
والآن تحمل أخي..... وتزفه إلى أمي.... عريسا كما رأته أختي
لم أتمالك نفسي..... صرخت... وصرخت....هي ذاتها
أنا أكرهها... لا أطيق رؤيتها.. لكنها لا تسمع صرختي
ولم تستجب لندائي..؟
حملت جميع أحبتي.... ومن قبل أمي....واليوم أخي
إنـــــــــــــهـــــــــــــــــــا: (( ســـــــــــــــــــــــــــــيارة الأســـــــــــــــــــــــــعاف ))
أخواتي : هذه قصة حقيقية بطلتها تنبأت إنها ستفقد عزيز عندما رأت سيارة الأسعاف التي تنقل الموتي ولا تزال إلى الآن تخشى رؤيتها.......
ولقد صغتها إليكم بصورة مبسّطة.... أتمنى أن تنال إعجابكم... رحايل
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#2
تاريخ المشاركة 27 August 2006 - 11:47 PM
قصة مؤثرة بالفعل
سردك جد راااائع بارك الله فيك
رحم الله موتانا وموتى المسلمين أجمعين
ناشدتك الرحمن يا قارئاً .... أن تسأل الغفران للكاتب
#3
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 11:40 AM
شكرا لردك الرآئع كروعة روحك
وطيبة قلبك..
دون أن اعرفك او أراك..فأنا اعرفك...لا عدمناك
جزاك الله خير.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#4
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 12:33 PM
قصة مؤثرة بالفعل
ابدعتي في الوصف ياغالية .. اسلوبك يعجبني كثيرا ..
رحم الله موتانا وموتى المسلمين ..
#5
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 01:10 PM
اسلوبك اخاذ
بارك الله فيك
فى انتظار المزيد
ساكون من متابعين قلمك باذن الله
يا ربـــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أراد بهذه البلدة سوءاً
فافضحه ..
وشرده ..
واجعل كيده في نحره ..
ودمره..
................. ...... ...............
ومن أراد بها خيراً
فوفقه
وأعنه
واجمع القلوب له
يا أكرم الأكرمين
..............................................
إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة ، ولم يجدوا أصحابهم الذين كانوا معهم على خير في الدنيا ،
فإنهم يسألون عنهم رب العزة ويقولون :
" يارب لنا إخوان كانوا يصلون معنا و يصومون معنا لم نرهم" .
فيقول الله جل و علا : اذهبوا للنار وأخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
وقال الحسن البصري - رحمه الله -: [استكثروا من الأصدقاء المؤمنين ، فإن لهم شفاعة يوم القيامة ] .
وأنا أسألكم إن لم تجدوني بينكم في الجنه، فاسألوا عني ،
لعلي ذكرتكم بالله ولو لمرة واحدة .-
اللهم نسألك رفقة خيرٍ تعيننا على طاعتك
#6
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 03:42 PM
شكرا كوكبي المشع
رأيك مهم جدا بالنسبة لي..ثناءك دافع لمحاولة جديده
بأذن الله...اللهم ارحم من ذكرتهم بقصتي..وارحم جميع موتانا وموتا المسلمين..اللهم آآآآمين
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#7
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 06:16 PM
#8
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 06:26 PM
رائع حبيبتي
ماشاء اسلوبك رائع جدا جدا جدا
#9
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 08:33 PM
أم أسماعيل الغالية جداجداجدا00
شكرا...مرورك أسعدني وايد00
سلمتي ياغالية
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#10
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 08:42 PM
#11
تاريخ المشاركة 28 August 2006 - 11:10 PM
الغالية ساره
يقال البعد بعد المسافه وليس بعد القلوب
هناالبيت الكبير الذي احتضن كل هذه القلوب قرب المسافه
أهلا بك..أخيتي وشكرا لك مرورك الراقي,
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#12
تاريخ المشاركة 29 August 2006 - 01:34 AM
مررت هنا .. عندما كان هناك " بأقلامهن "
ورأيت بلا تردد أن يكون هنا في " عذب الكلام "
قصة رائعة ..
صيغت بعبارة سهلة مميزة تجذب القراء ..
اسلوب متسلسل .. وتقارب للأحداث جميل ..
تناغم فريد ..
قصة قصيرة تبدأ بموسيقى رنانة وتنتهي به ..
أعجبتني كثيراً
خصوصاً أنها أسلوبك الخاص ..
لكني .. معذرة
أجريت عليها بعض التعديلات البسييييطة
قللت من النقاط الكثيرة .. وقاربت بين بعض الجمل .. وصححت ما استطعت من أخطاء لغوية
كما أني لم أجد حاجة عزيزتي للأرقام ... فالتسلسل القصصي لا يحتاجها
تفضلي : و تقبلي بصدر رحب
على غير عادتي … دون أن يرن المنبه … استفقت
كانت استفاقة مفزعة … أكنت أحلم … ربما كابوس !
في طرقي للخروج تعثرت قدمي...كل ما بيدي ... افترش على الأرض
قلت أعوذ بالله ...... ماذا بي اليوم ؟
في السيارة لم أنسى دعاء الركوب... تعودت أن أردد الأذكار أثناء ذهابي للعمل .
قطعت نصف المسافة ... تخطيت الزحام ... وإذ بها واقفة ،
خفق قلبي... لا أعلم لماذا؟
ارتعشت قدماي،
أغمضت عيناي كي لا أراها ... ما إن ابتعدت عنها قليلا حتى هدأت !
يقبع مكتبي في الدور الثاني من وزارتي
تعودت أن يأتي الفرّاش لحمل أوراقي
ولكن في هذا اليوم لم يأتي ،
حملتها بخطوات متثاقلة كثقل يومي!
بدأت يومي العملي ،
أشعر بنعاس ،
أريد أن أتنشّط ،
يغلب علي الكسل ،
أخذت الكتب التي أمامي ووضعتها على جانب المكتب
وبدأت أقرأ القرآن الكريم لعلي أرتاح .
منذ أن تقاعد أخي صارت له فقرة يومية في الإذاعة
يناقش فيها هموم الوطن ،
عندما يحين موعد فقرته أفتح المذياع لكي أستمع إلى أخي الرائع
الذي لا يخشى كلمة الحق التي لم يقل بعدها أي كلمة .
اليوم الأخير.........
هذا اليوم الذي بدأت به متعثّرة
وختمته..............................................
تنشطت عندما سمعت صوت أخي في المذياع
كان يتكلم بحرقه ووجع ويتمنى أن يصل الوجع وتحل القضية .
أصوات أوراق وهمهمات..
صمت أخي ، لا يتكلم
المذيع ينادي عليه ؛
أخي... لم لا ترد؟!
أصوات الأوراق أسمعها كأنه يبحث عن ورقته الضائعة التي لم يجدها ،
خمس دقائق ،
لم يفصل البث صوت أوراق أخي !
اتصلت بأختي ،
ألم تسمعي الإذاعة اليوم ؟؟
أجابتني : لا
قلت لها: الآن فصل البث..
ربما تذكر ورقه ضائعة...وسيعود
طمأنتني أختي كعادتها : ألا تعلمين أن أخاك يحمل وجع أمته وهو خائف ،
و روت لي حلما رأته بالأمس... لا يغيب عن بالي
رأت والدتي وحولها الحور.... عن يمينها وشمالها
يمشطونها ويزينونها كعروس..... لاستقبال عريسها المنتظر
أغلقت هاتفي منها... وعقلي معلّق... أنتظر سماع صوته
يخرج من المذياع صوت يقول : يبدو أن الأخ ( ع ) أقفل الهاتف.!
اتصال أتاني أفزعني _ كل شيء هذا اليوم يفزعني _
رفعت السمّاعة بيد ترتعش كأن الخبر سيعلن ويبدأ الحداد !
وكان وبدأ الحداد ..
صوت صديقتي يعلن الخبر :
ألا تزالين في عملك و أخاك في الإنعاش ؟؟؟!!
من ؟ أخي ؟! ماذا تقولين؟!
صوته كان معي قبل قليل لا لا لا يا أخيتي أنت تكذبين !
لم أرى نفسي إلا وأنا في قسم الطوارئ
عائلتي كانت هناك...
(( مـــــــــــــات أخـــــــــــــــي ))...
مات ولم يقرأ الورقة الأخيرة
مات ولم أودّعه
مات وأخذ قلبي معه .
قالوا لنا: ألقوا عليه النظرة الأخيرة قبل أن يوارى الثرى ،
بكتك عيناي يا أخي... ما أجمل ابتسامتك.... إنها والله لبشرى
أن نودعك ومحيّاك مبتسم وكلمة الحق كانت بين شفتيك .
رفعت رأسي..... وإذ بها أمامي مرة أخرى ويح قلبي !
هي من شاهدتها في صباحي..
هي من حملت أمي
والآن تحمل أخي وتزفه إلى أمي عريسا كما رأته أختي !
لم أتمالك نفسي..... صرخت... وصرخت....هي ذاتها
أنا أكرهها... لا أطيق رؤيتها.. لكنها لا تسمع صرختي
ولم تستجب لندائي....؟
حملت جميع أحبتي.... ومن قبل أمي....واليوم أخي
إنـــــــــــــهـــــــــــــــــــا:
(( ســـــــــــــــــــــــــــــيارة الإســــــــــــــعاف ))
أخواتي : هذه قصة حقيقية بطلتها تنبأت إنها ستفقد عزيز عندما رأت سيارة الإسعاف التي تنقل الموتى ولا تزال إلى الآن تخشى رؤيتها.......
ولقد صغتها إليكم بصورة مبسّطة.... أتمنى أن تنال إعجابكم... رحايل
رحمك الله .. يا أبي , و سقى قبرك المطر !
#13
تاريخ المشاركة 29 August 2006 - 11:26 AM
شكرا لك مرورك..وماصاغت أناملك
بارك الله فيك..
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#14
تاريخ المشاركة 29 August 2006 - 06:37 PM
غاليتي أم ساره
جزاك الله خير على مرورك الجميل
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#15
تاريخ المشاركة 31 August 2006 - 01:34 PM
ولي عودة إن شاء الله ..
ماشاء الله .. الغالية رحايل هنا .. عذبت النفس .. وعذبة الكلام ..
دمتِ بوووود
أختك .. وجاهدوا
#16
تاريخ المشاركة 01 September 2006 - 12:28 AM
مرحبا والله أهلا وسهلا
وجاهدوا ضيفيتي...عيل المندي جاهز..
شكرا حياتي مرورك أسعدني جدا.
بعض الضيوف طلتهم تفرح...وأنت فرحتيني.
بارك الله فيك...وماقصرتي.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#17
تاريخ المشاركة 01 September 2006 - 08:34 AM
إبداع غاليتي رحايل ..
سلم يراعك الكريم ..
تعايشنا مع أحداث القصة .. فسحر بيانك هو من ألزمنا بذلك ..
نسأل الله أن يرحمهم ويرحم أموات المسلمين .. اللهم آمين ..
دمتِ قلبا نابضا للأمة ..
أختك المحبــــة .. وجاهدوا
برايفت : أي صح .. على طاري العزيمة .. مشكورة عزيزتي .. وحقيقة كـــريمة .. بس أهم شيء جوا فمه تفاحة ..
الله يجمعنا في الدنيا على خير .. وفي الآخرة في أعلى جنانه ..
اللهم آمين
^ـــ^
#18
تاريخ المشاركة 01 September 2006 - 03:36 PM
العزيزة وجاهدوا.
عدت لاجلك..إذا شرطك بس تفاحه في ثمه وفرتي علينا وايد.
شكرا حبيتي كلماتك أسعدتني..وأنا من أشد المعجبين بقلمك.
بوركت أخيه..وجزيتي الفردوس الاعلى من الجنة.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#19
تاريخ المشاركة 01 September 2006 - 03:54 PM
#20
تاريخ المشاركة 01 September 2006 - 07:01 PM
بدأت معك مشوار أقلب الورقة
قلبت الورقة
لكن...لم يقرؤها
الجو هرة
أنت جو هرة.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#21
تاريخ المشاركة 02 September 2006 - 06:36 PM
#22
تاريخ المشاركة 03 September 2006 - 09:42 PM
قلب أمتي.
الاخاء بدء بك"
وسيستمر معك
أحبك فالله أخيتي.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#23
تاريخ المشاركة 03 September 2006 - 09:48 PM
#24
تاريخ المشاركة 04 September 2006 - 05:12 AM
شكرا لك الزيارة الخاطفة
سعدت بها كثيرا
أسرعي لعل قلب الامة لديهاخبر
بوركت.
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18))
الحمد لله على ما أعطى .
#25
تاريخ المشاركة 04 September 2006 - 05:43 AM
وأسلوب جميل يارحايل
هكذا الدنيا الدنية تجمع وتفرق
ولكن..
الموت
أقسى فراق
أسأل الله أن يثبتنا على طاعته حتى نلقاه
أستمري يارحايل فنحن متعطشون للمزيد