5 رد (ردود) على هذا الموضوع

[أسيره الذكريات]

ماذا حل بعالمنا نحن الفتيات؟لماذا اصبحت اهتماماتنا دونيه وتفكيرنا ينصب حول
الزواج والحفلات والملابس..... الخ؟ألا يوجد في صفوفنا معاشر الفتيات من تحترق الما لحال اخواتها..
متى اعيش في عالم همه الاسلام متى سيرتفع الأسلام إذا كن نحن الفتيات على هذه
الحال فكيف سيكون حال أبنائنا؟
عالم الفتيات كتاب يحمل أنواعاً...
دعونا نترك الصفحه ألأولى الزينه. الرشاقه. التحدث عن الزواج.... الخ
سنتعدى ذلك كله إلى صفحه عجيبه .. صفحه الفتاه ومتابعه الرياضه. الأمر لم يقتصر على الزينه بل تعداه إلى الولع باالمباريات ليشمل اللا عبين.فهذه تهمس لصديقتها عن اللاعب
الفلاني ووسامته .وتلك تتحدث بكل وقاحه عن حركه اللاعب الفلاني ومدى إعجابها به
وأخرى تطرب للا عب الذي يتمايل يمنه ويسره ومن ثم يتمايل قلبها شغفاً به .
أقرأو أن اردتم المجلات الرياضيه تجدوا ان كل المشاركات نسائيه
رقيقه وناعمه وتحمل غزلاً ..
هذا غير طيور الإعجاب التي تزقزق حول سريرها تتذكر رقصته ... حركته.. ابتسامته..
ومن ثم تنام على طيفه..
ماذا بقي للزوج والأبناء..

الأعجاب ياليته يوصل لحد اللاعبين بل يتعداه إلى الفنانين والممثلين
كل فتا تتكلم عن فنانها المفضل... ومايوصل لحد الكلام لما تجين لأغراضها
تجدين فيها صوره المعجب على ملابسها وحقائبها وغيره وغيره..

بس الله يهدي فتاياتنا ورح أقول انا فتاه واعرف غيري من الفتيات
الي يحبون يتابعون المباريات ويحبون اللاعب فلان وفلان


لدرجه يوم من الأيام كنت جالسه مع وحده ونسالف انا وياها وكانت كل سواليفها
عن لاعب اسمه نواف التمياط ولما قلت لها اني مااعرفه نطت فيني وتبي تاكلني
والله خفت قلت منو هذا ولما دخلت معها غرفتها ماتتصورون وش شفت كل صوره حطتها
على الجدار ودولاب الملابس انهبلت يوم شفت هذي الشيء حتى على سريرها
لما سألتها قالت: علشان افكر فيه واحلم به .
هذا حال وحده من فتايتنا كيف البقيه غير اللاعبين والفنانين

[intissar]

جزاك الله خير وبارك فيك على الموضوع الهادف نفع الله بك وبه فعلاً كما قلت إذا كان هذا حال فتياتنا فكيف سيكون جيل أبناءهم فظيع
لا حولا ولا قوة إلا بالله اللهم أصلح شباب المسلمين .

[soha_g]

السلام علكم و رحمة الله

و الله يا اختى اسيرة الذكريات ان هذا ليبدأ من تنشئة الطفل ،، فإذا تربى الطفل فى اسرة مسلمة و بيئة دينية صحيحة فانه سيلفظ هذه السلوكيات و يكون قدوته فى الحياة اناس قيمين صالحين ، فالانسان حتى ما بعد المراهقة اعتقد انه غير مسئول عن شخصيته فهو مرآة للبيئة التى ترعرع فيها،،، أما سن مابعد العشرين فهى فترة النضوج و التفكير و الاضطلاع و تصحيح السلوك و بشكل ذاتى ،، و بتوفيق من الله و هداية لمن يريد.

فمهمة كل ام مننا ان تحرص على تربية ابنائها تربية اسلامية صحيحة و ان تعد نفسها لهذه الرسالة لتجعل من اولادها نماذج انسانية مشرفة و ينشأ جيل من المسلمين قويا واعيا ، معتزاً بدينه ، حريصا عليه عالماً بأموره.

و دعائنا الى الله دائما ان يوفقنا الى ما يحب و يرضى

[muneera]

بارك الله فيك يا أختي ، وهنا يجب أن تقف كل أم ويقف كل أب ويتفكرون في فلذات اكبادهم وماذا حل بهم من ضياع سببه الأهل اللذين كانوا يتمنون الانجاب والأولاد وبعد أن أنعم الله عليهم بهذه النعمة اهملوها بعد أن اشتد عودها وبدأت تعتمد على نفسها في المأكل والمشرب والملبس وكأن مهمة الأهل كلها تنصب في هذه الجهة، ولكن عندما يبدأون بالتعلق بالتفاهات والانحدار في طريق الضياع يغفل عنهم الأهل تاركين أمر تربيتهم للتلفزيون والمسجل ، فبدون اليد التي تشد من أزرهم وتدلهم على طريق الصواب والصلاح فلا أمل في نجاتهم من الضياع النفسي وإن كانوا محاطين بجميع أفراد أسرتهم.

نسأل الله أن يهدي الجميع .

[أسيره الذكريات]

مشكوره أختي سهى
مشكوره أختي أنتصار
مشكوره أختي منيره
على ردكم على موضوعي
حبيت أقول ياأختي سهى كلامك صحيح لكن لا تنسين أن الشاب او الفتاه بعد سن المراهقه او البلوغ
يحب ان يكون له شخصيه وفيه بعضهم للأسف شخصايتهم منحطه يكون فيها التقليد والحب
وغيره من الأشياء الي تأثر على النفس وعلى الفتاه نفسها
مشكوريييييييييييييييييييييييين كلللللللللللللللللللللللللللللللكم

[^^ البيان ^^]

تشكرين عالطرح حبيبتي

الفتاة كتاب مغلق والتعلق بالفنانين جد مشكله تستحوذ اهتمامنا في الوقت الحاضر

جزيت خيرا ولاحرمنا الله منك