Change
الحذر من التيار
تمت كتابته بواسطة
ام عمرو
, Jul 20 2019 08:00 AM
#1
تاريخ المشاركة 20 July 2019 - 08:00 AM
🔺من ظن أن تيار البحار أقوى من تيار الشهوات فقد أخطأ خطأ كبيرا!
يريد الذين يتبعون الشهوات أن تنساقوا وراء شهواتكم; فتميلوا ميلا عظيما، ويريد الله أن يتوب عليكم لعلمه بضعفكم; فيشرع لكم شرائع تقويكم علىٰ أنفسكم; فلا يأتينّ أحدكم - بعد أن أخبره الله بضعفه- ; فيظن نفسه قويا; فيغامر ويدخل تيار الشهوات معتمدا على أنه فوق التأثر بها!
لا أحد فوق التأثر أبدا، ومن ظن أن تيار الشهوات لايجرفه كما يجرفه تيار البحار; فليسأل الغرقى في تيار الشهوات كيف تخطف تياراتها إراداتهم، وأي نوع من العوم يحتاجون كي يصلوا إلى شاطئ النجاة الذي لايصله مدها !
من أحد لقاءات مدارسة سورة النساء.من دروس اناهيد السميرى قناة زاد الطريق
يريد الذين يتبعون الشهوات أن تنساقوا وراء شهواتكم; فتميلوا ميلا عظيما، ويريد الله أن يتوب عليكم لعلمه بضعفكم; فيشرع لكم شرائع تقويكم علىٰ أنفسكم; فلا يأتينّ أحدكم - بعد أن أخبره الله بضعفه- ; فيظن نفسه قويا; فيغامر ويدخل تيار الشهوات معتمدا على أنه فوق التأثر بها!
لا أحد فوق التأثر أبدا، ومن ظن أن تيار الشهوات لايجرفه كما يجرفه تيار البحار; فليسأل الغرقى في تيار الشهوات كيف تخطف تياراتها إراداتهم، وأي نوع من العوم يحتاجون كي يصلوا إلى شاطئ النجاة الذي لايصله مدها !
من أحد لقاءات مدارسة سورة النساء.من دروس اناهيد السميرى قناة زاد الطريق
آللَّهُمَّ إِنِّى أَعُۆذُ بِڪَ مِنْ زَۆَآلِ نِعْمَٺِڪَ ۆَٺَحَۆُّلِ عَآفِيَٺِڪَ ۆَفُجَآءَـۃِ نِقْمَٺِڪَ ۆَجَمِيعِ سَخَطِڪ ،،.
#2
تاريخ المشاركة 20 July 2019 - 03:45 PM
«يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك»
جزاك الله كل الخير غاليتي أم عمرو
يارب لي أخت لو استبدلوها بخيرات الأرض قاطبة لا أبدلها (رحايل الحبيبة ) دعائي ان يشفيك الله ويمنحك الصحة والعافية والسعادة ويبارك لك في حياتك *
اللهم إنا نسألك برحمتك التي وسعت كل شئ أن تغفر لنا ذنوبنا ، أن تكفر عنا سيئاتنا وأن تتولى أمرنا ، أن تختم بالباقيات الصالحات أعمالنا ، يا مفرج الكروب فرج كربنا ، واغفر ذنبنا واستر عيبنا ، وادخلنا برحمتك في عبادك الصالحين.
#3
تاريخ المشاركة 20 July 2019 - 04:19 PM
جزانا واياك غاايتى
آللَّهُمَّ إِنِّى أَعُۆذُ بِڪَ مِنْ زَۆَآلِ نِعْمَٺِڪَ ۆَٺَحَۆُّلِ عَآفِيَٺِڪَ ۆَفُجَآءَـۃِ نِقْمَٺِڪَ ۆَجَمِيعِ سَخَطِڪ ،،.
#4
تاريخ المشاركة 20 July 2019 - 06:28 PM
لافض فوك ياأم عمرو..
في زمن الفتن والشهوات
أيها القابضون على الجمر .. الثبات .. الثبات..
كان الثلج قبل اليوم عنوان فرح
كان ملعباً لطفولة فينا
متنفسنا كلما طال علينا الشتاء
لكنه اليوم
كفن أبيض كبير
مجرد كفن...