أخواتي الغاليات في واحتنا نطمح في كرمكن للتصويت على التمرين الرابع والأخير من مواقف فن التعامل مع الآخرين ونسأل الله أن يجزيكن خير الجزاء
إليكن الموقف
فاطمه فتاة جميله وطيبة القلب تعيش مع والديها وأخوتها سعيده ولكن
كان هنا
كمشكله تنغص حياتها وهي عصبية أمها الزائده في كل موقف منها ولكنها
كانت ترضي أمها بأي طريقه حتى لاتغضب منها وتخسر رضى الأم.
في أحد الأيام جاء أحد ابناء العم لخطبتها ووافق الأهل وكذلك فاطمه
وتم مراسم الفرح وكان منزل فاطمه لايبعد كثيرا عن منزل أهلها وكانت
دائمة الزياره لهم وبقي الود بين العائلتين وفي أحد الأيام حدث خلاف
بين أم زوجها وأم فاطمه وغضبت الأم وطلبت من فاطمه أن تقاطعها وإلا
ستغب منها وتحرمها برها , حاولت فاطمه تهدئة الوضع والصلح بين أمها
وحماتها ولكن دون فائده وفي أحد الأيام سمعت أم فاطمه أن أبنتها تزور
حماتها في مرضها وتساعدها في شئون البيت فغضبت غضبا شديدا وقالت
لفاطمه أنت محرومه من دخول بيتي وانسي أن لك أم ؟ حزنت فاطمه وحاولت
جاهده مصالحة أمها ولكن دون جدوى وكانت تحاول زيارتها ولكن تصدها
وتمنعها حتى من تقبيلها.
لو كنت في موقف فاطمه كيف ستتصرفين في هذا الموقف وكيف توفقين بين
إرضاء أمك وإرضاء زوجك بإرضاءك لأمه؟
إجابة المشاركات
المشاركه الأولى
والله اتوقع والله اعلم الحل الوحيد اني ازورها من وراء امي خصوصاً اذا كان انا مالي علاقه باللي بينهم
واذا امي دريت وزعلت مني راح اسوي اضراب عن الأكل الين ترضى عني وتسامحني
عاد انتو تدرون الأم كل شي يهون عندها إلا انها تشوف بنتها نحفانه منالهم
وبعدين شوي شوي راح تسمحلي ازورها لانها حماتي لوكانت هي متزاعله معها
المشاركه الثانية
المشاركه الثالثة
عني امي جدا طيبه وما اتوقع في يوم تزعل احد
بس اذا انحطيت في هذا الموقف راح احاول اني احل المشكله واصلح ما بينهم حتى اذا ما قدرت ممكن استعين باحد يحبونه ويسمعون له يوفق ما بينهم وبكذا امي مارح تمنعي اروح لحماتي
المشاركه الرابعة
الحل بوجهة نظري ان ازور حماتي هو ان ازور حماتي بالسر دون علم امي وبنفس الوقت ازور امي وابرها
لكن لو منعتني من دخول البيت سابين لها ان هذا من قطيعة الرحم وان زوجي له علي حق هو ان ازور امهوبالمقابل لو احتجت يا امي لاي مساعدة فلن يتخلى عنك زوجي وعسى الله ان يهديهاالمشاركه الخامسة
.
أحاول اصلاح بين الاثنين، بالتعاون مع زوجي ، هو يحاول مع امه ومن جهتي أحاول مع أمي لإصلاحهما، أكيد راح ترق القلوب قبل أن تصل الأمور بأن تخيرني أمي بينها وبين حماتي.
وحتى إن كان كذلك وكانت أمي على ظلاله (فلا يمكن ذلك أمي جد حنونة وطيبه ومسامحة) هنا تدفعني أن اقطع الصلة فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
فلن أغير تعاملي لحماتي وأسعى جاهدة مع والدتي أن تتراجع عن موقفها ولن أيأس، حتى وان رفضت زياراتي لها فأتصل بها وأسأل عنها وأزورها وأتودد لها حتى يرق قلبها، فهي أم وأنا متأكدة أنها سوف تستسلم.
أدام الله محبتنا في خدمته وطاعته
المشاركه السادسة
المشاركه السابعة
أولا لايمكن امي تسويها لانها مرة طيبة ربي يسعدها ويحفظها
لكن لو كنت في موقف فاطمة فلن أقاطع حماتي واقول لامي لا تدخليني في خلافاتكن مع بعضكن
المشاركة الثامنة
المشاركه التاسعة
الله لايحطني بهيك موقف لكن الاكيدماراح اتخلى عن ام زوجي وراح استعين بمصلحين يعزون على امي ويعزون على خالتي واحل الخلاف بينهن
المشاركه العاشرة
حل التمرين
- تتودد لأمها وتزورها وتهاديها وتعلمها أنها لا تتحمل غضبها عليها .- لا تسمع كلام أمها في قطيعة حماتها وخصوصاً في مرضها .- لا تخبر حماتها بكلام أمها عنها حتى لا يتعقد الموقف أكثر .- معرفة تفاصيل الخلاف الذي حدث بينهم لمحاولة حله مع الإستعانة بالزوج ليساعدها في حل المشكلة بين الطرفين .- وتقول لأمها أن حماتها تتحدث عنها بالخير في غير وجودها وتقول لحماتها نفس الكلام .- تُذكر الاثنين بالمواقف الجميلة التي جمعتهم لترقق قلبهما .- وتحاول تهدئة أمها وتتحمل عصبيتها وانفعالها حتى تهدأ ، وترقق قلبها على حماتها وتخبرها أن العناد والعصبية والغضب كلها صفات لا يحبها الله ، وتذكرها بالجنة وبرضا الله ، وأن الدنيا لا تسوى شيء .- وأن هذا الوضع لا يستقيم ولابد من الصلح فتخبرها أن تبدأ هى وتغلب الشيطان لتنال رضا الله خصوصاً أنها الآن مريضة فواجب عليها عيادتها ومساندتها .
المشاركه الحادية عشر
الموقف من جد صعب انا ماراح اقدر اتصرف من هاذي الناحية..
...بس باحاول قدرالمستطاع اني احاول اهدي من زعل امي واحاول افهمها انو الخلاف الي بينها وبين حماتي انا مالي شغل ...وانو لازم يتفاهمو بينهم وبين بعض ويتصالحو وانها ماتعظم الامر اكثر من كذا...........والله لا يجعلنا نمر بمواقف زي كذا...المشاركه الثانية عشر
لو كنت في موقف فاطمه كيف ستتصرفين في هذا الموقف وكيف توفقين بين
إرضاء أمك وإرضاء زوجك بإرضاءك لأمه؟أدعوا الله سبحانه بأن يعينني لعمل الصواب..و لا أقطع والدة زوجي وكمان أميوأحاول قدر المستطاع ارضاء أمي ونصحها و البحث عن الطريقة للإصلاح بينها وبين والدة زوجي..
المشاركه الثالثة عشر
لا أتخيل نفسي في هذا الموقف ﻷن أمي لا تفرض علينا مقاطعة أحد حتى لما كنا أطفالا
على كل حال اﻷمر يحتاج المبادرة بمعالجة أسباب الخلاف لكن ما دام اﻷمرقد وصل إلى قطيعة فأكيد أني سأستفتي في اﻷمر وأعمل بنصيحة العلماء -في هذه الحالة- طاعة للرحمن فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وتقوى الله ما أستطيع وسيكون المخرج باذن الله تعالى، مع اﻹكثار من الدعاء واﻹستغفار والصبر على اﻷذى مع اليقين بأن القلوب بين أصبعي الله سبحانه يقلبها كيفما يشاء ويؤلف بينها متى يشاء نسأل الله الهداية والثبات وأن يرزقنا بر والدينا وأن يرضيهم علينا دنيا وآخرة إنه ولي ذلك والقادر عليه سبحانه
المشاركه الرابعة عشر
ماذا أفعل لو كنت مكان فاطمه
من الواضح إن الأم غلطانه 100% لأنها تدعو إبنتها الى القطيعهوعلى فاطمه مناصحة امها وتذكيرها بأنه لايجوز هجر المسلم فوق ثلاث ليالوأن أعمال المتخاصمين لاترفع .وعليها زيارة والدة زوجها وإخبار امها بذلك وبحالتها الصحيه لعله يحنن قلب امها وتصفح عنها.
المشاركه الخامسة عشر
فى الحقيقة الموضوع صعب ولكن
من الممكن ان افهم امى اننى حزينة مثلها تماما من ام زوجى واننى احاول الإصلاح بينهما واحيانا عندما نكون داخل المشكلة لا نرى مدى تفاهتهاوبإذن الله سأصلح الأمور بينهم بدعوى " من شاب على شئ يصعب تغييره" ومن الأولى من محاولة تغيير الناس هوالتكيف مع عيوبهم لأننا جميعا بنا عيوب والكمال للهوانها مريضة وتحتاج للمساعده وحتى ان كانت مخطئة فبالتأكيد لها صفات حسنة تجعلنا نغفر لها خطئهاوبالمصرى " نقدم السبت عشان نلاقى الأحد"يعنى نبدأ بالخير مع الناس حتى نجده منهمالمشاركه السادسة عشر
طبعا الأمر بجد محير الأم خلاص عرفت أن بنتها تزور عمتها من وراها يعني ما فيه أمل تتحايل عليها مرة ثانية فماذا سيكون حلها؟!!
الحل بعد عون الله وسؤاله أن يعينني على الابتلاء العظيم فرضا الوالدين مرتبط برضاه عز وجلوالزوج لو أُمرت المرأة للسجود لغير الله لأمرت بالسجود له.. والدعاء بأن يفرج الله همي ولن يرد الله عبدا أخلص له في الدعاء..ومهما بلغت القسوة عند الأم فلن تستمر عليها..سأحاول مع أمي بشتى الطرق سأذكرها بالله عز وجل وأهمية صلة القرابة وحرمة القطيعة بين المسلمين فكيف بمن هي في مقام أمي الثانية ؟ وسأحنن قلبها على هذا المرأة الكبيرة المريضة بذكر أي أمر أعلم أنه حسنة بينها وبين أميولن أيأس من كسب رضا أمي في المقام الأول ولن أدع أي طريقة كانت إلا وأطرق بابها سأدخل أبي في الأمر فهو بكل تأكيد له قدر عند أمي وسأدخل أخوتي وأخواتي وكل من له مكانة عند أمي ، وسأحارب لأجل الإصلاح فلن تسعد حياتي لوجود قطيعة بين أمي وأم الزوج والأم بطبيعتها حنونة حتى وإن أظهرت عكس ذلك فإن تأكد لها أن حياتي ستكون تعيسة بغضبها بإذن الله سيرق قلبهاولن استسلم وأتحايل عليها بزيارة خاطفة لعمتي من دون علمها لأن الواضح أنها لا تمشي عليها الحيل وهذا واضح من القصة فـالأم غضبت لاكتشافها كذب ابنتهابصراحة أنا لا أحب أن أعمل شيء في الخفاء والأمر لا يستدعي كل ذلك أحب المواجهة والمصارحة في كل شأني سأكون صادقة مع أمي ولن أقطع في عمتي ولا في أي إنسان كان خصوصا الأقارب.وأما الزوج فلا يحتاج أي أمر فبرضا أمي بكل تأكيد سيرضا هو لأن الفتنة خمدت من جذورها..والأمر يريد توكل على الله عز وجل ومن توكل على الله فهو حسبه، و عزيمة وصبر وإصرار،،، وكثيرااا من الحكمة والعقلانية فالعواطف في مثل هذه الحالات تهدم أكثر من أن تبني وأس كل ذلك الدعاء فالله عز وجل من توجه لبابه لن يعود خائبا أبدا وأسأل الله أن لا يقدر علي ولا عليكن أمرا كهذا ما أحيانا وأبقانا اللهم فجر ينابيع الحكمة من قلبي واجرها على لساني.آمينوهذه ردة فعلي بحذافيرها...
اتمنى التوفيق للجميع