عام 2006
يولد حلم اللقاء
عام 2016
يتجسد الحلم على أرض الواقع !
شكراَ يا الله لأنك مددت في عمري لألتقي رفيقة الدرب
حبيبتي " رحايل "
لست هنا لأحكي لكن قصة إخاء متين ترعرع بين أروقة وسائل التواصل الإجتماعي !
إنما هي حكاية إخاء مزج بين روحين وإن لم تلتق الأجساد .
لست ُ كسابق عهدي مع القلم لأروي لكن قصة أشبه بالخيال عنوانها حبّ و سماوة قلب ، إنما أنا هنا
لأنشر لكن فرحتي وهناء روحي بلقاء حبيبتي رحايل
كانت لحظات كالحلم
التقينا سريعاً
تنفسنا أخيراً نفس الهواء
و أكلنا من ذات الإناء
ومشت خطواتنا على نفس الممر.
و أخيراً ودعتها في ليلة مقمرة
وحين ابتعدنا
بعثت لها رسالتي
أني أنظر للقمر فافتحي نافذتك لتنظري إليه .
و سأبقى أنتظر منتصف كل شهر
لأرفع رأسي للسماء كي أنظر لنفس البقعة التي تنظر إليها
لعل الشفاه تبتسم بذكرى
و تمتلئ القلوب سعادة .
ضيفة رحايل / مريــم
كانت
قلب الأمة / هبــة
أحبك في الله أخيتي