انشالله نخطو سويا الى مرحله ايمانيه قويه نأزر بعضنا البعض كما فعل الصحابه من قبلنا بالالتزام بخطى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم.
مشكوره وجزاك الله خيرا يا مشرفتنا الغاليه
بأبي انت وامي يا رسول الله
Change
كيف تنتصر المرأة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
تمت كتابته بواسطة
واحة المرأة
, Jan 28 2006 09:45 PM
#51
تاريخ المشاركة 04 February 2006 - 12:28 AM
#52
تاريخ المشاركة 05 February 2006 - 06:16 PM
اللهم صلى وسلم على خير البريه
واشرف خلق الله محمد بن عبد الله
عليه صلوات الله وسلامه
وان لا تنصروه فقد نصره الله
وثبت هذا الدين من بعده
وفى حياته ايضا
فداك امى وابى يا رسول
وحبيب الله
واشرف خلق الله محمد بن عبد الله
عليه صلوات الله وسلامه
وان لا تنصروه فقد نصره الله
وثبت هذا الدين من بعده
وفى حياته ايضا
فداك امى وابى يا رسول
وحبيب الله
#53
تاريخ المشاركة 07 February 2006 - 12:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقتِ والله , فلنبدأ بنصرة نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام في أنفسنا
فجزاكِ المولى خير الجزاء
ولا حرمكِ الأجر أختنا الغالية واحة المرأة .
صدقتِ والله , فلنبدأ بنصرة نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام في أنفسنا
فجزاكِ المولى خير الجزاء
ولا حرمكِ الأجر أختنا الغالية واحة المرأة .
#54
تاريخ المشاركة 22 February 2006 - 09:04 PM
النفس: هي العدو الخفي الثاني بعد الشيطان.. فاحذر منها
قال الله سبحانه وتعالى (( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)). البقرة235
ان النفس والشيطان رفيقان حميمان لا يفترقان الا عند الموت.
انهما تعاهدا على اضلال الانسان في الدنيا وهلاكه في الآخرة.
ان الله سبحانه وتعالى وصف النفس في كتابه العزيز بثلاث صفات هي:
(النفس الامارة بالسوء، والنفس اللوامة، والنفس المطمئنة).
ان كل انسان يمر بهذه الصفات الثلاثة في حياته؟!.
ان لكل منا حق الاختيار؟!! فاختر لنفسك احدى هذه الصفات
النفس الامارة
فقد قال الله سبحانه وتعالى (( وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)) يوسف:53.
اشدها على الانسان قسوة وضياعاً
وهي النفس التي تامر الانسان بالذنب وتجره الى كل جانب , ولذا سموهاامارة وفي هذه المرحلة لا يكون العقل والايمان قد بلغا مرحلة من القدرة ليكبحا جماحها, بـل فـي كـثـير من المواقع يستسلمان للنفس الامارة , واذا تصارعت النفس الامارة مع العقل في هذه المرحلة فانها ستهزمه وتطرحه ارضا.
وهـذه الـمـرحلة هي التي اءشير اليها في الاية المتقدمة , وجرت على لسان امراة العزيز بمصر, وجميع شقاءالانسان اساسه النفس الامارة بالسوء
فاحذر من هذه النفس الامارة المعترضة المتمردة على طاعة الله الجازعة عند المصائب والمعرضة عن دين الله وقد قال الله سبحانه وتعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ)). السجدة 22
فلا تكن عبداً لنفسك تأمرك بالمعاصي وتنهاك عن الطاعة. تحب وتشتهي تغرقك في عالم الملذات وضيق الضلالات فتهوي بك الى الظلمات وكن سيداً لنفسك تأمرها وتنهاها عن فجورها وطغيانها وهواها فترتقي بها الى اعلى الدرجات فقد قال الله سبحانه وتعالى ((
فَأَمَّا مَنْ طَغَى،وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا،فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى،وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى،فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى)) النازعات 37-41
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن.
2. النفس اللوامة.
قال تعالى((لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ،وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ)).القيامة 1-2
النفس اللوامة وهي التي ترتقي بالانسان بعد التعلم والتربية والمجاهدة , وفي هـذه الـمرحلة ربما يخطى ء الانسان نتيجة طغيان الغرائز, لكن سرعان ما يندم وتلومه هذه النفس , ويصمم على تجاوز هذا الخطاوالتعويض عنه , ويغسل قلبه وروحه بماء التوبة .
المواجهة بين النفس والعقل , قد ينتصر العقل أحيانا وقد تنتصر النفس , الا ان النتيجة والكفة الراجحة هي للعقل والايمان .
النفس اللوامة فهي تتمنى ان تعمل بعمل اهل الجنة ولكنها تعمل بعمل اهل النار تابعةً لشيطانها حائزة تائهة بين الملذات والمعاصي فكلما ارتكبت ذنباً او وقعت في معصية لامت صاحبها وندمت على ارتكاب المعصية وذكرته بعذاب الله وعذاب القبر ثم تعود لارتكاب المعاصي مرةً
ومن اجل الوصول الى هذه المرحلة لابد من الجهاد الاكبر, والتمرين الكافي , والتربية والاستلهام من كلام اللّه وسنن الانبياء والائمة .
ويقول الله تعالى((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
)) العنكبوت 29
قال الله تعالى((وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ))
إبراهيم 22
هذا هو رفيق الدنيا يتبرأ اليوم من رفيقه الذي اغواه واضله وزين له المعاصي في الدنيا يتبرأ منه ويقول له لاتلمني ولم نفسك فحينها لا ينفع الندم ولا اللوم
3. النفس المطمئنة.
هي النفس التي قال الله عنها ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ
وَهِيَ السَّاكِنَة الثَّابِتَة الدَّائِرَة مَعَ الْحَقّ
يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضيةً مرضية فإدخلي في عبادي وادخلي جنتي))
النفس المطمئنة وهي المرحلة التي توصل الانسان بعد التصفية والتهذيب الكامل الـى ان يـسـيـطـر على غرائزه ويروضها فلا تجد القدرة للمواجهة مع العقل والايمان , لان العقل والايمان بلغا درجة من القوة بحيث لا تقف امامهما الغرائز الحيوانية .
فهي النفس الراضية بقضائه وقدره النفس الصابرة في الدنيا على الطاعات والصابرة عن المعاصي وهي المطمئنة باتباعها لمنهج الله مطيعة لاوامره مجتنبة نواهيه شاكرة لأنعمه ساعية لمرضاته مكابدة لأفعال الشيطان مجاهدةً إياه فارتقت بصاحبها الى اعلى الدرجات.
قال الله سبحانه وتعالى (( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)). البقرة235
ان النفس والشيطان رفيقان حميمان لا يفترقان الا عند الموت.
انهما تعاهدا على اضلال الانسان في الدنيا وهلاكه في الآخرة.
ان الله سبحانه وتعالى وصف النفس في كتابه العزيز بثلاث صفات هي:
(النفس الامارة بالسوء، والنفس اللوامة، والنفس المطمئنة).
ان كل انسان يمر بهذه الصفات الثلاثة في حياته؟!.
ان لكل منا حق الاختيار؟!! فاختر لنفسك احدى هذه الصفات
النفس الامارة
فقد قال الله سبحانه وتعالى (( وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)) يوسف:53.
اشدها على الانسان قسوة وضياعاً
وهي النفس التي تامر الانسان بالذنب وتجره الى كل جانب , ولذا سموهاامارة وفي هذه المرحلة لا يكون العقل والايمان قد بلغا مرحلة من القدرة ليكبحا جماحها, بـل فـي كـثـير من المواقع يستسلمان للنفس الامارة , واذا تصارعت النفس الامارة مع العقل في هذه المرحلة فانها ستهزمه وتطرحه ارضا.
وهـذه الـمـرحلة هي التي اءشير اليها في الاية المتقدمة , وجرت على لسان امراة العزيز بمصر, وجميع شقاءالانسان اساسه النفس الامارة بالسوء
فاحذر من هذه النفس الامارة المعترضة المتمردة على طاعة الله الجازعة عند المصائب والمعرضة عن دين الله وقد قال الله سبحانه وتعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ)). السجدة 22
فلا تكن عبداً لنفسك تأمرك بالمعاصي وتنهاك عن الطاعة. تحب وتشتهي تغرقك في عالم الملذات وضيق الضلالات فتهوي بك الى الظلمات وكن سيداً لنفسك تأمرها وتنهاها عن فجورها وطغيانها وهواها فترتقي بها الى اعلى الدرجات فقد قال الله سبحانه وتعالى ((
فَأَمَّا مَنْ طَغَى،وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا،فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى،وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى،فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى)) النازعات 37-41
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن.
2. النفس اللوامة.
قال تعالى((لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ،وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ)).القيامة 1-2
النفس اللوامة وهي التي ترتقي بالانسان بعد التعلم والتربية والمجاهدة , وفي هـذه الـمرحلة ربما يخطى ء الانسان نتيجة طغيان الغرائز, لكن سرعان ما يندم وتلومه هذه النفس , ويصمم على تجاوز هذا الخطاوالتعويض عنه , ويغسل قلبه وروحه بماء التوبة .
المواجهة بين النفس والعقل , قد ينتصر العقل أحيانا وقد تنتصر النفس , الا ان النتيجة والكفة الراجحة هي للعقل والايمان .
النفس اللوامة فهي تتمنى ان تعمل بعمل اهل الجنة ولكنها تعمل بعمل اهل النار تابعةً لشيطانها حائزة تائهة بين الملذات والمعاصي فكلما ارتكبت ذنباً او وقعت في معصية لامت صاحبها وندمت على ارتكاب المعصية وذكرته بعذاب الله وعذاب القبر ثم تعود لارتكاب المعاصي مرةً
ومن اجل الوصول الى هذه المرحلة لابد من الجهاد الاكبر, والتمرين الكافي , والتربية والاستلهام من كلام اللّه وسنن الانبياء والائمة .
ويقول الله تعالى((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
)) العنكبوت 29
قال الله تعالى((وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ))
إبراهيم 22
هذا هو رفيق الدنيا يتبرأ اليوم من رفيقه الذي اغواه واضله وزين له المعاصي في الدنيا يتبرأ منه ويقول له لاتلمني ولم نفسك فحينها لا ينفع الندم ولا اللوم
3. النفس المطمئنة.
هي النفس التي قال الله عنها ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ
وَهِيَ السَّاكِنَة الثَّابِتَة الدَّائِرَة مَعَ الْحَقّ
يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضيةً مرضية فإدخلي في عبادي وادخلي جنتي))
النفس المطمئنة وهي المرحلة التي توصل الانسان بعد التصفية والتهذيب الكامل الـى ان يـسـيـطـر على غرائزه ويروضها فلا تجد القدرة للمواجهة مع العقل والايمان , لان العقل والايمان بلغا درجة من القوة بحيث لا تقف امامهما الغرائز الحيوانية .
فهي النفس الراضية بقضائه وقدره النفس الصابرة في الدنيا على الطاعات والصابرة عن المعاصي وهي المطمئنة باتباعها لمنهج الله مطيعة لاوامره مجتنبة نواهيه شاكرة لأنعمه ساعية لمرضاته مكابدة لأفعال الشيطان مجاهدةً إياه فارتقت بصاحبها الى اعلى الدرجات.
ضحكت فقالوا : الا تحتشم :: :: بكيت فقالوا : الا تبتسم.
بسمت فقالـــوا يــرائي بها :: :: عبست فقالوا : بدا ماكتم.
صمت فقالوا : كليل اللسان :: :: نطقت فقالوا : كثير الكلام.
حلمت فقالوا : ضعيف جبان :: :: ولــو كان مقـتدرا لانتقـم.
بسلت فقالوا : لبطـش بـه :: :: ولو كان مجتــرئـا ً لو حكــم.
فــأيقــــنت اني مهـما أرد :: :: رضى الناس لابد ان اذم. [b]