65 رد (ردود) على هذا الموضوع

[** أم حماده **]

"يوسف " من فضلك ضع جاكيتك فى الدولاب (حيث يجب ان تكون )

"عمر " توقف عن مضايقة القطة على الفور ..

"هيا فلنبدأ الواجبات المدرسية , أخرجا كتبكما "

" لا ياعمر , لايمكنك أن تأكل حتى تنتهى من هذا العمل "

" يوسف " اين الصفحة التى كتبت فيها تفاصيل الواجب ؟ ليست موجودة .. طلبت منك اكثر من مرة ان تحضرها معك من المدرسة

هذا ليس متقبلا منك مستقبلا ..سأضطر اتصل با المعلمة لكى اعرف المطلوب من واجبات ..

" أعلم انكما لا تحبان السمك ,,لكن هذا ماستتناولانه اليوم والان ,,والآن فلنبدأ الأسئلة ؟؟؟؟؟؟

للاسف عزيزنى فورته هذه التعليقات دائما ما نقولها لاطفالنا

ولا نعرف تاثيرها السلبى عليهم

ان اعطاء الأهتمام للسلوكيات غير

قويمة تؤدى الى زيادتها ..

بدأت اضع يدى على الخطأفى اسلوب تربيتى لاولادى

الف شكر حبيبتى فورته

متابعه معك باذن الله

[فورته]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين..

الغالية نور الهدى .. أنا أعرف ومن تجاربى مع الأمهات حولى ان معظم الأمهات تتبع اسلوب تربية تعتقد انه هو دا الصح

والغرض من هذا الطرح تصحيح المسار الذى نعتقد انه صواب ..وليست الكتب فقط نعتمد عليها فى الأرشاد ولكن هناك

تجارب الآخرين وتجاربنا مع اهلنا ..ولكن بسبب تغيير اسلوب الحياة الآن وتطور المعيشة وتطور الأختراعات والتكنولوجيا الحديثة

والعالم الذى أصبح قرية صغيرة واختلطت المفاهيم والثقافة وتداخلت الطباع والعادات والتقاليد من كل بلد ..اصبحنا نحتاج

الى القراءة للأننا نحتاج الى مشورة المتخصصين اجتماعيا ونفسيا , حتى لا نظلم اطفالنا الذين يشاهدون اطفال العالم

ويرون اسلوب التربية هناك واسلوبنا نحن هنا .. يجب ان تتقارب الأفكار الطيبة مع احتفاظنا بهويتنا وتقاليدنا حتى يقتنع اطفالنا

بالفروق واسبابها .. والمشكلة اساسا فى الأم ..ولو قرأت اول الموضوع وتعليقى عليه .. لسكنت كل ام ولم تحرق اعصابها

وتعصبت على اولادها لكى يكونوا أفذ واذكى الخلق .. بالأيمان والسكينة ستعرفى ان الله سبحانه وتعالى كتب على كل

انسان حظه من الدنيا ... اعملى اللى عليك بهدوء ولا تتدخلى فى حياة اولادك خاصة لما يكونوا كبروا ووصلوا سن التمييز المعروف لنا

هناك الرقابة اى نعم .. هناك الأهتمام بالمأكل والمشرب ...هناك توفير المناخ الهادى للمذاكرة للراحة للنوم .. يعنى

اتذكر انى كنت ست عاملة وفى موقع المسئولية .. وكان كل همى ارجع البيت لتحضير الوجبة الساخنة للغذاء بسرعة وبملابسى

حتى يطعم الجميع فى وقت ثابت ..ثم كل فرد يذهب لأداء واجباته ,, ويذهب الأب للأستراحة والأستجمام ...

والذى يحتاج المساعدة يسأل بعد ذلك فى فترة المساء .. الأم الأب .. بينهم وبين أنفسهم ...

مارايك يانور الهدى ..اكمل ام اتوقف .. بدرى على الرحلة حتى سن عشرين سنة ...

مع تحيتى ومودتى ياست الكل ...

[فورته]

بسم الله الرحمن الرحيم

معذرة لتأخرى فى تكملة الموضوع .. كنت منتظرة الأخت نور الهدى ترد على سؤالى ..ولكن وجدت الأخت ام حمادة

علقت :

"" بدأت اضع يدى على الخطأفى اسلوب تربيتى لاولادى 2thmup.gif

الف شكر حبيبتى فورته

متابعه معك باذن الله ""

اذن لا بد من الكتابة لأستيفاء الموضوع ..وفى الآخر الرأى للأمهات ..

نتابع بأذن الله ..وشكرا ام حمادة .. احسستينى ان مجهودى له فائدة ...

[** أم حماده **]

نتابع بأذن الله ..وشكرا ام حمادة .. احسستينى ان مجهودى له فائدة ...

اكيد طبعا له فائده كبيره سواء اجلا او عاجلا حبيبتى فورته

فى انتظارك غاليتى

[نور الهدى]

معذرة فورته والله العتب على الذاكره نسيت ادخل هنا ومتابعه معك حبيبتي

وكلامك كله درر

الست معي عزيزتي ان الأجيال القادمه ستكون اكثر تعقيد لأن هنا كمن يحاول ان يهدم مانبنيه

اسأل الله ان يوفقنا ونحن نبذل كل جهد لإخراج جيل مسلم محافظ متمسك بالقيم والمبادئ النبيله وإن شاء الله لن يضيع جهودنا

[om-ismail]

ما شاء الله حوار هادف و مفيد

استمرى يا احلى فورته بالدنيا

هنا لى اطلاله دائمه

[ريشة قلم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

هذه موسوعة كاملة ياغالية تغني الأم عن أي سؤال

أتمنى على كل أم أن تقرأها وتفهمها وتعود إليها كلما احتاجت أو صادفتها مشكلة

لتكون لها ولنا مرجعاً عند أي حدث أو استفسار

وبعد كمال الموضوع وشموليته تأتي ردودكِ المفعمة بخبرة سنين وعمر حافل بالتجارب المميزة

الحبيبة فورته حفظكِ الله لنا نبع محبة وحنان.

[فورته]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين,,,

أهلا ومرحبا بكل من مرت هنا ونثرت كلمات التشجيع وعبقت الموضوع بعطرها الجميل ..اما بعد

بمناسبة الجلسة الأولى لجمعية امهات المراهقين قلت اساهم بهذا الموضوع المشابهة لجدول اعمال الجمعية ..

وهى مشكلة مشابهة لمعظم مشاكل الأمهات تقدمت بها أم لمستشارى التربية فى اسلام أون لاين .. المهم الأم عندها اربعة

ابناء اصغرهم 15 ..وبنت عندها 17 سنة وهى تشتكى من البنت .. انها عنيدة ولا تصلى وتخرج كثير وتسهر مع صديقتها وهى محجبة,

لدرجة ان ابوها ضربها لكى تطيع والديها لكن مافيش فايدة ...وامها لا تحب صديقتها لكن البنت بتقول انها لا تفعل شىء غلط ...


وردت عليها المستشارة التربوية بالكلام الأتى :




يا عزيزتي إني-والله– أشعر بمعاناتك وبقلقك على ابنتك، وهو قلق مشروع تشاطرك فيه كل الأمهات في العالم الإسلامي، فمعظم الأسر تجد صعوبة في تنشئة أبنائها على المبادئ الإسلامية مع وجود تيارات أخرى في المجتمع تتبنى النموذج الغربي كأسلوب حياة، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي نتعرض لها من قبل وسائل الإعلام.

ومما لا شك فيه أن الأسرة اليوم لا تربي أبناءها وحدها، بل يعتبر الأصدقاء والمدرسة وما يقدم على القنوات الفضائية وعلى شبكة الإنترنت شركاء في تشكيل شخصياتهم، ورسم خطوط مستقبلهم واختياراتهم –إن لم نقل المؤثر الأول-.
وفي ظل هذه الظروف، تزداد العلاقة بين الآباء والمراهقين سوءا لأسباب تتعلق بالأمية التربوية التي يعاني منها عالمنا العربي والإسلامي، والتربية اليوم علم وفن وللأسف غائبة عن برامجنا في كل المراحل التعليمية.

والآن لنرجع إلى مسألة عناد ابنتك بعد هذه الإضاءات حول الظروف التي نربي فيها أبناءنا.

ولكي نفكر في الحل لابد من فهم الأسباب، فقد تكون ابنتك عنيدة بطبعها منذ الصغر، ومن الطبيعي أن يزداد عنادها في هذه السن، وقد تكون فتاة مدللة تعودت الحصول على ما تريد عن طريق الابتزاز العاطفي، أو أعفيت من مسئولية خدمة الذات، والآن لا يمكن أن تطالبيها بأعمال البيت مرة واحدة ولا أن تنتظري منها الاستجابة فورا، والأمر الثالث أن يكون العناد قد ظهر بصورة مفاجئة مع مرحلة البلوغ، وهذه المسألة طبيعية في فترة المراهقة نتيجة الأزمات أو النمو الانفعالي الفسيولوجي بالنسبة للجسم وما صاحبه من إفرازات هرمونية، ولكن إذا بقيت الحالة مستمرة أو زادت عن حدها أو رافقتها مظاهر سلوكية غير صحيحة مثل الغضب أو الانفعال أو السلوك العدواني أو التوتر الدائم فهنا تتحول إلى مشكلة يجب علاجها بواسطة متخصصين.

واسمحي لي أن أضيف سببا آخر، فقد تكونين أنت مصدر هذا العناد للأسباب التي ذكرتها في البداية:
فإذا كنت تنظرين إلى ابنتك على أنها جزء منك، وأنتما كيان واحد وبالتالي تنتظرين منها أن تفكر مثلك، وتتصرف كما تتصرفين، فلا شك أنك ستغضبين وستعتبرين رفضها لأوامرك عنادا، وأنت في هذه الحالة لديك صورة في ذهنك لما يجب أن تكون عليه ابنتك وكيف تتصرف – وكل الأمهات يفعلن ذلك تقريبا- وتضغطين عليها لتكون بالضبط كما تريدين، وهذا ما يجعل العلاقة بينكما متوترة ويدفعها للعناد باستمرار لتقول لك: أنا موجودة ولي كيان مستقل، وقد يكون هذا العناد وسيلة نصحتها بها صديقتها لتحصل على ما تريد وتتخلص من المسئولية.

خطوات أقترحها عليك –وأنا أيضا أم لأربع بنات أصغرهن في الخامسة عشرة- أتمنى أن تجدي في تطبيقها الفائدة المرجوة:

1- فكري في كل الأسباب والظروف التي ذكرتها وانظري أيها أقرب إلى حالتك.

2- اقرئي عن خصائص المراهقة واحتياجات المراهقين قبل البدء في أية خطة، وأنا واثقة أنك سترتاحين عندما تفهمين سبب تصرفات ابنتك.
وستجدين في نهاية هذا الرد روابط في الموضوع. كما أنصحك بالبحث عن مراكز للتنمية البشرية وحضور دورات في فن التواصل مع المراهق أو عبر الإنترنيت.

2- أخرجي نفسك من المشكلة وآثارها، بمعنى اتركي الغضب جانبا والقلق الزائد على ابنتك والتفكير فيما قد يصيبها، فكثيرا ما تدخل الأم في دائرة من الأفكار السلبية التي تتحول أيضا إلى مشاعر سلبية تعبر عنها بالصراخ وكثرة اللوم والانتقاد أو تظهر في تعابير الوجه، وهذا يؤثر على العلاقة بين البنت وأمها ويجعل التفاهم صعبا.

وقد يؤدي ذلك إلى تمادي البنت في العناد ليمتد إلى علاقتها بإخوانها وبالآخرين في المدرسة والمجتمع ككل، وفي ذلك خطر على تشكيل شخصيتها.

3- اتبعي إستراتيجية الحل، قولي لنفسك: ما الذي أستطيع فعله الآن لتغيير الوضع؟ حددي ما تريدينه من ابنتك وليس ما لا تريدين.

ضعي أهدافا صغيرة وقابلة للتحقيق، وتأكدي أن الهدف لا يتعارض مع احتياجاتها الأساسية.
مثلا قد يكون هدفك أن تترك ابنتك الصديقة التي ترين أنها غير مناسبة، هنا عليك أن تدركي أن الارتباط بصديقات من الاحتياجات الأساسية للمراهقة، وبالتالي فكري في البديل، مثلا تلجأ الكثير من الأمهات إلى تكوين مجموعة من الفتيات –بنات العائلة والصديقات- وتنظم أنشطة مناسبة ورحلات بإشراف الأمهات، ويمكن الاستعانة بمسئولة نشاط، وهذه وسيلة مجربة تعطي نتائج رائعة لتأطير المراهقين في جو آمن وممتع.

وفي هذه الأنشطة كوني واثقة أنها ستصلي وستترك الكثير من السلوكيات غير المرغوب فيها لوجود القدوة الحسنة.

4- شجعي ثقافة الحوار في بيتك واسمحي بحرية التعبير، ومن الأفكار الناجحة والمفيدة اجتماعات الأسرة:
-اليومية – في آخر النهار- لتفقد أحوال أفراد الأسرة ولخلق تواصل أسري.
-الأسبوعية لمناقشة البرنامج الأسبوعي وأنشطة الأسرة وغيرها من الاهتمامات.

وفي هذه الاجتماعات يسمح باختلاف الرأي وعرض الأفكار الشخصية ومناقشة مشاكل العمل والدراسة و...، وعندما يبدأ الصغار بانتقاد سلوك الكبار ويتقبل الكبار ذلك بصدر رحب فذلك علامة على بدء مرحلة من التواصل الفعال وتأسيس إطار صحي رائع لتربية الأبناء.

5- ركزي على تحسين علاقتك مع ابنتك قبل كل شيء.

وأفضل طريقة أن تتقربي إليها وتشاركيها في أنشطة وخروجات ممتعة. تجنبي اللوم والعتاب والانتقاد وكثرة الأوامر، وجربي أن تدربي نفسك على معاملتها كراشدة ومسئولة، وإذا أردت منها شيئا فليكن بطريقة الطلب: ما رأيك أن.... هل يمكن لك أن.... متى يمكنك القيام بالشيء الفلاني..............

6- تأكدي أنها لا تعرض نفسها للخطر وضعي بمشاركة الأب وإشرافه حدودا لمساحة الحرية المسموح بها للخروج مثلا...

7- لتعديل سلوك غير مرغوب فيه من الأفضل ترك ذلك حاليا لشخص آخر غيرك تحبه ابنتك كخالتها أو أبيها أو عمتها أو صديقة لك تثقين فيها بشرط ألا تعرف ابنتك أنك أنت من طلبت ذلك.

8- الصبر ثم الصبر ثم الصبر فتربية الأبناء كغرس النباتات منها ما يثمر سريعا ومنها ما يتطلب سنين من العناية قبل جني الثمار.

وأخيرا تذكري أن تجهزي أبناءك الآخرين لمرحلة المراهقة من الآن وليس بعد حصول المشاكل.

شكرا لثقتك الغالية فينا، وأرجو أن نكون عند حسن ظنك بنا.
لا تحرمينا من دعائك وبالله التوفيق.

[نور الهدى]

بارك الله فيك يافورته وجعل ماتقدمين في ميزان حسناتك


الخطوات التي قدمتها المستشاره التربويه مفيده جدا علينا نحن الأمهات ان نقرأها تإهتمام شديد وتطبيق عملي وان شاء الله نجد الحلول المرضيه

[ازهـــار]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

شكرا فوته على النصايح الغاليه

عليا ان اقراها كل فتره حتي لا انسها واستفيد اكثر

اسال الله ان يمدك بالعافيه ويرزقك جنة الفردوس لما تقدميه من خدمات ونصائح للجميع

يارب تهدي اولادي والاد المسلمين ،،

[فورته]

الـــــ سلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ,,

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ,,


الأخت نور والأخت ازهار وفقكم الله وكلل سعيكم وجهودكم بالنجاح والفلاح ..


اخواتى هذه مشكلة اخرى نقلتها كما هى : واظنها مشابهة لشكوى بعض الأمهات :


ربَّينا ابننا (11) عامًا على الأخلاق الحميدة، وعلى مراعاة الآداب والسلوكيات الإسلامية والذوق، وكان تأثير هذه التربية واضح حتى سن الثامنة مثلاً. ولكنه بدأ يتمرد بعد هذه السن على كثير مما تعلمه في الصغر، فمثلاً لا يغسل يديه قبل الأكل، ويقول: "ليه أغسلها إنها نظيفة"، ونسي كل ما تعلمه منا في الماضي، وأصبح ينسى ذكر كثير من الأدعية التي كان يقولها يوميًّا، مثل دعاء ما قبل الطعام، وقبل النوم، وغيرهما.

وأصبحت السيطرة عليه صعبة، فقد زاد عِنْده، وتحولت طريقة كلامه إلى طريقة نديَّة وعصبية. أشعر فيها أحيانًا بعدم الاحترام لنا أو للكبار عمومًا. وحتى تستطيع الحكم على شخصيته إليك بعض من صفاته العامة:

هو ذكي، ويميل إلى العصبية، مولع بالقراءة لدرجة فظيعة، أحيانًا يقرأ عدة كتب في آنٍ واحد، وأثناء انشغاله بالقراءة ينسى كل شيء حوله، ولا يتذكَّر الصلاة إلا إذا قلنا له وينسى الأكل. أي أنه يكون مستغرقًا كلية في القراءة. يقرأ في مواضيع مختلفة مثل: السيارات، الجغرافيا، التاريخ، قصص دينية، قصص أطفال ترفيهية، علوم، ويريد أن يعرف كل شيء عن تاريخ من سبقونا سواء في مصر أو في أي دولة من دول العالم.

لا يساعدني في أي أعمال منزلية، ولا يرتِّب حاجياته إلا بعد إلحاح شديد مني. يكره المدرسة والواجبات المنزلية، ولا يرحِّب بمحاولاتنا الكثيرة للاشتراك في أنشطة رياضية، كثير الجدال، سهل الانفعال والبكاء، لكنه طيِّب وحسَّاس، محبٌّ لأصدقائه، لا يؤذي أحدًا. والسؤال: كيف نعيد ابننا إلى سابق عهده في التعامل معنا بكل أدب، وفي تذكُّر كل ما تعلمه من الآداب الإسلامية؛ لتصبح جزءاً من كيانه لا يحتاج إلى تذكرته به؟ وجزاكم الله خيرًا.
الحــــل :




الأخ الفاضل، في مصر مثل شهير يقول: "إذا عُرِف السبب بطل العجب"، وهذا بالضبط ما ينطبق على حال ابنك؛ فإذا عرفت ما وراء تحول ردود فعله لزال كل ما بك من حيرة ودهشة، ولهدأت نفسك؛ ولهذا فقبل أن أعرض لك مقترحات للتعامل مع ولدك، سأشرح لك سبب هذا التحول الذي قد يبدو مفاجئًا لك، ثم بعد ذلك سأعرض عليك بعض المقترحات المعينة لطريقة التعامل معه في هذه المرحلة.
ودعني أولاً أشرح لك سبب هذا العجب الذي هو فيه الآن:
فمن خلال هذا التحليل المختصر لحالته، ومن خلال سنِّه - 11 سنة - فولدكم يعيش وضعًا طبيعيًّا تمامًا، فهو قد أنهى مرحلة الطفولة، ويستعد الآن لمرحلة البلوغ، حيث تبدأ أعراضها بالظهور، وهذا هو سبب التغيير الذي طرأ عليه؛ فهو تغيير تفرضه عليه آليات النمو الجسمي والنفسي الذي يحدثه هذا الانسلاخ، تلك الآليات التي تحدث في سرعة ودون مقدمات ملحوظة؛ لتأتي بما يشبه الثورة، والذي يتجلَّى في النواحي التالية:

أولاً: التطور الذهني السريع والملحوظ في هذه الفترة:
وهو يغذِّي هذا التطور بكثرة القراءة، وغزارة الاطلاع، واستعراض قدرته الذهنية عن طريق الجدل والمناقشة.

ثانيًا: الحالة الانفعالية غير المتوازنة (بكاء، حساسية...):
حيث يقلقه تطوره الجنسي والجسدي؛ ولذلك يبدو منفعلاً، فهو يشعر بالحيرة وبما يشبه الضياع بين مرحلتي الطفولة والمراهقة.
ثالثًا: الرغبة في الاستقلال والتمرد على سلطة الكبار، ومحاولة التساوي معهم والتشبه بهم، وهذا ما يحاوله بتمرده على ذلك الطفل الوديع المطيع - الذي كان - الذي يساعد أمه في أعمال البيت، ويغسل يديه قبل الطعام، وينام في السابعة، بل تبدو له الأوامر والقوانين قيودًا تحدّ من تطوره المتدفق.

ولعلَّه لا يميل إلى الرياضة؛ لأنها ليست من اهتماماته، وتناسبه أعمال الكتابة، والكمبيوتر، والاكتشاف الأثري، والإبداع العلمي، وهو ما يحاول تغذية جزء منه بالقراءة، ويمكنك استغلال اهتماماته هذه في توصيل كل ما تريده إليه،و سأشرح لك هذا بعد تقليل.

وربما كان لا يحب المدرسة؛ لأنها لا تلبِّي طموحاته، ولا توفِّر له الدعم المناسب؛ لأن فترة المراهقة هي فترة إبداع ذهني وأكاديمي يجب ألا تهمل.

وبعد أن تعرَّفنا سويًّا على سبب هذا التحول، يبقى ما وعدت به من مقترحات للتعامل معه:
أولاً: يجب التوقف عن برمجة حياته، والسيطرة على كل كبيرة وصغيرة، وامنحه مساحة من الحرية، والتوقف تمامًا عن أسلوب إعطاء الأوامر والإلحاح عليه، فهذا يزيده تمردًا.
- عوِّده ألا تكرِّر طلبك أكثر من مرة، واسأل نفسك كلما رغبت بالإلحاح عليه: ماذا لو لم يغسل يديه؟ ماذا لو تجاوز الوقت المحدد للنوم؟ ماذا سيحدث لو لم ينظِّف أسنانه؟ دَعْه يخبر بنفسه نتائج عصيانه أو أخطائه؛ فتوجيه السلوك يجب أن يكون بإبراز العواقب لا العقاب.

- تجاهل التصرفات التي لا تعجبك في سلوكه تجاهلاً منتظمًا دون تراجع، وسيختفي السلوك تدريجيًّا على أن توضِّح له أول مرة أنك ترفض سلوكه بعبارة حازمة وهادئة (أنا مستاء لطريقة حديثك العصبية مع والدتك)، ثم غيِّر الموضوع، ولا تكرِّر النقد، واشرح شعورك بموعظة مطوَّلة، كما لا تقم بمدحه في هذه الأثناء.

- تحاور معه كأب حنون وحدِّثه كصديق. اعرف ماذا يقلقه، وافتح معه شؤون مرحلة البلوغ، وحادثه عن التطور الجنسي والذهني، وأبرز إيجابيات هذه المرحلة، وعلِّمه الأحكام الدينية لهذه المرحلة بمنتهى الصراحة والثقة، ولا تتجاهل أي سؤال يطرحه.

- كن أنت نموذجًا ناجحًا للتعامل الناجح مع الأم؛ لأنه قلق بشأن نظرته إلى الجنس الآخر ونظرة الجنس الآخر له، ويصبح منتبهًا لطريقتكما في الحياة، فتصرفا معه بشكل طبيعي في شؤونكم اليومية، واتركاه يرافقكما في سهرة خاصة – مطعم مثلاً - وحده دون إخوته، وتحدثا معه كشخص كبير حول الحياة الزوجية، وعلِّماه مهارة تأجيل التفكير في هذا الموضوع إن فتح هو هذا الأمر.

- اقترح عليه عدَّة هوايات مع توجيهه، وانصحه دون سيطرة، وشجِّعه على القراءة فهي ستساعدك في تحسين سلوكه، ونتائجها ستظهر بعد انتهاء الأزمة التي يمر فيها، وقد يكون مفكرًا كبيرًا في المستقبل بإذن الله تعالى.

- كافئ أحيانًا أعماله الحسنة، ووفِّر له الدعم النفسي لحياته المدرسية، وقم بزيارته - أنت وليس الأم - في المدرسة، ومقابلة معلميه - دون أن يكون هناك سبب - وأبرِز ما يقوله المعلمون عن إيجابياته، فهذا قد يحبِّبه في المدرسة، وحاول حضور أي نشاط يشارك هو فيه.

- شجِّعه على تكوين جماعات أصدقاء جيدين ليسوا مثاليين، ولا تراقبهم بعلمه أو تفرض عليه أحدًا لا يريده.
- ادعُهُم إلى الغداء، واحترمهم، وأشعره أنه مهم لديك هو وأصدقاؤه، فالأصدقاء مهمون جدًّا في تقويم سلوك المراهق، وتوفير العلاقات الاجتماعية والخبرات له.

وأخيرًا لا تقلق كثيرًا، فستنتهي هذه المرحلة بهدوء إذا استعنت بالله سبحانه، وصاحبت ولدك.
أتمنى لكما التوفيق.



ارجو الأفادة ويد بيد نصل الى بر النجاة بأولادنا &&&

منقول

[** أم حماده **]

والله انا مش عارفه اقول لك ايه ولا ايه يا فورته

ربنا يجعل بكل حرف مما نقلته جزاء وحسنه يارب

بصراحه المشكله هذه مشابهه لمشكله ابنى الى حد بعيد مع فرق فى الهوايه فالولد هوايته القراءه اما ابنى فهوايته كره القدم بشكل رهيب فهى مسيطره على

تفكيره وعلى تصرفاته انما باقى المشاكل فغالبا متشابهه

متابعه معك باذن الله

[نور الهدى]

متابعه معك فورته واستفدت كثيرا من المشكله وطريقة حلها وعندي نفس الحاله مع اختلاف الميول

نسأل الله ان تمر هذه المرحله مع اولادنا بخير


جزاك الله خيرا

[فورته]

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين,,


أخواتى الكرام حياكم الله ومرحبا بكم ..


نعود للمسار الأول للكتاب فنحن مازلنا فى حدود العمر خمس لعشر سنوات ...


التهذيب بدون غضب :

كل الأباء والأمهات بالطبع يحبون ان يتعاملوا مع اولادهم بدون غضب ساعة تهذيبهم فى امر من الأمور . فمن المهم معرفة

كيفية التحكم فى الغضب والأهم معرفة كيف نمنع اثارة مشاعر الغضب...فكيف نسيير ونكيف انفسنا نحن الأباء والأمهات على

استراجية ونظام على الأقل يقلل مشاعر اثارة الغضب داخلنا ...

هل تفعل ذلك :

-- تناول الواجبات الصحية وتعاطمى الفيتامينات ..


-- أخذ كفايتك من النوم ..

-- ممارسة بعض الأسترخاء يوميا من خلال التنفس , التأمل

-- ممارسة بعض الرياضة يوميا ..

-- تعاطى سوائل مهدئة كالأعشاب العطرية ..الينسون .. الكمون .. النعناع ...

-- تقوم فترة متعة يومية . تقرأ .. تشتغلى هواية تحبيها ( انصح بشغل كورشيه او تريكو او حتى رسم )

-- الأستماع الى صوت تحبيه ...

-- تكوين مجموعة من الأصدقاء المقربين وتحاشى الألتزمات المفرطة ..التبذير .. المنبهمات القوية ...

تجنب الصريخ والجدل واختلاق مشاحنات تقلل من الضغوط بالطبع ....

ونتابع ..............

[نور الهدى]

ما اجملها من نصائح يافورته


اكملي متابعه معك وياليت كل الأباء يأخذون بها

[فورته]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

مرحبا يانور الهدى .. بالطبع هناك مثل يقول (فاقد الشىء لا يعطيه ) فمن المهم ان يكونا الوالدان فى ظروف طبيعية عادية

يمارسان الحياة بالرضا والقبول غير حانقين على عيشتهم على كافة الوجوه .. ان الأنسان السعيد يسعد من هم فى جواره

الأبتسامة فى وجه اخيك صدقة .... أقصد ان الكاتبة تعنى اسعاد النفس والتنفيس عنها يخلق اسرة واولاد طبيعيين غير معقدين

وتسيير امور التربية فى طريق السليم ...

ومع ذلك تقول مؤلفتنا انه ...مهما بلغت درجة هدوئنا , نضجنا , حكمتنا , لن نستطيع أداء مهامتنا فى تنشئة أطفالنا باستنخدام


أساليب المشاعر الطيبة لوحدها 100% ايجابية ؟ ولا يعتبر هذا فاشلا منا ولكن الأطفال مثلهم مثل الكبار فى حاجة الى حدود


واضحة سواء احببانا او لا .. ان نستعمل بعض اساليب المشاعر السيئة .. بنهى الطفل عن فعل عمل معين مثل التعليقات السلبية


لكى يقوم الوالدان بمهامهما وبالطبع الصغار لا يعتبران هذه الأمور من المشاعر الطبيبة ,,


- طلبات "من فضلك أغلقى الكمبيوتر الآن "



--تعليمات " ضع حقيبتك المدرسية فى مكانها

- تصويبات " من فضلك وجه سؤالك مرة اخرى مسنخدما لهجة لطيفة "

[فورته]

- انتقادات " جوربك غير نظيف "

- التوبيخ " اداءك غير مرض "

- شكوى " تركت الكمبيوتر مفتوحا ....

وهكذا ... من التعليمات النقد ية بالأضافة الى لغة الصوت واللهجة فى الكلام والتحرك الجسدى الغاضب...

بالطبع كل هذه الأساليب الغرض منها تنفذ عمل ايجابى .. لكن لو طول اليوم يسمع ذلك الطفل .. ماذا سيكون شعورة ..

كيف نبدأ التهذيب ..

هذا ماسنكمله ان شاء الله ...

[نور الهدى]

ما شاء الله


تابعي غاليتي


متابعه معك وبشوق

[آزال]

وعليكــم السـلام ورحمة الله وبركاتـه..



ما شاء الله موسوعة شاملة ومفيدة وخير كبير يسطر هنا



بارك الله فيكِ غاليتي فورتة وجزاكِ عنا كل خير ..


لي عودة لأكمل الصفحة الأخيرة وأتابع معكِ بإذن الله .


أرق تحية للجميع هنا .

[om-ismail]

رائع رائع يا فورته

بالفعل هذا ما يحدث فى بيوتنا جميعاا بتلقائيه و بدون تفكير

بارك الله فيك
تابعى فالموضوع اكثر من هام

[فورته]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ,,

مر حبا وصباحكم فل ..

الأخت ازال منورة ياغالية وشكرا لمرورك الطيب

الأخت ام اسماعيل .. مغرقانى بكلامك الحلو ..

نور الهدى نكمل الكلام ولا تنسى اننا نتكلم على مرحلة اولية فى حياة الطفل بين الأربع سنين وطالعة حتى عشر سنين

لندخل بعد ذلك تمهيدى سن المراهقة ...


ان اتباع منهج المشاعر الطيبة تنام (اختصار لثلاث كلمات هى التعليق النعوت المكافأة ) هى افضل وسيلة للتهذيب

اذا كنا نحاول ان نحسن سلوك اولادنا , علينا ان نجرب هذه الأستراتيجية اولا .. ولكن قبل ان نتكلم عن ذلك

هناك مناهج اخرى سنوضحها مثل ( أصب حينا وأخطىء حينا ) بمعنى ان الوالدان ينجحان فى التهذيب حينا ويفشلان حينا اخر.
وهناك تفكير اخر ( استمر فى النق حتى يكرهو نى )وهذه اساليب ضاغطة لا تؤدى الى نتيجة مرضية ..

واذا نظرنا الى نموذج مثال لتطبيق هذا النق هذه الأم مثلا ..
((
ام معها ابنتها فى مكان عمل .. دينا تعالى هنا اقفى ساكتة .. دينا اتركى القلم .. دينا اجلسى هنا انت عاملة جلبة

دينا اهدئى ..ديتا احذرك .....دينا دينا .........))

فأحدى تبعات هذا المنهج البنت سوف تكره اسمها لتكرار سماعه بتوتر وعصبية وعدم رضا واضح ..

يجب ان نعرف انه من الممارسات السليمة ألا تستعملى اسم الطفل عندما تريدى تصويب خطأ ما , لأن كراهية

الشخص لأسمه اشاكلية كبيرة فهو مرتبط ومفهوم ذاته ...

التبعية الثانية لهذا المنهج أنه يدعم السلوك السلبى للطفل فلقد اولت الأم مزيد من الأهتمام بالمشاغبة التى احدثتها دينا

وهناك معادلة تقول : السلوك + اهتمام = مزيدا من هذا السلوك ..بمعنى ان الأم لو ظلت تنهى دينا لسنوات عديدة لم

تأت بنتيجة بالعكس سوف تحفز السلوك السلبى اكثر ..وبالعكس ان كان سلوك طيب ايضا سوف تحفزة

فأيهما تختارى ان يستمر ..

ثالث تبعية لأسلوب النق كما فهمناه سابقا مع ام دينا وابنتها .. نجده انه ينحت العلاقة بين الوالدين والطفل

ويضعفها . لا يحب احد ان يتواجد فى حضور شخص ناقد شكاء .. فاذا لم تغير ام دينا طريقتها فقد يدمرسلوكها فى

نهاية المطاف اقامة علاقة حميمة بينها وبين ابنتها فمن المحتمل ان البنت تكرهها ..ومن الأحتمال ايضا انها تكره

ابنتها لأنها لا تتعاون معها .

باستطاعتك الآن ان تحبذى طريقة منهج تنام (وهو التعليق المناسب الجيد , النعوت اعطاء وصف حسن للتصرف ,

اعطاء المكافاة فى الوقت المناسب )

وهنا يجب ان نفرق بين الرشوة والمكافأة ...

المكافأة هى الخطو الثالثه فى منهج تنام و دائما ماتتبع التعليق على السلوك المناسب الذى حدث بالفعل , من الناحية

الأخرى فان الرشوة تسبق الفعل المراد انجازه فتعرض الرشاوى كوسيلة للحث على السلوك المراد فعله (مثل اذا

فعلت كذا سأعطيك كذا ) أى تعرض المكافأة رغم ان الطفل لم يؤد ماهو مطلوب منه ..اما منهج تنام

لا تذكر المكافأة مقدما باطلاقه ..

احيانا تكون مع ماما شيكلوطاة فى حقيبتها وأت الطفل بفعل حسن .. تعلق عليه الأم ثم تقرر تعطيه المكافأة

الشيكولاطة ..فأنها هنا هى المسيطرة . لكن حين تتوسل الأم للطفل ان يحذوا سلوك مهذب او يتعاون معها وستعطى

له جائزة ان فعل ذلك ,فان الطفل هو من يمسك بزمام الأمور , ويفكر فى الأمر كيف ازود الجائزة ويقايض على

ذلك , هنا وضعنا الطفل فى الوضع الخطا ويشعر انه ماسك زمام الأمور ,ويفكر فى نفسه اين ذهب الكبار انى صغير

والأمر كله موكل لى .. وان كان ممتع للطفل الا انه مخيف مستقبلا .

هنا يجب ان يتوقف الوالدان عن هذا الأسلوب اسلوب الجوائز والرشاوى . واذا طلب الطفل ذلك يجب ان تجيب الأم

" ليس من الصواب طلب ذلك منى ,انك تفعل ما عليك ان تفعله , وسأفعل ماعلى ان افعله " عليها رفض

الدخول فى هذه اللعبة المؤثرة فى بناء شخصيته مستقبلا ..

اخواتى الأحباء قبل ان ننتهى من هذه الجزئية من المناهج او القواعد هناك قاعدة تسمى :

قاعدة جدتى :

اسلوب جدتى كان بين المشاعر الطيبة والمشاعر السيئة لأنها تجمع بين مكافأت او حوافز طيبة وتعليمات غير محببه

ومنها الأمثلة :

- بمجرد ان تضعى لعبك فى اماكنها , يمكنك الخروج للعب "

- حينما تنتهى من واجباتك يمكنك الجلوس الى الكمبيوتر "

- حينما تعتذر لى , سأفكر فى طلبك "

نجد هنا ان جدتى تعطى تعليمات محددة غير محببة للطفل فى مقابل فرصة لعمل عمل محبب له ..

وهذه القاعدة تمنع المشاكل . بدلا ان نسمح للطفل بأن يخرج للعب ثم نطلب منه بعد ذلك لمللمة لعبه بالشجار والمناكفة


ومازال الكلام مستمرا وللحيث بقية ..

[om-ismail]

الله على كلامك يا فورته درر
بتفكرينى ببرنامج اسمه سوبر نانى كنت بتابعه و فيه افكار حلوة اوى بس افكارك انت احلى

بارك الله فيك و رزقك نور البصيره

[نور الهدى]

المكافأة هى الخطو الثالثه فى منهج تنام و دائما ماتتبع التعليق على السلوك المناسب الذى حدث بالفعل , من الناحية

الأخرى فان الرشوة تسبق الفعل المراد انجازه فتعرض الرشاوى كوسيلة للحث على السلوك المراد فعله (مثل اذا

فعلت كذا سأعطيك كذا ) أى تعرض المكافأة رغم ان الطفل لم يؤد ماهو مطلوب منه ..اما منهج تنام

لا تذكر المكافأة مقدما باطلاقه ..

فعلا هذا مايحصل من كثير من الوالدين وهنا نجد ان الطفل يفعل مايؤمر به دون قناعه بل من اجل الحصول على المكافأه ومجرد مايأخذها يتناسا ماقام به ويعلن التمرد

قاعدة جدتى :

اسلوب جدتى كان بين المشاعر الطيبة والمشاعر السيئة لأنها تجمع بين مكافأت او حوافز طيبة وتعليمات غير محببه

ومنها الأمثلة :

- بمجرد ان تضعى لعبك فى اماكنها , يمكنك الخروج للعب "

- حينما تنتهى من واجباتك يمكنك الجلوس الى الكمبيوتر "

- حينما تعتذر لى , سأفكر فى طلبك "

نجد هنا ان جدتى تعطى تعليمات محددة غير محببة للطفل فى مقابل فرصة لعمل عمل محبب له ..

اؤيد هذا الكلام

[** أم حماده **]

السلوك + اهتمام = مزيدا من هذا السلوك

كلام سليم 100%

ماشاء الله كلامك كله حكم ودرر وعند تطبيقه لاحظت اختلاف كبير فى السلوك

ولكن ناقص شويه تحكم فى العصبيه

[فورته]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين,,

مرحبا بالأصدقاء والأخوات الكرام

كلامك كله درر ياأم اسماعيل يسعدنى متابعتك للموضوع جدا .

نور الهدى ربنا يعينك حبيبتى على تربية اولادك وطمئن قلبك عليهم ..

ام حمادة ربنا يبارك فيك ..

معذرة ياجماعة الحكاية ليست عطل فى الكمبيوتر ولكن عطل فى ام عينى يعنى ليس ايضا فى العدسة المساعدة ..

حاجة خاصة بالخالق الكريم لطف بى الحمد لله ورجع الرؤية لعينى الشمال ثانية لكن اخشى أن يكون تحذير ولذلك اعذرونى

لو تلكأت فى سرد الرحلة .. حسب الظروف البصرية ...وادعو لى .. لكم كل محبتى ..