33 رد (ردود) على هذا الموضوع

[رحايل]

أشعار...قلب أمتي
أناسكرت وانا أقرأ هذا الحوار الهادئ الجميل..مريح جدا
ياألهي نسيت نفسي لم أشعر بالصفحات وانا اقلبها
تمنيت نفسي بينكم...أشعار بارك الله فيك وبقلمك
الان قلب أمتي.... الاستاذه الرائعة..بوركت.

[أشعار]

هنا أنا عدت أشعار الغالية
تذكرت ذاك اليوم مع طالباتي
كنّ في الصف الخامس ودروس القسمة فيه كثيرة
لن أطيل في سرد قصتي أو بالأحرى معاناتي معهن في هذه الدروس
كأني لا أشرحها لهن ابداً
القليل فقط من يستوعب ويحل الواجبات حلاً صحيحاً
حتى شعرت باللامبالاة منهن في تلك المجموعة بالذات
جاء اليوم التالي
دخلت الفصل : الكل متهيء لشرح درس جديد من هذه المجموعة ولاستقبال هذا الدرس على الوتيرة ذاتها
جلست على الطاولة
نظراتهن حادة مع ابتسامة وتردد في السؤال
جاء السؤال من إحداهن
أبلة نفتح كراس التطبيق ( الاختبار اليومي والنتيجة اليومية )
لا

أبلة ناخذ درس جديد ؟
أيضاً لا
!!
تحولت نظراتهن مني إلى بعضهن
ثم بدأت كلامي ومناقشتي لهن
لن أسرد كلامي بالتفصيل
فقط المحصلة أني خاطبت العقول الصغيرة والقلوب الصغيرة فيهن بلغتهن ولكن بشكل أقوى
لماذا أتيتن للمدرسة ؟؟ ماذا تريدي من نفسك في المستقبل ؟؟ كيف تريدي نظرة زميلاتك لك ؟؟ مالذكرى التي تريدي أن أتذكرك بها عندما تذهبي للمرحلة المتوسطة ؟؟
أي شعور تريدي لوالديك في نهاية كل عام ؟؟
وأسئلة كثيرة من ذات النوع وكنت أخص كل واحدة منهن وأسمع إجابتها
الكل أجمع على بغية مستقبل رااائع في التعليم ونظرة أروع وذكرى جميلة لدى معلماتها وهكذا
هنا طلبت منهن ما أريد : وهو النظر لكل مادة بأنها سهلة جداً وأن من وضع المناهج يعرف مستوانا المعرفي ووضع ما يناسبها فإن كان هناك عيباً فهو إهمالنا إلى آخر هذا الكلام
فآجئتهن أني أخذت الحصة التالية من إحدى المعلمات فشرحت الدرس كما أشرحه كل يوم
كنّ مصرات على إجراء التطبيق
وافقتهن
لكِ أن تتعجبي مما حصل
والله غاليتي أشعار أنه ثلاث إلى أربع طالبات فقط أخفق في حل التطبيق بعد أن حل نصف الحل تقريباً
عندها فقط عرفت معنى الاحتواء لهؤلاء الصغيرات وأي تأثير يترك في أنفسهن .
نصيحة لكل معلمة
أن تدخل لطالباتها كل يوم وكأنها تدخل لهن للمرة الأولى وتنظر لهن بالمستوى ذاته فمتى عرفت الطالبة نظرة المعلمة لها وأنها ضعيفة المستوى هنا ينكسر حاجز الطموح عند تلك الطالبة .
نحن المعلمات نحضر الدروس ولكل درس مجموعة من الأهداف كما تعلمنا
هل تساءلنا يوماً بعد انتهاء الحصة أحققنا أهداف ذاك الدرس التي وضعناها ؟
للأسف لا
نحن نشرح وعلى الطالبة استقبال الشرح , وتحقيق الاهداف نكتشف عدم وجوده في إجراء الإختبارات
رغم أنها أهداف قصيرة المدى يعني لابد من تحقيقها داخل الحصة !!
همسة ---
متى استطعنا تحقيق أهدافنا الصغيرة -- لا شك نسطيع تحقيق أهدافنا الكبيرة
أسأل المولى التوفيق لنا جميعاً

أهلاً بكِ رائعتي / زهور


عوداً حميـــداً ياغاليه


سعيدة جداً بضيــائكـ


لي عودة بإذن الله


لقلبكـ


// طبتِ //

[أشعار]

:


صبــاحكم.. مســــك

زهور الأقحوان

هنا أنا عدت أشعار الغالية

يــاهلا ويامرحبا

أهلاً بكِ من هنـــا لآخر مدى يتوقعه إنسان


:

تذكرت ذاك اليوم مع طالباتي
كنّ في الصف الخامس ودروس القسمة فيه كثيرة
لن أطيل في سرد قصتي أو بالأحرى معاناتي معهن في هذه الدروس
كأني لا أشرحها لهن ابداً
القليل فقط من يستوعب ويحل الواجبات حلاً صحيحاً
حتى شعرت باللامبالاة منهن في تلك المجموعة بالذات
جاء اليوم التالي
دخلت الفصل : الكل متهيء لشرح درس جديد من هذه المجموعة ولاستقبال هذا الدرس على الوتيرة ذاتها
جلست على الطاولة
نظراتهن حادة مع ابتسامة وتردد في السؤال
جاء السؤال من إحداهن
أبلة نفتح كراس التطبيق ( الاختبار اليومي والنتيجة اليومية )
لا

أبلة ناخذ درس جديد ؟
أيضاً لا
!!
تحولت نظراتهن مني إلى بعضهن
ثم بدأت كلامي ومناقشتي لهن
لن أسرد كلامي بالتفصيل
فقط المحصلة أني خاطبت العقول الصغيرة والقلوب الصغيرة فيهن بلغتهن ولكن بشكل أقوى
لماذا أتيتن للمدرسة ؟؟ ماذا تريدي من نفسك في المستقبل ؟؟ كيف تريدي نظرة زميلاتك لك ؟؟ مالذكرى التي تريدي أن أتذكرك بها عندما تذهبي للمرحلة المتوسطة ؟؟
أي شعور تريدي لوالديك في نهاية كل عام ؟؟
وأسئلة كثيرة من ذات النوع وكنت أخص كل واحدة منهن وأسمع إجابتها

الله ماأروعكِ .. زهور

حفظكِ الله ..


:

الكل أجمع على بغية مستقبل رااائع في التعليم ونظرة أروع وذكرى جميلة لدى معلماتها وهكذا

رااااااااااائع والله راااااااااائع والحمدلله

:

هنا طلبت منهن ما أريد : وهو النظر لكل مادة بأنها سهلة جداً وأن من وضع المناهج يعرف مستوانا المعرفي ووضع ما يناسبها فإن كان هناك عيباً فهو إهمالنا إلى آخر هذا الكلام

جميــــل جداً ياغاليــة

تبـــاركَ الرحمن .. دُرر



.
.

فآجئتهن أني أخذت الحصة التالية من إحدى المعلمات فشرحت الدرس كما أشرحه كل يوم
كنّ مصرات على إجراء التطبيق
وافقتهن
لكِ أن تتعجبي مما حصل
والله غاليتي أشعار أنه ثلاث إلى أربع طالبات فقط أخفق في حل التطبيق بعد أن حل نصف الحل تقريباً
عندها فقط عرفت معنى الاحتواء لهؤلاء الصغيرات وأي تأثير يترك في أنفسهن .

الله مـــاأروعه من حصـــادْ

لله دُرّكِ ..

فعلاً صدقتِ .. للاحتواء مفعــولٌ عجيب

أعان الله الجميع .. ويسّــر لنا ولكِ




:

نصيحة لكل معلمة
أن تدخل لطالباتها كل يوم وكأنها تدخل لهن للمرة الأولى وتنظر لهن بالمستوى ذاته فمتى عرفت الطالبة نظرة المعلمة لها وأنها ضعيفة المستوى هنا ينكسر حاجز الطموح عند تلك الطالبة .

نصيحةٌ جــوهريـــة ..

سنعـمـل بها بإذن الله ..

بارك الله فيــكِ .. وحفظـــكِ


.
.

نحن المعلمات نحضر الدروس ولكل درس مجموعة من الأهداف كما تعلمنا
هل تساءلنا يوماً بعد انتهاء الحصة أحققنا أهداف ذاك الدرس التي وضعناها ؟
للأسف لا
نحن نشرح وعلى الطالبة استقبال الشرح , وتحقيق الاهداف نكتشف عدم وجوده في إجراء الإختبارات
رغم أنها أهداف قصيرة المدى يعني لابد من تحقيقها داخل الحصة !!
همسة ---
متى استطعنا تحقيق أهدافنا الصغيرة -- لا شك نسطيع تحقيق أهدافنا الكبيرة

يـــاااااااااه

أصبتِ والله أصبتِ .. ماشاءالله تبارك الرحمن

نغفل عن ذلك .. ربما .. في أحيان كثيرة ..

لافض فــوكِ عزيزتي

زهــور .. أنتِ البحـــر .. ومنهُ .. أنهـــل

بوركتِ ..


:

أسأل المولى التوفيق لنا جميعاً

اللهم آآميــــن

آآميــــــن

.
.


زهـــور /

ح ـــضوركِ .. وســـام


:

جزاكِ الله خيراً كثيراً .. تعلمتُ الكثير فعــلاً


دمتِ بسعادة لاتنتهي أبداً


المحبة لكِ / أشعــار

[رواء الروح]

طرح رائع ياأشعار
ومشاركات جميلة من المعلمات
فقد إستغرقت وقت طويل للقراءة دون ملل
آه .. ثم آه لو تعرف الطالبة مدى جهد المعلمة المخلصة معها
وبوركت الجهود

[أشعار]

:


صبــاحكم.. سعــادة

ريــــم

الطالبة تحتاج قبل أن يكون لديها هدف أن تجد من يستمع إليها و لا يهزأ بها...مهما كانت صعوبة ذلك الهدف...فالسخرية (حتى لو مزاحا) في الكثير من الأحيان..تجعلها تتراجع...لذا ..هي بحاجة أن تعطيها المعلمة الثقة لثق هي بالمعلمة بدورها...و تعرف أن هناك قلبا مفتوحا سيساعدها و ينمي قدراتها و مواهبها كي ترتقي إلى ما تريد...و تخبر بما لديها

يــاهلا ويامرحبا بكِ غاليتي ريم ..!

صــدقتِ هُــنــــا ياحبيبة

فلابــد من احتواء الطالبة .. وتبادل الحوار معها بكل أريحية ..

وتشجيعها .. وتعزيز ثقتها بنفسها .. لكي تكمل الصعــود بلا رهبة أو قلق ..!

وإذا علمت بأن هناكَ من يسعى لأجلها ..

وأن هناكَ من يتفهمها .. ويخاف عليها .. ستكمل المشــوار بإذن الله

وهي في غـــاية الرضى والسعــادة ..!




:

بجانب تلك الدقائق الخمس اللائي تتحدثن عنها...هناك شيء آخر مهم..معظم الطالبات يفضلن المعلمة التي تقوم ببعض الـ"دردشة" بداخل الحصة بين فواصل الشرح..و هذه الدردشة وحدها قد تكون سببا في حب الطالبة للمعلمة و لجوئها إليها و انتظارها لحصتها.....و هذه الحديث يبدأ مذ أول حصة للمعلمة مع الطالبات...فتسألهن عن هواياتهن و مبتغياتهن...و تصنع حوارا في البداية يقربها منهن...لأنهن سيكن لم يعتدنها بعد..فتعد هذه مساعدة منها...

فعـــلاً ..

فلابد من فترات .. ترويح .. مابين فينة وأخرى

حتى لاتشعر الطالبة بالملل ..

والتعرف على الطالبة أكثر فأكثر في هذه الفتـــرات ..

من خلال طرح أسئلة .. ومناقشة أمور معيـنــة ..

تستشفّ المعلمة من خلالها على بعض من جوانب شخصية الطالبة ..

أشعر بأنها فرصة رائعة .. فعــلاَ



:

قد يكون للطالبة هدف ترنو إليه...لكنه هدف لا يستحق أن يسمى "هدف"، مثلا،كأن تتمنى "التمثيل"!!
هي في الحقيقة تحب شيئا آخر..لكنها تختار الأسهل...إما أن أحد ما أقنعها أنها لا تصلح للأمر..أو غير فكرتها..و أسوأ الطالبات تحصيلا في الفصل يمتلكن رغبات و طموحات لكنهن لا يفصحن...و بحاجة لمن يساعدهن!

الطالبة في سن معينة .. قابلة للتشكيــــل ..!

فمتى ماوجدت الكلمة اللينة السهلة .. ومتى ماوجدت من يحتويها فيرشدها إلى طريق النجاح بأسلوب ٍ

يسـيــر .. يخاطب عقولهم وأفكارهم ..

أرى حينهــا أنها ستستجيب .. برضىً تـــام ..


:

و أخيرا أتمنى أن كلامي لم يكن بلا فائدة....

تحيتي

ولـــمَ تلك الكلمات ..!

بل دُررٌ قد نثرتها هنـــا يا - حبيبـــة -

وفوائدٌ عظمى ..!

لذلك : كـــوني هُنــــا دوماً ياغالية

وانثري المـــزيد المـــزيد

فــ ،، لا غنى لنا عنــــكِ أبـــداً

\
/


ريم .. عزيزتي

جزاكِ الله خيراً كثيراً

وزادكِ من فضـــلــه

ونفع بكِ الأمــــة ،،

أختك المحبة لكِ / أشعـــار

[أشعار]

.

.


فـــــــاصــــل ،،


* ومن تكنِ العلياء همة نفســـه .. فكل الذي يلقاه فيها محببُ


* دائماً ابدأ وعينك على النهاية ..!


* القناعة بإمكانية الوصول أول خطوة لبلوغ الهــدف ..!



.

.

[أشعار]

صبـــاحكم / تفـــاؤل



،،



حبيبتي في الله / ريم



عدتُ إليكِ ياذات النقـــــاء



وبصحبتي استفســـارٌ .. يسعدني تعقيبكِ عليه :



* كيف يمكننا معرفة أبعاد تفكير الطالبة ..!



بمعنى آخـــر :



* هل احتواء الطالبة في نظــركِ يكون له تأثـيـــر سريع عليها ..!



* وكيف تفكــر الطالبة حينهــــا ..؟






،،



،،



يمكنكِ الاتصال بصـــديقة .. أو حذف ســـؤال



لكِ ودي أيتها الرائعــــة



أختك المحبة لكِ ..

[.:ريم:.]

حي هلا بـــ .: ريم :. الغالية


ومن قال ؟

كلامك درر من ذهب ...
نحتاج أن نسمع منك ..

وملاحظتك قيمة وغالبا ما نحاول تنفيذها بين الطالبات ..!

هذا على عجل ..

ولي عودة

عودة أنتظرها

آسفة جداً .. أخواتي الحبيبات

أعتذر كثيراً عن تأخري في إكمال الـــردود ..

.
.





لم أنســكــم أبداً ..


.

.


دعواتكم ..


لي عـــــــودة بإذن المولى .. قريباً


.

.


لكم حبي وودي


تلميـــذتكم .. أشعــار


.

لا تتأسفي غاليتي..

و لكن..

لحظة..

ماذا أرى في توقيعكِ..؟!

هلا فسرتِ؟

ريم .. عزيزتي

جزاكِ الله خيراً كثيراً

وزادكِ من فضـــلــه

ونفع بكِ الأمــــة ،،

و إياكِ غاليتي

صبـــاحكم / تفـــاؤل



،،



حبيبتي في الله / ريم



عدتُ إليكِ ياذات النقـــــاء

و ها أنا أعود أيضا!

وبصحبتي استفســـارٌ .. يسعدني تعقيبكِ عليه :

كذلك يسعدني ذلك

* كيف يمكننا معرفة أبعاد تفكير الطالبة ..!

أسهل طريقة هي..

أسئلة غير مباشرة..

لا تسمح لذكاء الطالبة..

بفهم كنهها..

قد يكون ذلك صعبا..

لكن مراقبة الطالبات بدقة..

بين وقت و آخر..

قد تتيح الفرصة لمعرفة..

ما هو السؤال المناسب؟!

بمعنى آخـــر :



* هل احتواء الطالبة في نظــركِ يكون له تأثـيـــر سريع عليها ..!

نعم و لا..

حسب شخصية الطالبة نفسها..

و حسب الطريقة التي تفهم هي بها معنى ذلك الاحتواء...

فذلك يختلف من طالبة لأخرى (كيفية احتوائها)....

حسب شخصيتها..

كذلك النتيجة..

و لكن النتيجة غالبا ما تكون إيجابية إذا أصبتِ الهدف بالمعنى الذي تفهمه الطالبة حقا..

أعرف أن مجرد التفكير في هذا و كيفيته يبدو مزعجا!

و لكنه الأقرب إلى الحقيقة لنفوسهن معا على أي حال!

لذا فالمعلمة بفطنتها ستعرف كيف تتقبلها..

بل و تحولها إلى ما تريد لأنه كما قلتِ بعض الطالباتت مازلن في مرحلة التشكيل..

لكن ذلك لن يكون بتلك السهولة التي تبدو عليه..فالعند سيكون من الطباع المحببة حينذاك!

* وكيف تفكــر الطالبة حينهــــا ..؟

إنها و بكل بساطة..

تضعكِ تحت الاختبار..!

إلى أن تتأكد مما تريد -أيا كان-....

و بعد ذلك تسمح لكِ باقتحام عالمها..ببطء في البداية..

و بعد ذلك ستغلب سرعة رهيبة في تطور علاقتكما..

و خاصة من جانبها هي...

و حينها ستجدين نفسكِ متكيفة مع الوضع قادرة على كسب ثقتها و من ثم ...

تبثين ما تريدين من أفكار و قيم و أهداف..

قد لم تكن لتخطر على بال الطالبة من قبل..

و قد لم تكن لتقبل أن تستمع لكِ و أنتِ تقولينها دون أن تكون هناك صلة ودية بينكما..



،،



،،

يمكنكِ الاتصال بصـــديقة .. أو حذف ســـؤال

كلا..

لم يحن الوقت بعد غاليتي...



ودااادي

[المبحرة]

مرحباً بالجميع

أعتذر عن الإنقطاع عنكن أحبتي وهاأنا أعود إليكن مع بداية العام الدراسي

فكل عام وأنتن بخير وجعله الله عام خير وصلاح على الجميع

الغالية أشعار [size=4]


لا إنفراد مع الطالبة ...للأسف نعم **نعم **وخاصة من بعض ضعيفات النفوس اللاتي يلعبن بمشاعر الصغيرات

مما يدفعهن إلى التعلق بهن وما تجده المتدربةمن ملاحقة من البعض فقط لإرضاء الغرور وأنها متميزة عن الجميع بهذا الحب الزائف.!!!!!!!!

فهذا النوع من المتدربات طفا على السطح فأتى المنع من الإنفراد ،، وكذلك قد لا تكون هذه المتدربة متشبعة عاطفياً

فتجد من الطالبات من تمنحها الحب والعاطفة ولكنها مزيفة لأن بعض الطالبات تتسلى بهذا العمل للتسلية ولإضحاك زميلاتها على المتدربة

التي وقعت في شراك هذه الطالبة وتبدأ حياكة النكات والأقاويل..

تخيلي في إحدى السنوات إحدى المتدربات ذهبت للفصل وقالت سنجتمع في منتزه (...........) ؟؟!! ألا نخاف من هذه النوعية من المتدربات

على عقول الناشئة؟؟ قد يراه غيري شيء عادي وتوثيق صلة أما أنا فأراه غير لائق بطالبة أتت للتدريب فترة أسبوعين متصلين ثم تعود إلى

جامعتها ذهنها صافي وبعيد عن هذه الأشياء العابرة ..

المهم في حالتك وماذكرت من أن عاطفتك توقعك دائماً

ما أجمل العاطفة النبيلة ومن يتحلى بها والصدق في التعامل وثقي ثقة تامة إذا أخلصت العمل لله سبحانه وجانبت هوى النفس ستجدين

عدة مخارج لتوصلك لمبتغاك...فمثلاً/ الإستعانة بإحدى المعلمات الحنونة على الطالبات إذا كان عندها إحتياط عند الفصل الذي فيه الطالبة

أن تجعلك تدخلين بدلا عنها وهنا قد تعطين الجميع ماتريدين من نصيحة ، أو نقاش هادف.. أو تنفردي بها قبل نهاية الحصة بقليل.

أيضاً لديك المصلى فحبذا لو طلبت منها النزول إلى المصلى لأنك ستتواجدين هناك وقد تكون لك أجر هدايتها إلى بوابة المصلى على الدوام

وتكوني السبب في دخولها ذلك العالم الراااااائع وقد تجلسين إليها وتبثين إليها ماتريدين ، أو تسمعين لشكواها..

مع التحذير لك من عدم الإنسياق وراء الطالبات فكم منهن من ممثلة بارعة في رواية القصص الخيالية حتى تظنين أنك تختنقين من ألم ما

تقوله وقد يكون كله كذب ولكن لا تكتشفين ذلك إلا بعد أن تبتعدي عنها قليلاً وترمقيها عن بعد.....أهههههه..

فكوني على حذر!!!!!!! رعاك المولى وسدد على الخير خطاك .

أختك المحبة / المبحرة