بعد كلمات الاعتذار التي قالتها لي إيمان حزنت عليها أكثر من السابق أتعرفن لِمَ لأنها
فكّرت بمشاعرنا ألا تخدش ولم تفكّر في نفسها يا لها من رائعة يا لك من رائعة يا إيمان
بربك أي أم لكي أنت!لقد خسرتك فعلا عندما تخلّت عنك وتركتك وحيدة تصارعين الحياة
بأمواجها 00بعواصفها 00بريحها برعدها ببرقها 00بل بحرها وزمهرير ها !!!
أمسكت بيدها بل تشبثتُ بها وكأني أتعلق بآخر أمل لي في الحياة وطلبت منها أن تجلب لها كرسي 00
جلسنا لوحدنا لم يكن معنا إلا حزني عليها 00 والآمها !!
طلبت منها أن تصارحني وتشتكي لي قلت لها بصراحة لأكن أمك حتى تجدي أمك 00000000ما رأيك ؟؟
لم تبدِ اعتراضا يبدو لي أنه عرضا لن ولم تجد أحدا يعرض عليها هذا العرض لم يكن
عرضا ماديا بل هو هو هو معنوي يصدرُ من قلب ُملِيء بالعواطف والمشاعر والحنان ما
أن لو وزع على العالم كله بأسره لكفاه بل يزيد 0000000000!!
أعرف أنني أملك هذا القلب وهي نعمة عظيمة من الباري جلا وعلا 00
غاليتي إيمان أفتحي لي قلبك فقط 0000000
يتبع ،،