112 رد (ردود) على هذا الموضوع

[رحايل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قد نظن أننا فقراء في عواطفنا ، تحدنا الظروف فيسكت القلب عن النبض


نغمض أعيننا عن تلك المساحة الفسيحة في أعماقنا، ذاك الضوء النوراني المبعث من روح الإنسانية


لو أننا حاولنا أعمار تلك المساحة بتزويدها بمضخة دائمة النبض ، وإشغال تلك الشرايين ببناء سدود حول تلك


المضغة السوداء وإجبارها على النبض بهدوء ، عندها رئتيك


ستستنشق الهواء النقي ، ويبدأ ممر السعادة ببنيان قواعد ثابتة في


أعماقك


قد تكون السعادة في متناولنا لكننا في غفلة عنها

نجبر أرواحنا أن تكون في ضنك وضيق أفق ، نحبسها في محيط


ضيق .... نختنق ... ونخنقها بسوء تقدير منا


والحب مداد يفترش الأرض والسماء

سأكتب بأني أحب ولن أخجل من نقطها .... روحي مع نغمات الحب


تحلق في السماء ، تفرد جناحيها كطائر عشق التغريد محلقاً


وفوق أغصان شجيرات السلام هابطاً بسلام


أزرع في أرض خصبة العطاء ... حب يرتقي بمن حولي


أحبهم حباً لن يغيبه قلة وصال ..أشعر بالأمان لأن لي مكان بين


تلك الأنفاس



القلم .. يسعدني ويسعد من حولي


فسطر يا قلمي وانشد لهم أن الحياة لغة جميلة بهية ، رموزها كن


جميل ترى الوجود جميل


لنبتسم ابتسامة الأمل لغد مشرق ، وإن واجهتك عاصفة فقف


بوجهها بتوكلك بمن أوحى لتلك العاصفة


واسأله السلامة ، أعلم أننا أحياناً نتمنى أن تكون الحياة لنا مثلما نريد


ولكن أحبة الرحمن ... ما أجمل الانكسار ساعة التضرع لمن أوجد


بنا الداء


الفقر ليس فقر المال ولذيذ العيش


الفقر أن نبخل بعواطفنا ونتعالى وننظر للبشر بأننا أفضل منهم ،


نبخل عليهم بابتسامة وكلمة طيبة بها أجر لهم


الأخلاق أن نتسامى بأرواحنا، نبتعد بها عن مواطن الضعف والزلل


ونتذكر دائما إننا خلقنا من تراب.. وأننا لسنا سوى حفنة تراب...


وعائدون للتراب



أمرني القلم ..

محبتكم في الله

رحــايل

[طموحة]

وعليكم السلام ورحمة اله وبركاته





ما أجمل ما طبعتي يا رحايل.

وما أجمـل الابتسامة.

سلمتِ .

[المحبة للهداية]

تلك هي ..الروح المحبة ..تنثر وردا يفوح شذاه ..

رحــآيل ..

كلماتك الدافئة لامست الشغاف ووصلت للقلب ..

ما أحوجنا لتك الأحرف التي تنعش القلب بنبض جديد ..

سطر قلمك أجمل العبارات في وقت ضاعت فيه حروف "الأمل " وتغير ترتيبها لــ"الألم "

عندما نتقن تغير حروف الألم إلى أمل حينها سينتقل بصرنا إلى زاوية النور

نحن أظلمنا القلب بسوء الظن بالله ..

بالإستسلام لعثرات الحياة وعدم تخطيها بقوة إرادة

هناك الجميل ..فلم نحن مصرين أن نقوقع أنفسنا في دائرة مظلمة متجاهلين النور خارجها

الأمل هو اكسير الحياة السعيدة ..

فلو لم نعش إلا بالأمل لكفانا سعادة وهمة ..

فلنضف الأمل إلى ضروريات الحياة كالماء والطعام والهواء .. وربما نعتبره الأهم فلو وجد الماء والطعام دون الأمل لمات الإنسان
حسرة وكمدا من ضيق ألم به ..

لتعش أيها الإنسان بوئام مع الحياة وظروفها ..

فأنت خلقت في دار ابتلاء ..

مهما داهمتك الخطوب فقل بيقين المؤمن أنا لها ..


تعامل مع الحياة بكل مافيها بأنها فانية ..

هنا ستشعر بأنه لايوجد مايستحق أن تتألم لأجله ..

[رحايل]

وعليكم السلام ورحمة اله وبركاته





ما أجمل ما طبعتي يا رحايل.

وما أجمـل الابتسامة.

سلمتِ .

أهلا برمز النقاء والطهر والنبل

عنوان ظاهر هو طموحة

ليسلمك الله ويحفظك من كل شر

سلمت ياحبيبة .

[زهورالأقحوان]

غاليتي رحايل

طرحت هنا درر قرأتها أكثر من مرة

رسائل نبيلة تحتاج منّا تأملها

كلنا يملك تلك المساحات في أعماقه وكلنا يحتاج إلى أن يعبر عن مشاعره للآخرين فقط ربما يحتاج للجرأة أو الشجاعة

الأنبل من ذلك هو الخضوع والتذلل لله عز وجل فهنا مكامن السعادة الحقيقية لمن يبحث عنها

رحايل ماذا كتبت ؟!!

أوجزت فأبدعت يا غالية

حفظك الله زادام لنا هذا المداد المميز.

[رحايل]

<div align='center'>


لا يزال العنــــوان مفقـــود !!



/



/




قالت ... كيف تردين مني أن أعطي الحب ؟ !



الأنباء: ربيناهم والآن جحدوا وعصوا وفي الآخر لا نرى منهم غير العقوق !!



الزوج : أعطناه وأخلصنا العشرة معه ، كنا له كل شيء ... ولم يقدم أي شيء سوى حبه لشهواته ونزواته



وما أنا إلا زوجة تعطي دون أن تأخذ !!




الأصحاب : اللذين عولت عليهم وأخلصت بمشاعري لهن ... وكنت دائما شجرة يستظلون بها وقت حاجتهم !



وشدة زخم الوقت عليهم !



والآن أنا وحدي ... كيف لي أن أحب وأقدم لهم حباً هم من ضيعة مني ؟



/




بنتظاركن كي نحدد العنوان .

</div>

[muslema]

فعلا كتبت فأبدعت يا رحايل ..

سلمت يا غالية و سلم قلمك ..

[الورد الابيض]

سأحاول أن احتفظ لهم بمساحة من الحب وإن كانت ضيقة

لأن القلب أخلص في حبهم ومازال ولن يستطيع أن يفلت من تلك المحبة الصادقة مهما فعلوا ..

مهما فعلوا فهم في القلب ... كلما نحيناهم عادوا اليه

نرجوا عفوهم إن أخطأنا عليهم وندعوا الله أن يمنح قلوبنا النقاء والصفاء فلا نحمل لأحد فيها سوى الحب والوداد ..

ربما كان يجب علينا أن نتقبل منهم ما يجودون به من مشاعر وإن توقفوا فعلينا أن لا نتوقف ..
هل نستطيع ذلك ..!!؟؟
هل نستطيع أن نتقبل جرحهم لنا فنداويه بأنفسنا بعيدا عنهم ثم نعود لنجدد عهد المودة ..؟؟
هل نستطيع أن نتحمل الصدمات تلو الصدمات دون أن يسقطوا من قلوبنا ..؟؟

هل متى ما أدركنا أنهم على وشك السقوط من القلب هل نستطيع أن نمنع ذلك لنتمتع بمودتهم ونسعد بها ولا نجعل القلب كسيرا حسيرا بسببهم ..!!؟؟

أبناء ..زوج.. أصدقاء .. أقارب ...

كيف لنا أن نحتفظ بمودة دائمة لهم ونتحمل جروح متكررة منهم دون أن تؤثر على قلوبنا الضعيفة فتفقدها المشاعر حتى تصبح متبلدة تماما لا تشعر بألم الجراح ولا بطعم المحبة الصادقة ..؟؟؟


**روح محبة **

بوركت على هذا الطرح القيم

اهنئك على روحك المحبة يا حبيبة

[قلب الأمة]

هنا منطقة ممطرة بـزخم رغم الجفاف الذي حولها !

هنا ماء عذب يروينا من جديد ..

/

لي عودة متأنية .. بإذن الله

مرور يعبّر عن اعجابي و فرحي بقلمك : )

[om rawan]

رحايل يا غالية

احس انك ملاك قلبه يمتلئ بأسمى المشاعر

كم انتي رائعة

[زهورالأقحوان]

<div align='center'>


لا يزال العنــــوان مفقـــود !!



/



/




قالت ... كيف تردين مني أن أعطي الحب ؟ !



الأنباء: ربيناهم والآن جحدوا وعصوا وفي الآخر لا نرى منهم غير العقوق !!



الزوج : أعطناه وأخلصنا العشرة معه ، كنا له كل شيء ... ولم يقدم أي شيء سوى حبه لشهواته ونزواته



وما أنا إلا زوجة تعطي دون أن تأخذ !!




الأصحاب : اللذين عولت عليهم وأخلصت بمشاعري لهن ... وكنت دائما شجرة يستظلون بها وقت حاجتهم !



وشدة زخم الوقت عليهم !



والآن أنا وحدي ... كيف لي أن أحب وأقدم لهم حباً هم من ضيعة مني ؟



/




بنتظاركن كي نحدد العنوان .

</div>

غاليتي رحايل

الوالدين أعطونا الحب بالفطرة التي خلقهم الله عليها ولم يوصيهم بنا وأوصانا بهم وشدد على ذلك ورغم ذلك نجد كما قلت العقوق من بعضهم

قد يعطي الوالدين أبناءهم الحب كل الحب ويغدقون عليهم كل المشاعر لكن للأسف لا يربون أبناءهم على البر وعلى ان يقدموا الحب للغير

أما الأصحاب فإن كانوا بالفعل أصحاب لن يبخلوا علينا بما تقتضيه تلك الصحبة وإن كانوا غير ذلك أي تسموا باسم الصاحب والصديق

فمن الخطأ أن ننتظر منهم مقتضيات الصداقة

هذا رأيي يا غالية

موضوعك شيق سأتابع نهايته وأقرأ العنوان .

[العصفورة]

قد تكون السعادة في متناولنا لكننا في غفلة عنها

سلمت يمينك يالغالية

نعم لا يمكن لإنسان أن يستمد السعادة إلا من نفسة

ابتسامة من القلب واحساس من الداخل يبعث لنا الشعور بالحياة بكل ما فيها

لن ننتظر من الأيام أن تسعدنا بل نجري خلفها بحثا عن السعادة وحبا لمن حولنا

نمنح قلوبنا الصفاء والنقاء



بوركت يمينك
وسلمت أناملك
ولاعدمت هذا القلم المعطاء

</FONT>

[بوح الأنين]

لوحةٌ إمتزجت بـِ الحبِّ والمطر ونسيمُه البآردْ ليبللُ الروحُ بِـ نقاء..


هُنا فقط نبض محبة وسعـادة بلا عنوان..كانت لي !


حاضرةٌ للاستمتاعِ الآن ولي عودةٌ تليقُ إنْ شاءَ المولى ..لِـ صفحةِ الجمال هذه..


وماحملت مِنْ بحورِ أحرفٍ نطقتْ بِحبٍ صادقْ!







\

[بوح الأنين]

[color=royalblue][b]هنا منطقة ممطرة بـزخم رغم الجفاف الذي حولها !

هنا ماء عذب يروينا من جديد ..

\









وقفتْ هُنــا ..!


ولكن آكتفيت أنْها ماطرة بِـ نقاء وَ طُهـر وإرتـواء


أحييكِ قلب!

[زهر الياسمين*]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

إبتسامة رضاً أضاءت لي الكون ..

وبريق ضوء لاح في الأفاق ..

وشجي حرفٍ دوفى في الأعماق..

طابت بالسعدأوقاتك روح محبة ..

[قلب الأمة]

بلا عنــوان ..!

حب ّ يمتزج بـ نبض ِ إنسان !

عطاء يتفجر من حنايا وجدان !

سمو يطير بالروح إلى مواطن الثريا بلا خذلان !

بلا عنوان .. !

أرض موشومة بحروف الصفاء ،ـ،

من القلبـ إلى قعر القلبـ

/

و ~ بلا عنوان

أحب حرفك العذب يا ذات الـ رُقيّ

:

[ظبيانية]

رسـالة ممزوجـة بالـ سمو والرقي...

اقتبست الطهـر من قلم لا يعرف الكره

وامتزج عبيرها بذبذبات الحب النقـي...

قد تتكرر معاني الحب....

وتتناثر كلماتها كـ هشيم الزجاج...


ولكـن شتان بين ان احب بصدق

و

ان يكون الحب مجرد احرف صماء مبهمة لا اساس لها


رحــايل الطهـر والنقاء ...

احرفكِ هذه... بصيص امـل لمن يبحث عن السعادة

على الرغم من ان مايفصلنا عن تلك السعادة...

قيد انمله

سعيدة بتواضع روحكِ

[واحة المرأة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيراً أختنا رحايل وأخواتنا الكريمات على هذا الابداع والطرح الجميل

كما عهدناكن دائماً في عطائكن وإبداعكن بارك الله فيكن

واحة المرأة

[رحايل]

توشحني الصمت ... استراحة أنفاس


ورسول البشارة ينادي


وقلمي صامت ... ذرفت دمعاً لا من ألم


وأطياف المحبين تعانق روحاً أحيتها مودتهم


أيه الصحب .... كم كانت مساحة الحب صغيرة


وبكم اتسعت وملئت الكـــون بأسرة


يقال أن البعد يولد الجفاء



ما أجمل البعد لحظات الاجتماع حينما تتورد قسماتك فرحاً وسعادة وحبور


كان العنوان يبحث عن أهله


لغة الحب سطرت كل العناوين محبة وسلام


كلما أقرأ لتلك الأنفاس التي أحتوتني وعبرت عن صدق مشاعرها


أزهو وأختال فرحاً لأن الحب في الله لا يغذيبة إلا صدق المشاعر ونبل العطاء


أيها الحب ... ارسم على ثغر أحبتي إبتسامة الرضا


وبلغهم بأن رسالتي وصلت إليهم بصدقها


وأرضي التي أصابها الجفاف أرتوت حد الشبع .. وأزهاري بدأت تتفتح براعمها


طالما سقيا المحبة نبع صافي أنتم مورده فلن أعطش أبداً


أحبتي ... هل تفيكن كلمات الشكر


لا و ألف لا


سأعود لكل حرف أرتوي منه


بارك الله بهذا الجمع المبارك ولا حرمني ربي جميل هذا الإخاء


أحبــكن في الله ... وسأبقى .


محبتكم .. روح محبـــة

رحـــــــايل .

[السحاب]

مبدعه ياغاليه كما عهدتك
سلمت أناملك الطيبه غنااااااتي

سلااااااااااااااااااامي لك

[منتهى]

تَوسْلُنا لمنْ أَحببنا طَمعا في كَلمة حُبّ ،،تُنسينا لوعة الحِرمَان ،،

لكن يقيننا بِصدق نَبضات من نُحب ،،

تُغنينا عن البُوح له بِخلجات تُزهر في قُلوبنا رَبيعا ؟!..

تَخْنُقني عَبرتي فَرحاً عنداً شمَِلهم هذا الحُب ،،

حُب كقبس النور ،،

وإقتاد النور،،

وإحتضن النور،،

قَلص مَساحات الحزن ،،

بهذا الحب إمتد مَساحات شاسعة،، إبتهاجاً بمعزوفة إخترقت الصَميم ،، وحق لها ان تترقاص ،،

لكن ،،

كيف ؟!! نوفي لهم ،،

كل هذه المساحات الشاسعة ،،

ونعمرها ،، ونتعاهدها ليبقى هذا الحب،،

ثقتي به إلى البقاء ،،

فقد وثق عُرآه ،،

بِدُون عنوان لأحبتي ،، مميز"""

[لينة]

رحايل الحبيبة
قبل يومين فقط كتبت لصديقتي الكلمات الاتية

عندما يحل الفراغ حياتك املاه بالحب، احبب بافضل ما استطعت، احبب كل ما استطعت، ولكن احبب دائما .... لا تتساءل لماذا فالحب غاية في ذاته، لا تعتبر نفسك ناقصا لان حنانك لا يقابل بمثله، فالحب بحد ذاته اجمل اجر

قلتها من قبل ان اكتبها لنفسي المتعبة التي سأمت العطاء المتواصل والنكران الدائم من الاخرين (لبس الكل طبعا)

رائع يا حبيبة ما خطه لنا قلبك باحرف من حب بارك الله فيك

[رحايل]

من الطبيعي أن يسعي الكثير منا إلى حالة الرضا الكامل بمحبة من حوله

ودائما يقارن بين ما يعطي وما يأخذ ، وهنا عندما نضع معادلة الحساب

فيما نقدم للآخرين وخاصة من يعزون على أنفسنا ، قد ننسى أننا كنا بقمة السعادة

ونحن نجني ثمرات العطاء ..

وحين نتأمل الآية الكريمة ... (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم).


( وعقاب من ظلمك بالعفو عنه )

أن لا ننتظر مردود العطاء .. خير من نعذب أنفسنا

بعض الأحيان الجانب الآخر يكن لك حباً يفوق عاطفتك

إنما تخونه لغة الحــوار ... وتبقى مشاعره حبيسة أضلعه


عندما تشعر الزوجة بأن الزوج لا تهمه إلا شهواته

سؤال لك أيتها الزوجة


كثيرا من الزوجات يشكون من حالة البرود عند الزوج


ونظرتهم لهذا البرود عدم حباً لها

وإن كان رجل يقبل على زوجته لحظات حب تعتبره لا يحب إلا شهوته


ماهو منظارك للحب الحقيقي بينك وبين زوجك ؟


والتي تقول ربيت الأنباء وعندما كبروا جحدوا

هنا أقول ... كيف نوطن الحب المجرد في أعماقنا

حب الأم وعطاءها وتربيتها لأبنائها تربية صالحة واجب عليها

وهي رسالة خصها الله سبحانه وتعالى بها

نعم الأم تتألم عندما ترى ثمرة تعبها يبادرها بالجحود

لكنها تبقى سعيدة عندها تراه ينعم بصحة وسعادة ومستقبل زاهر

وهي دائمة الدعاء له

الحب المجرد لا ينتظر منا رد الجميل

وهذا العطاء من الخصال الحسنة التي تطهر أنفسنا ، وتجلي عن قلوبنا الهم والكدر


أن نعامل من حولنا بروح التسامي ، نبتعد قدر الإمكان عن كلمات تجرح وتألم


نتعلم وليس هناك عيب أن نتعلم كيف نعامل الناس بالحسنى


وإنك حين تعامل من أساء إليك بالحسنى تكون قد كظمت غيظك فحينئذ يصدق فيك قول النبي صلى الله

عليه وسلم : " من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره

من الحور العين ما شاء".

بإمكانك بروح التسامي أن تحول عدوك إلى حبيب مقرب من نفسك


ونحن في هذا المنتدى المبارك .. تحابينا في الله وتآخينا فيه


ولهذا الحب الكبير الذي جمعنا .. نريدها صفحة للتسامح والحب المجرد من إنتظار رد الجميل


لأننا لا نقوى إلا نكون إلا روح متحدة تتنفس من نفس الهواء


وتشرب من نفس الماء .. وتسقي من حولها الحب الذي تعلمته وسيبقى ممتداً


لمن يتوارث هذا الصرح من بعدها


لتبقى أيها الحب رسالة معلم خالدة .




أمرني القلـــم


أختكم المحبة

رحــايل

[قلب الأمة]

<div align='center'>


من الطبيعي أن يسعي الكثير منا إلى حالة الرضا الكامل بمحبة من حوله

ودائما يقارن بين ما يعطي وما يأخذ ، وهنا عندما نضع معادلة الحساب

فيما نقدم للآخرين وخاصة من يعزون على أنفسنا ، قد ننسى أننا كنا بقمة السعادة

ونحن نجني ثمرات العطاء ..

وحين نتأمل الآية الكريمة ... (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم).


( وعقاب من ظلمك بالعفو عنه )

أن لا ننتظر مردود العطاء .. خير من نعذب أنفسنا

بعض الأحيان الجانب الآخر يكن لك حباً يفوق عاطفتك

إنما تخونه لغة الحــوار ... وتبقى مشاعره حبيسة أضلعه


عندما تشعر الزوجة بأن الزوج لا تهمه إلا شهواته

سؤال لك أيتها الزوجة


كثيرا من الزوجات يشكون من حالة البرود عند الزوج


ونظرتهم لهذا البرود عدم حباً لها

وإن كان رجل يقبل على زوجته لحظات حب تعتبره لا يحب إلا شهوته


ماهو منظارك للحب الحقيقي بينك وبين زوجك ؟


والتي تقول ربيت الأنباء وعندما كبروا جحدوا

هنا أقول ... كيف نوطن الحب المجرد في أعماقنا

حب الأم وعطاءها وتربيتها لأبنائها تربية صالحة واجب عليها

وهي رسالة خصها الله سبحانه وتعالى بها

نعم الأم تتألم عندما ترى ثمرة تعبها يبادرها بالجحود

لكنها تبقى سعيدة عندها تراه ينعم بصحة وسعادة ومستقبل زاهر

وهي دائمة الدعاء له

الحب المجرد لا ينتظر منا رد الجميل

وهذا العطاء من الخصال الحسنة التي تطهر أنفسنا ، وتجلي عن قلوبنا الهم والكدر


أن نعامل من حولنا بروح التسامي ، نبتعد قدر الإمكان عن كلمات تجرح وتألم


نتعلم وليس هناك عيب أن نتعلم كيف نعامل الناس بالحسنى


وإنك حين تعامل من أساء إليك بالحسنى تكون قد كظمت غيظك فحينئذ يصدق فيك قول النبي صلى الله

عليه وسلم : " من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره

من الحور العين ما شاء".

بإمكانك بروح التسامي أن تحول عدوك إلى حبيب مقرب من نفسك


ونحن في هذا المنتدى المبارك .. تحابينا في الله وتآخينا فيه


ولهذا الحب الكبير الذي جمعنا .. نريدها صفحة للتسامح والحب المجرد من إنتظار رد الجميل


لأننا لا نقوى إلا نكون إلا روح متحدة تتنفس من نفس الهواء


وتشرب من نفس الماء .. وتسقي من حولها الحب الذي تعلمته وسيبقى ممتداً


لمن يتوارث هذا الصرح من بعدها


لتبقى أيها الحب رسالة معلم خالدة .




أمرني القلـــم


أختكم المحبة

رحــايل

</div>

رسالة كالبلسم يا رحايل العطاء ..

لا حرمت ِ أجرها

[رحايل]

قد يقسوى عليك من حولك بقصد أو دون قصد


وتعلم يقيناً بأن جهادك في الدفاع عن ما تبقى من روحك لن يضعف الإيمان واليقين داخلك


لأن الأرواح المتسامية لا تستسلم لضغينة ولا لحقد ولا تبيت الشر لغد يوم جديد


فإن فعلت الخير فقل إنه لله


وإن طلبت السماح من أخيك ولم يتقبل منك فلن تضيق مساحة الحب دخلك


فالله في خلقه شئون





صباحكم ومسائكم ... تراتيل محبة من الله طيبة ومباركة .